الفصل الثاني

                ❤ اتمنى ان يعجبكم ❤

ذهبتُ إلى الجامعة كأي يوم عادي. كانت في الكافتيريا تنتظر السائق ليأخذها إلى الدوق ريميان، لكنه تأخر كثيراً فقررت أن تذهب قابلت السائق وهو يقول........ !

" آآآه... الدوق ريميان... إنه" فقلت له: 'اهدأ! ما بال الدوق ريميان؟ قال وهو يرتعش: 'لقد... لقد مات" نظرت له بدهشة و كنت غير مصدقة " مـ مـ مات كيف " قال لي انه تسمم لقد قتل نفسه كنت أرتجف ولم أعد أستطيع الوقوف. تذكرت أنني أنا التي أعطيته الإبرة. بعد أن أعطيته الإبرة، مات. أنا ظننتُ أنه نائم بعمق لقد اعطيته الابرة الغلط اصبحت ترجف و فقدت سيطرة بجسدها اصبح يضيق صدرها لم تعد تسطيع تنفس فاغمت عليه

فإذا بها تستيقظ في المستشفى وقفت و قلت " انا لم اقتله" فنظرت لوين و قالت " استيقظتي اخيرا مابك عن ماذا تتكلمين" نظرت لها بحزن كبيرا و حضنتها و اصبح اصرخ كل لالم الذي فداخلي ابكي بدون توقف لم تقل لوين شيء فعندما هدأت من الصراخ قالت لوين و هي تبكي" اخبرين مالذي زعجك انا معك مابك" فقلت لها القصة كانت مصدومة فقالت لي " لماذا قتلتيه " انا لا اعرف لاعرف لاعرف لاعرف صرخت بعالا قوة قالت لي اهدأ يجب ان نلاقي حل من اجل هذه....فقاطعها سائق عندما دخل قال " سيدتي هل تريدن ذهاب لزيارة قبر دوق ريميان قلت له وانا شاحب لا اعرف ماذا حدث لي " نعم انا مستعدة خذني الى قبره" فعندما ذهبنا كان هناك اولاده لاربعة كان اكبرهم شاب اسمه كاين كو كسيندر يبلغ من العمر 50 كان قدمه مقطوعة لديه ابن واحد لاكنه سافر مع حبيبته و زوجته ماتت منز عامين الثاني كانت فتاة اسمها كاريلين كو كسيندر تبلغ من العمر 46 كان لديها فتاة بعمري ولد صغير عمره 5 سنوات والابن الثالث كان هندركسن كو كسيندر يبلغ من العمر 30 كان اعزب والرابعة فتاة اسمها صابرين كو كسيندر تبلغ من عمرها 24 لديها مظهر رائعة مثل عارضات الازياء لديها حبيب، كانوا يكرهون إيما لأن الدوق ريميان كان يحبها ويفضلها عليهم جميعاً

كانوا ينظرون لي بحقد وكراهية لم اعرف لماذا لاكن لا اريد تفكير به كان فكري مشغول بدوق ريميان وقفت عند قبره واريد البكاء قلت في داخلي" لماذا قتلته لماذا كان، يجب ان هتم بصحته اكثر و هذا بسببي قد مات اريد ان ترجع و قول لك اني احبك لقد كنت مثلا ابي ارجوك " وضعت له الزهور فكان لديهم خادمة اسمها تيسي كانو يقولون انها من العائلة لانهم يحبوها و انا ايضا كنت احبها جدا كان عمرها 20 كنت اذهب اقعد بجانبها و اضحك معها رايتها و اقفة جنبي و تقول لي " اعرف ان هاذا صعب لاكن يجب عليكي ان تهدئي" فحتضنتها بقوة وانا ابكي وقول " لماذا لماذا"

ذهبنا الى القصر و كان هناك شرطيان و محقق ينتظرونة الشرطي لاول اسمه باين كان بشرته لونها سوداء تقريبا و ثاني كيري كان ضخمآ جدا و المحقق اسمه بين شعره لاسود و عيونه السوادء كلما نظرت الى عينيه احس بانه سوف يقطعني و لديه جسد ضخم كان يرتدي قميصاً أسود وبنطالاً أزرقاً وفي يده جاكيت أسود أحسست بالخوف من نظري اليه، كنت شاردةً في وسامته، فنظر إلي بحدة وابتسم ابتسامة جانبية جعلته أكثر إثارة للخوف ابعت نظري عنه و دخلنا الى غرفة كانت كبيرة على سقف يوجد ضوء كبير و كنباتي بني مطرز كان جميلا انا و قفت عند الباب لم ادخل وكان واقفة جنبي تيسي و والمحقق بين اتكأت على حافة الباب كنت متعبة بسبب الضغط الكبير

اولا قال المحقق بين " هندكسن لماذا لم يسمح الدوق ريميان من الحصول على الورثة" قال هندركسن ببرود " لقد تشاجرنا قبل موته " فقالت كاريلين ابني لقد سمع صراخآ فلجميع نظر لها و قال ماذاسمعت قال " كنت في الحمام اقرأ جريدة اسمع احد قال اللعنة.... ستندم وذهب " قال بين هل عرفت من كان الصوت قال " لا كان خشنا وصاخب" فقال كاين " ابنك لا يعرف حتى تميزز كيف ان نصدقه" قالت كاريلين بصوت غاضب " انت اخرس اذهب لتعرف ابنك ماذا يفعل " فتدخلت كاريلين وكاين، فقالت صابرين بندية: 'أخرسوا كلاكما! اللوم على هندركسن... لماذا تقاتل معه؟' " فقال هندركسن " اخرسي و الى جعلت شفاهك المصنوعة من البوتوكس تفقع " اصبح الجميع يضحك فقالت صابرين و هي تخجل من الجميع " اعتقد انك قزر " فكان يتقاتلون

فعصبت ايما و ذهبت للخارج بيعيد عن الضوضاء فلحقها المحقق بين وقال " مابك هل خفتي الى هاذه درجة" فقالت و هي حزينا " لقد تعبت حق.. فقاطعها المحقق بين وقال ماهذا فنظرت الى لاسفل وجدو قطعة من الجدار فقالت ايما من اين اتا هاذا فنظر جيدا المحقق بين و ركض محل الجدار الخلفي للمنزل رأى قطعة من الجدار واقعة وكان

تحت نافزة مخفية.....!

----------------

لماذا كان يوجد نافزة مخفية و ما سيعرفون انتظروني في الفصل القادمة الى القاء 👋👋😉

مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon