الحاضر من ثمن الماضي
...في صحراء ركض غاف من بلاكي وأتباعها...
...بلاكي: غاف، أنت تبحث عن قبضة سيدك....
...لا تحتاجها بعد الآن أعطها لي...
...ركض غاف نحو بلاكي بسيفة......
...بلاكي: ألا تعلم أن الأمل غالبًا ما يكون محبطًا؟...
...تجمعوا أتباع بلاكي حول غاف"*؟...
...غاف:...؟ !...
...ركض غاف، مختبئًا وراء الصخور الكبيرة، متسائلاً من سيكون بطل الأليين...
...بلاكي: ابحثوا عنه في كل مكان انه الوحيد الذي يعرف مكان أستراد...
...قريب مما حدث يوجد فتى يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، بينما كان يجمع الصخور الثقيلة رأى غافً مختبئًا...
...بعد ذلك قال الفتى بصوت عال: ماذا تفعل هنا...
...ذهل غاف من الصوت، واستدار نحوى...
...سمعت بلاكي الصوت وقفزت إلى المكان لكنها لم تجد أحداً...
...لأن غاف أخذ الفتى واختفى من هناك...
...بلاكي: غاف...........
...في مكان ممتلئ بالزجاج......
...يفتح الفتى عيناه وينظر إلى غاف فيغضب وينهض ويريد ضرب غاف. لكن غاف أقلع وقفز إلى السماء وقال: يجب أن تتدرب جيداً يا سيدي...
...الفتى: من أنت أيها الخردة...
...غاف: سيدي، احتفظ بكلماتك، أنا أول الأليين وكنت أبحث عنك...
...الفتى هذا لا يعني لي من أنت ولماذا أنا هنا. أعدني إلى الصحراء أريد أن أنهي عملي...
...غاف: هل يأذن أن أسأل عن اسمك؟...
...الفتى: أشيتاكا وانت...
...غاف: ادعى غاف سيدي...
...اشيتاكا بغضب: لست سيدك ، أنا فتى عادي، أعمل من أجل ان اعيش...
...غاف: وانا لست هنا لأنتظر فتى عادي لا يعرف معنى القوة...
...أشيتاكا: اذا أذهب ، لست بحاجة إلى خردة لا تعرف معنى الحياة فقط حرب يال تلك الخردة هه اذهب لسيدك واخبرة انني لن اتدرب على يدة وانني سأنكر الجميل ان فعل...
...غاف: حسنًا، اعتني بنفسك...
...أرسل غاف اشيتاكا إلى الصحراء...
...فتح أشيتاكا عيناه ونظر حوله ورأى أن العديد من الأليين تنتظره...
...أشيتاكا: هذا الأحمق ماذا افعل الان...
...غاف: هذه نهاية من لا يسمع غَيْرَة...
...بعد ذلك اختفى غاف...
...عند أشيتاكا ......
...نظر حوله ورأى الأليين فقط ... عندما تقدموا نحوى...
...قفز ألى الأعلى...
...بدأ يقفز من ألي إلى آخر ، ينظر إلى مجسماتهم وأدرك نقطة ضعفها...
...أشيتاكا: ما مدى حماقة ذلك الألي ههه...
...ثم ذهبت أشيتاكا وحمل صخرة كبيرة ورمى عليهم تلو الأخر...
...بعد ان اشيتاكا دمر الأليين، ذهب لإكمال عملة لكنه سمع صوت فتاة تصرخ وذهب لمكان الصوت...
...رأى أليين يطاردان فتاة فقفز من فوق وقال: من يلمسها سيندم...
...الأليين: من أنت يا هذا...
...أشيتاكا: من سيدمركم...
...انتهزت الفتاة الفرصة واختبأت وراقبت ما يحدث بينهما...
...وبعد أن دمر أشيتاكا الأليين قال: ههه، هذا يجعلني أحب القتال أكثر...
...حاولت الفتاة رؤية اشيتاكا من بعيد، لكنها لم تستطع......
...عندما استدارت اشيتاكا، رأى أنها على وشك الهرب...
...وذهب إليها....
...أشيتاكا:ايتها الفتاة، انا لا أريد أن أؤذيك لما تهربين...
...الفتاة: ابتعد، لا تقترب كثيرًا، أنت فقط تريد الجائزة...
...أشيتاكا: جائزة ماذا هههه...
...الفتاة: اذهب، أنت تكذب...
...أشيتاكا: * بغضب * إذا اذهبي ماذا تنتظرين ... إذا ضللتي الطريق في هذه الصحراء الكبيرة ، فلا تصرخي وتزعجيني...
...ثم مشى أشيتاكا حتى اختفى وبقيت الفتاة في مكانها ......
...ثم نهضت وتبعت أشيتاكا لكنها لم تجده...
...نظر إليها أشيتاكا من فوق الصخور في الأعلى...
...اشيتاكا: فتاة. غبية...
...صرخت الفتاة وقالت: أرجوك عود، لا تتركني وحدي هنا...
...سمع أشيتاكا ذلك لكنه لم يجبها وبعد بضع دقائق ظهر غاف للفتاة وحملها واختفى...
...اشيتاكا: ذلك الأحمق مجددا، اللعنة عليك...
...سمع أشيتاكا صوتًا من ورائه وعندما استدار وجد الفتاة أغمي عليها، وغاف منحني له...
...غاف: سيدي هذا فتاة......
...اشيتاكا: اصمت، لماذا احضرتها الى هنا… غبية قلت لها لن اؤذيك رفضت مساعدتي لها، حمقاء......
...غاف: سيدي انها فتاة ذكية بأمكانها ان تخترق الحاسوب وبفضلها اشتغل الألي الذهبي هربت من برج والدتها بمساعدة احدا حراس النساء...
...اشيتاكا: هذا لا يهمني...
...غاف: سيدي، يجب أن تعتني بها جيدًا...
...غاف:*بغضب*ومن أنت لتعطيني الأوامر؟...
...غاف: الحارس وأول الأليين لقبي الفارس الأحمر...
...اشيتاكا: حسنًا، اصطحبها انت إلى مكان الصخور الكبيرة وسأتبعكم لن أتأخر...
...اختفى غاف وهو يحمل الفتاة وبعد ثوان وصل غاف إلى المكان المحدد...
...قفز أشيتاكا من صخرة إلى أخرى وقال:...
***Download NovelToon to enjoy a better reading experience!***
Comments
Mikael
رواية مرة جميلة الصراحة
استمري بالكتابة
2023-05-20
5