الحديث

...بعد أن أنتهى ويليام من عمله، أراد العودة إلى المنزل مع صديقه أيان...

...في الطريق إلى منزل ويليام، ذهب أيان إلى محل الزهور وطلب كمية كبيرة من ورود الياسمين...

...ويليام: لماذا كل هذا...

...أيان: لشخص ما...

...ويليام: إذا كانت لساندرا، فيمكنك إعادتها...

...أيان:هذا ليس من شأنك...

...ويليام: هه أحمق...

...عندما وصل الاثنان رأوا كيف كانت ماتيلدا وساندرا تلعبان وتضحكان معًا...

...أيان: إنهم سعداء حقًا مع بعضهم البعض، لم أر ماتيلدا تضحك بصوت عالٍ من قبل...

...ويليام: أرى ذلك...

...ويليام: ماتيلدا، ساندرا...

...ماتيلدا: أبي ، لقد لعبت مع ساندرا ، اوه العم أيان أتى ايضا...

...أيان: نعم صغيرتي...

...ماتيلدا: يااه أنها كثيرة وجميلة لمن الزهور...

...أيان: نعم انها جميلة ،لقد اشتراها والدك لساندرا...

...نظروا ساندرا وويليام إلى بعضهما البعض ، لكن ويليام لم يستطع النظر في عينيها...

...مشى ويليام من أمامها صعودًا السلم، ثم أعطة أيان ساندرا الورود واتبع ويليام...

...أيان: ويليام انتظر...

...عند ساندرا وماتيلدا...

...ماتيلدا: هل رأيت: أبي لطيف ولكنه غريب أحيانًا...

...ساندرا: نعم، اعتقدت ذلك...

...ماتيلدا: أنا جائعة، فلنأكل، وأبي وعم أيان أيضًا...

...ساندرا: حسنًا...

...ثم صعدت ساندرا إلى الطابق العلوي وطرقت على باب غرفة ويليام لكنهم لم يسمعوها ثم دقت الباب مرة أخرى لكنها لم تحصل على رد وفتحت الباب ورأت أن الاثنين كانا فوق بعضهما وأرادوا ضرب بعضهما البعض، ثم قالت ساندرا: أنا فقط ، أردت أن أخبركم ان تنزلا لتناول العشاء...

...ويليام: نعم سنأتي...

...أيان: انتظري، هذا ليس كما تعتقدين...

...وعندما كان الجميع على مائدة الطعام...

...حدق أيان في ساندرا طوال الوقت ولم يأكل شيئا...

...شعرت ساندرا بذلك وقامت وقالت: لست جائعة...

...ويليام: اجلسي...

...ثم قال أيان: حسنًا ، هذا ليس كما تعتقدين، كنت أتجادل مع ويليام وفجأة دخلتي انتي وربما تعتقدين الأن أنني شاذ، لكنني لست كذلك ، حسنا؟...

...ويليام: هل يجب أن يكون ذلك الحديث الآن...

...ساندرا: لا...

...أيان: نعم...

...ماتيلدا: أبي أنا شاذ...

...ساندرا: ماذا؟...

...أيان: ماذا؟...

...ثم انفجر ويليام ضاحكا...

...ويليام: ههههه, ماتيلدا هذا كلمة سيئة لا تقوليها هههه...

...ماتيلدا: ولكن لماذا يُسمح للعم أيان بقول ذلك ولا يمكنني ذلك...

...ويليام: إنه كبير وأنتي لا زلتي صغيرًا...

...بعد ذلك قال ويليام لأندرة: ماتيلدا يجب أن تنام الآن...

...ماتيلدا: لا ، ما زلت أريد أن ألعب مع ساندرا...

...ويليام: غدا ستلعبي معها الأن لا...

^^^بعد أن وضع أندره ماتيلدا في الفراش، قرأ لها قصة حتى نامت^^^

ويليام:ساندرا أريد أن أتحدث معك، اتبعيني إلى غرفة المعيشة

...ساندرا: أنا قادمة...

...بعد ذلك، ذهبت ساندرا إلى غرفة المعيشة ورأت أن ويليام كان ينظر إلى النافذة...

...ساندرا: أردت التحدث معي...

...ويليام: نعم أردت أن أتحدث إليك عن ماتيلدا وشيء ما سيأتي في النهاية...

...ساندرا: انا اسمعك...

...ويليام: أرى أنك تتماشي جيدًا مع ماتيلدا...

...ساندرا: نعم، هذا يجعلني سعيدة...

...ويليام: نعم أرى ذلك...

...ساندرا: ماذا عنك أنت والدها وليس أنا، بالإضافة إلى أنك لا تترك أي وقت لنفسك ولطفلتك...

...*ثم التفت ويليام إلى ساندرا واقترب منها ببطء*...

...ويليام: حقًا...

...ساندرا: ماذا...

...ويليام: أنا هنا طفلتي...

...ساندرا: مهلا...

...اقترب ويليام أكثر فأكثر من ساندرا، أغمضت ساندرا عينيها ... أراد ويليام تقبيلها ولكن فجأة دخل أيان غرفة المعيشة...

...دفعت ساندرا ويليام بعيدًا عنها وأرادت الخروج لكن أيان أوقفها وقال: آسف لم أكن أعرف أنكم هنا....

...ويليام: * بغضب * وماذا تنتظر، اخرج...

...بعد مغادرة أيان...

...ذهب ويليام إلى ساندرا...

مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon