قصة السيده رقيه بنت الحسين (عليهم السلام)

قصة السيده رقيه بنت الحسين (عليهم السلام)

ولادة وأستشهاد رقيه بنت الحسين عليهم السلام

ولدة السيده رقيه في 57ه‍ وستشهدت 61ه‍ والديها الحُسين وأمها رباب كان الحسين يحب رقيه حب لا يوصف كانوا يسمونها حبيبة ابيها

في معركت الطف كان عمر رقيه خمس سنوات

رأت مقتل اباها الحسين وأخوتها امام ناضريها

وبنو امية والي زياد وألي مروان حرقوا الخيام سبايا الحسين وعندما أرادت رقيه الهرب أمسكوها الجيش وكانت ترتدي أقراط من ذهب فسحبوا القرط من أذنها حتى سال الدم ومن رماد الحريق أثر على عينيها فركضت السيده زينب عليها السلام ومعها جزء من القماش حتى تغطي فيه عيونها وعندما اخذوا الجيش سبايا الحسين من كربلاء الى شام ف أستقبلهم يزيد ابن معاويه ومعه شخصيات مهمه حتى يضهر لحق مع يزيد ولباطل مع الحسين وأهل بيته

فقال يزيد لزين العابدين

يا علي أن اباك هوه الذي قطع رحمي وجحل حقي ونازعني سلطاني فصنع الله بهي ما رأيت

فقال زين العابدين ما أصابه مافي الأرض ولا في أنفسكم الى من كتاباً قبل أن نبرأها ان ذالك على الله يسير لكي لا تأسو على ما فاتكم ولا تفرحوا على ما أتاكم والله الذي لا يحب كل مختال فخور

فقال يزيد

ما اصابكم من مصيبتاً بما كسبت أيديكم

فقال زين العابدين

كان هاذا بحق من ضلم لا بحق من ضُلم

فقال يزيد ثم ترتجون ان لم يقتل الحُسين؟

فقالت السيده زينب

فكيف يرتجل حفيد اكلين كبد الحمزه كيف يرتجل اكلين اكباد الأزكيا كيف؟

وكيف يرتجل من نبت لحموهو من دماء الأشهوداء وكيف تستبطاء بل كورهنا نحن اهل البيت من نضر ألينا من بغض ول عداء ثم تقول غير متأثم ولا مستعضم لا هلو ولا أستهلو فرحاً ثم قالو يا يزيد لا تشل وانت نتحل على ثنايا ابا عبدالله سيدي شباب اهل الجنه

ما أجرأك على الله وما أقبحك

فقال يزيد لكأت بدراً بنكأت كربلأ

فقالت السيده زينب اي والله فقد نكأت قرحا وستأصلت الشأفه برقبت دماء ذريت أل محمد ونجوم الأرض من ال عبد المطلب فما عدت أستعظم بهتافك الأشياخك جاهلين وتدعوهم فقال يزيد اسكُتي افر الله جلدتكي كما افر الله جلدت أخيك

فقالت السيده زينب

ما فريت الى جلدك ولا حسست الى لحمك ولا تلدنا على رسول الله بما تحمل من سفك دماء ذريته وأنتهكت من حرمته في عطرته حيث يجمع الله شملهم ويلم شعفهم ويأخذ بحقوقهم ولا تحسبن أن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون

فقال يزيد حسبنا السيف حاكماً بيننا وبينكم فقد عسى السلام بيننا

فقالت السيده زينب وحسبنا الله حاكماً وب محمد خصيماً وب جبرائيل ضهيراً

وسيعلم من سول لك ومن ترك من رقاب المسلمين اينا شراً مكان واضعف جوندا

فقال يزيد يا صيحتاً من صوائح ما هون الموت على نوائح هل ترون ماذا سيكون ليفعل الأمبراطور الروم لو أن أمرأتن

تخاطبهُ بمثل ما تخاطبني به هاذهي المرأه اما كان يئمر بصلبها؟

قالت السيده زينب لقد جرت عليك دوأر مخاطبتُك وأني أسصغر قبرك وأستعظم تقريعك وأستكفن توبيخك لاكن العيون عبره وصدور حورا فل عجب كُلنا عجب لقتل حزب الله

فقال يزيد أقسم أن الحقنتي بأخيكي

قال احدهم مولاي ان قتلتها فسوف ينقلب الأمر عليك وتصبح ناس ضدك

قال يزيد سحقن لها والله لأكيدنها كيد لم يكده سلطان براعيته

فقالت السيده زينب لسنا براعيتك فكد كيدك وأسعا سعيك وأنصب جهدك يا يزيد ف والله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا ولا يسقط عار ما فعلت فما رأيك اله فند وأيامك اله عدد وما جمعك الى مدد يوم ينادي المنادي الا لعنة الله على الظالمين

قال يزيد أسكتوها أسكت الله لسانها اما خرج من الدين ابوكي وأخوكي

فقالت السيده بدين الله وبدين جدي وأبي أهتديت أنت وأبوك ان كنت مسلمن

قال بزيد كذبتي يا عدوت الله

قالت السيده عدوت الله والله ما أنت الا أمير مسلط تشتم ضلماً وتقرأ بسلطانك ولاتحسبن الذين كفروا انما نملي لهم خير لانفسهم انما نملي لهم ليزدادوا اثما ولهم عذاب مهين

كانت الخطبه طويله جداً بعدها السيده رقيه بدأت بل بكاء وتصرخ أبتا اريد أبي اين أبي؟ وبده يزيد يصرخ بسبب صرخ رقيه أبنت الحسين فقال ما هاذ صوت اجاب احدهم انها أبنت الحسين تريد رؤيات أباها

قال يزيد توريد أباها؟ احسناً أخذو رأس الحسين لترا أباها

فأحضروا رأس الحسين وعندما فتحت الصندوق الذي بي الرأس صرخت وحضنت الرأس وبعدها لحقت ب أباها الحسين

السلام على الحسين

السلام على ابنت الحسين

السلام على بطلة كربلاء،

ولعن الله أمةً قتلتك ولعن الله أمةً ضلمتك ولعن الله أمةً سمعت بهاذا ف سكتت

مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon