لحظة وصوله إلى الطابق العلوي، فتح ديماس باب غرفة أيدن مسرعًا، وجذب شاكا لتدخل بسرعة.
"دق"!
صمتت شاكا لحظة رؤيتها لأيدن ممددًا على السرير بعينين مغلقتين ووجه شاحب.
نقلت شاكا نظرها بعيدًا وألقت نظرة حزينة نحو ديماس.
"لا أعلم أي سمّ قدمتِ لابني حتى أصبح على هذا الحال المرضي." قا...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
29تم تحديث
متابعة حب عم ارمل
22 الفصل
Comments