"حسناً، سوف أُغادر." قالت ريان، و كانت تُشعر بِالِارتياح ، فَلم تُكن تُريد أن تُقضي الِليل في هذا الِبيت الِغامِض مع هذا الرجل الِخطِر.
"أنا سأُوصلك إلى الِباب". قال جونغكوك بِبرود ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي مشاعر ، ولكن كان يُشعر بِالِضغط من داخل ، فَلم يُكن يُحب أن يُرى وهو يُناقش الِأمر معها ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُناقش أمره مع الِآخرين ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي ضعف أمامها.
أخرج جونغكوك ريان من الِبيت ، و كان يُمشي بِسرعة ، و لم يُكن يُريد أن يُضيع الِوقت معها ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُعطي الِاهتمام للِنساء ، ولكن ، كان يُشعر بِالِقلق من داخل ، فَلم يُكن يُحب أن يُرى وهو يُقلق من أمر ما ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي ضعف أمامها.
"اِنتبهي لِنفسك". قال جونغكوك بِبرود ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُخاطب الِآخرين بِمثل هذه الِكلمات ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي مُشاعر أمامها.
"سأفعل ذلك ، شكرًا لك ، جونغكوك". قالت ريان بِحَجِر ، و كانت تُشعر بِالِارتباك ، فَلم تكن تُدرك ما هو الذي يُريد أن تُفعله ، و لم تكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِه.
"وداعًا". قال جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، و لم يُكن يُريد أن يُفكّر بِما سَيُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقته بِها.
دخلت ريان سيارتها ، و أطلقت السيارة ، و كانت تُشعر بِالِارتياح ، فَلم تُكن تُريد أن تُقضي الِليل في هذا الِبيت الِغامِض مع هذا الرجل الِخطِر. و كانت تُشعر بِالخوف من الِأيام الِمُقبلة ، و كانت تُفكّر بِما سَيُحدث في علاقتها بِه.كانت ريان تُفكّر بِما حدث ، و كانت تُحاول أن تُفهم ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.
كانت ريان تُدرك أن جونغكوك رجلٌ خطِر ، رجلٌ لا يُمكن أن تُتوقع سلوكه ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"يجب أن أكون حذرة ، يجب أن أبتعد عن جونغكوك ، يجب أن أُعيد حياتي إلى نُهجها السابق". قالت ريان لِنفسها ، و كانت تُحاول أن تُخفي الخوف من داخلها ، و أن تُظهر أنها قوية أمام الِظروف.
ولكن ، كان هناك شيءٌ في داخل ريان ، كان يُجعلها تُفكّر بِجونغكوك ، و كان يُجعلها تُريد أن تُعرفه أكثر. كانت تُشعر بِالِفضول ، و كانت تُريد أن تُفهم الِرجل الِغامِض الذي أنقذها من الِمُتَسلّطين ، و الذي أصبح الآن جزءًا من حياتها.
"ربما هو ليس بِسوء ما أظنه ، ربما هو رجلٌ جيد ، ربما هو يُريد أن يُساعدني ، ربما هو يُريد أن يُحميني". قالت ريان لِنفسها ، و كانت تُحاول أن تُخفي الِأمل من داخلها ، و أن تُظهر أنها قوية أمام الِظروف.
و كانت ريان تُدرك أنها تُحاول أن تُخفي مُشاعرها من داخلها ، و أن تُظهر أنها قوية أمام الِظروف ، ولكن ، لم تُكن تُعرف ما سَيُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.في اليوم التالي ، كانت ريان تُحاول أن تُعيش حياتها بِشكل طبيعي ، و كانت تُحاول أن تُنسى ما حدث في اليوم السابق ، ولكن ، كان جونغكوك يُلاحقها في كل خطوة ، و كان يُراقبها من الخفاء .
كانت ريان تُشعر بِالِقلق ، فَلم تُكن تُدرك لماذا يُريد جونغكوك أن يُراقبها ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُريد أن يُفعله.
في أحد الأيام ، بينما كانت ريان تُمشي في الطريق إلى الجامعة ، وجدت نفسها مُحاطةً بِمُجموعة من الرجال الِذين كانوا يُحاولون أن يُخطفوها.
في اللحظة الِحاسمة ، ظهر جونغكوك من خلفهم ، و أُخرج سلاحه بِسرعة و أطلق بعض الِطلقات في الهواء ، مُخيفًا الِمُختطفين ومُجبرًا إياهم على الِفرار.
"ما هو الذي تُفعله ؟" سألت ريان جونغكوك ، و كانت تُشعر بالِغضب ، فَلم تُكن تُريد أن يُخاطر بِحياته من أجلها.
"أنا أُحاول أن أُحميك". أجاب جونغكوك بِبرود ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن عالم المافيا الذي يُحكمه ، فَلم يُكن يُريد أن تُصبح مُشاركةً في حياته ، و لم يُكن يُريد أن تُصبح ضحية لِعدواته.
"لماذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"لأن أنتِ مُهمة لِدي". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.
"ماذا تعني بِهذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بالِضغط ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"سوف تُعرفين ذلك في الِوقت الِمُناسب". أجاب جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب الشعور بِالِارتباك الذي تُثيره في داخله ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي شيء من ذاته معها.
Comments