من المجرم
مرحبا انا فتاة اسمي ايما فون كروجر في عمر 19 ادرس طب واحب تعلمه رغم صعوبات يلي اواجهها عائلتا كروجر و اكسيندر اعداون مثل زيت و الماء
عائلتي كان يعاملوني و كأني خادمة لهم كان لديَّ أختان: الأولى وهي الكبرى اسمها آنا فون كروجر، عمرها 28 سنة ومتزوجة من ريميون الذي كان متغطرساً وكثير الكلام و اختي صغيرة كريس فون كروجر عمرها 16 مدللة لدى ابي كانت تغار جدا ام ماتت بسبب مرض فظيع كانت اكي تحميني من اخواتي المتنمرين و لاكن بعد ما ماتت اصبحوا يتنمرون عليي كثير و يتطلبون ابي كان دائما في الشغل ابي اسمه لود فون كروجر عمره 60 و لاكن لديه شباب و كان عمره في الثلاثين لدينا شركة لعائلة كروجر
استيقظتُ على أشعة الشمس التي تتسلل من النافذة كان اشعت الشمس الدافئة و صوت قرقعة العصافير وراياح التي تدخل النافذة نهضت بكل نشاط و قوة ذهبتُ لغسل وجهي والاستحمام، ثم خرجت وجسدي مغطى بمنشفة منشفا وعلى شعري لبست لباس الرياضة و ذهيت كي اتمرن و اركض عندما انتهيت ذهبت ذهبتُ لألبس ملابسي للذهاب إلى الجامعة: بنطالاً أسود واسعاً وكنزة بيضاء فضفاضة كان شعري اسود ناعم عملت كوكتين و نزلت غرتي كان عيني لونهما عسلي كان بظلام بني و بشمسي خضراء كنت جميلة و اهتم في بشرة جيدا ذهبت لتناول الفطور كانوا بنتظروني رايت اختي كريس في حضن والدي لم اهتم نزلت جلست معهم وتناولت الفطور وذهبت لكي اشرب القهوة جاءت اختي كريس تقول "اوه يالا بشاعتك انا اجمل منكي"
كنت أشعر بالانزعاج، لكنني لا أريدها أن تراني ضعيفة، لذلك تعودت
لدي صديقة منذ طفولة احبها جدا هي الوجيدة التي تشجعني و تتحبني اسمها لوين رو كونج كانت حسناء المظهر، لديها شعر أحمر جميل وعينان بنيتان جميلتان ذهبت لأتصل بها قلت"مرحبا صديقتي كيف حالك هل انتي جاهزة" فكان صوتها حزيناً"انا اسفة لاكني اليوم لا اقدر على ذهاب فقلت"لها لا داعي ساذهب الى الجامعة وعندما ارجع ساذهب ليكي حسنا" كانت سعيدة ذهبتُ بكل نشاط، كنتُ محبوبةً عند الجميع و انا امشي اسمع همسات العالم تقول يالها من جميلة نعم انها انيقة كنت سعيدة لاني دائما سمعتي جيدا ذهبتُ إلى الجامعة، كانت المحاضرة ثلاث ساعات ونصف، كنتُ متعبةً ذهبت الى كافتريا اشتريتُ كعكةً ومشروباً لأني أحبهما، ورأيتُ شاباً يدخل ويجلس بجانبي كان كبيراً بعض الشيء، وكان يرتدي نظارات شمسية و بدلة سوداء الون قال لي بنبرة خشنا" هل انتي ايما فون كروجر " قلت لها "نعم ماذا تريد " قال لي"الدوق ريميان يريدك" مسكني بيدي و ذهب الى سيارة قلت له: 'لا أريد الذهاب لم يرد علي و ساق باقصة سرعة و قف عند قصر كبير و جميل جدا فنظرت له بندهاش كان كبيرا ولونه بني مثل الرتب العالية وكان على جبل فقال لي السائق" هيا انزلي بسرعة " فتحت باب السيارة و نزلت ذهبت و راء السائق دق الباب قال شخص في الداخل "ادخل"
فدخلنا كان شاب كبيرة بسن شعره ابيض و رمادي و لابس لباس اسود وانيق جدا عيناّه الرماديتان تحدقان فيّ كصقر يتربّب بفريسته قال دوق ريميان "اتركنا و حدنا قليلا"
فنزل السائق جهه وقال "حاضر " فعندما ذهب قال لي هل يمكننك فحصي فقلت له و انا خائفة" حـ حاضر "
ذهبت لافحصه كان معه مرض السرطان قلت له و انا حوينا عليه "مرض السرطان انه مرض خطير يجب ان تنتبه على جالك" فضحك دوق ريميان و قال" انت ستعتنين بي"
فاستغربت من قوله "لماذا انا" قال لي و هو يبتسم" انتي الوحيدة التي اثق بك هل انتي موافقة" فخجلت ايما وقالت" نـ نعم حاضر ايها دوق ريميان" فكان سعيدا و قال" لاكن اسمعي اياكي القول لعائلتك انك هنا"
فاستغر من قول وقالت من دون تردد"حاضرة" واصبحت كل يوم تذهب الى القصر لتعتني بدوق ريميان بدون علم اهلها
ذهبت الى الجامعة كأي بوم عادي كانت في الكافتيريا تنتظر السائق ليأخذها إلى الدوق ريميان، لكنه تأخر كثيراً فقررت ذهاب و هي طالع من الكافتريا لاقت بسائق و هو يقول........ !
------_______________❤_____________------
لماذا تاخر السائق و ماذا قال لايما و ماذا سيحدث انتظرونا في الفصل الجاي وداعآ👋👋👋😉
Comments