الصغيرة والحب المثالي
...لا أريد تلك الطفلة بعد الآن، إنه كابوسي...
...„صرخت كاترين في بكاء"...
...كانت تلك اللحظة الأخيرة لكاترين بعد ولادة ساندرا...
...بعد 12 سنوات...
...أتت العمة إلى ساندرا في غرفتها وصرخت "استيقظي ساندرا بسرعة، والدك الجديد سيأتي أنه يريد رؤيتك...
...ساندرا: ماذا, أي والد ليس لدي واحد...
...„ساندرا هذا لا يهم الأن عليك الذَّهاب مع والدك الجديد“...
...ساندرا: من هو هذا الرجل الذي تتباهى به طوال الوقت أنه والدي...
...„ويليام مافكريد"...
...ساندرا: لا ، لن أذهب معه ، ولن أغادر القصر...
...ثم ركضت ساندرا وفتحت باب القصر، وفجأة ترى رجل...
...أمامها الذي بدا وكأنه في الخامسة والعشرين من عمره....
...ونظرا لبعضهم البعض طويلا لكنها تجاوزته وواصلت الجري...
...خرجت العمة من الغرفة ونظرت في كل مكان لكنها لم تستطع رؤية ساندرا ورأت ويليام ورجل اخر وثماني نساء يقفون أمام الباب ومن الممكن رؤية أنهم جميعًا خادمات...
...نزلت العمة على الدرج وقالت: "مرحبا بك سيدي"....
...ويليام: مرحبًا...
...„أين الفتاة"...
...اا' سيدي انها نائمة...
...ويليام: ما هذه العادة أن تكون الفتاة نائمة في هذا الوقت؟...
..."متضايق"...
...لا سيدي لكنها......
...ويليام: لكنها ماذا، هل كانت هي ذات الفستان القصير الأزرق الفاتح؟...
...قالت العمة في حيرة من أمرها: نعم...
...ويليام: هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا ، أين ذهبت*بغضب*...
...حقا لا ادري، عندما أخبرتها سابقًا بأنك ستأتي وتأخذها معك ، صرخت في وجهي وخرجت من الغرفة...
...ويليام: سآخذها معي بعد الظهر...
...ابحثوا عنها في كل مكان...
...في المساء...
...لم يعثر أحد على ساندرا...
...ويليام: هذا لا يصدق، أين يمكن أن تذهب هذه الفتاة الصغيرة...
...*بغضب*...
...فجأة انفتح باب القصر ببطء … ذهب ويليام إلى هناك...
...ويليام: أوه هل عادت الأميرة الصغيرة إلى قلعتها...
...قالت ساندرا خائفة: لن أذهب معك...
...أراد كبير الخدم أن يتدخل، لكن ويليام منعه...
...ويليام:هذا لا يهم، أندرة استعد للذهاب...
...لا، لا أريد الذَّهاب معه، لا... صرخت ساندرا...
...لم يتحدث احد إلى ساندرا في العربة. كانت حزينة جدا...
...ساندرا: لماذا لا تتكلمون ، هل هذا فقط لأنني صغير أو لأنني سأكون خادمة ، لا يجب أن أتحدث إلى أي شخص...
...الجميع ينظر إلى ساندرا باستثناء ويليام...
...أندرة: لا يا عزيزتي، ولكن هذا عادة ما يكون الأمر كما لو أننا لا نتحمل الكثير من الكلام...
...ساندرا: لكنني سوف أزعجكم، أتحدث كثيرًا وأسبب الكثير من المشاك...
...صمت......
...بعد 6 ساعات وصلوا، كانت ساندرا نائمة وحملتها احد الخادمات ثم قالت ساندرا وهي نائمة: كم هي دافئة...
...ابتسمت الخادمة وقالت: نعم يا عزيزتي...
...ثم أخذت الخادمة ساندرا إلى غرفتها ووضعتها في السرير...
...عندما وصل ويليام ، ركض إليه أطفاله الثلاثة وعانقوا بعض: أبي، لقد رسمت رسمة انظر انها اجمل من رسمة ليو...
...ويليام: نعم يا صغيرتي، الآن علي أن أذهب...
...ماتيلدا: أبي أنت دائمًا مشغول...
...ويليام: ليس الآن غدا ستلعب أختك الجديدة معك...
...ماتيلدا هل يمكنني الذَّهاب إليها الآن، أريد رؤيتها...
...ويليام: لا، إنها نائمة، ستريها غدًا...
ماتيلدا: أرجوك يا أبي، لن أوقظها حتى يمكنك أن تأتي معي
...عندما كانت ماتيلدا وويليام عند الباب، أخبر ويليام ماتيلدا أن تكون هادئة...
...دخلوا الغرفة...
...نظرت ماتيلدا إلى ساندرا وأرادت إيقاظها للعب معها...
...لكن ويليام اغلق فم ماتيلدا في يده حتى لا تصرخ...
...لكن ماتيلدا عضت يد ويليام وبدأت بالصراخ...
...استيقظت ساندرا وهي خائفة ونظرت إلى الاثنين...
...كان ويليام غاضبًا وخطو بصوت عالٍ: اندرة...
...وعندما جاء أندرة...
Comments