خيال الخداع والظل.

خيال الخداع والظل.

مفاجئة.

...(1)

...

...

البداية

.

.

.

في صباح يوم ما ‚ضوء الشمس اللطيف‚ سلام مؤقت‚ استيقظت شعر اسود طويل اسود عيون بنية غامقة ناعسة ملامح غير مبالية نوعا ما انا هيرا ذات ال17 عاما في اخر مرحلة بالثانوية لكن هل غفلت عن شيء ما لماذا حصل كل هذا.

.

.

.

.

.

-هيرا يون انزلن الفطور جاهز سوف تتأخرن ؛ قالت والدة هيرا

.

-بعد ارتداء ملابسي سمعت صوت البكاء مرة اخرى الن تكف عن هذا لقد استنزفت كل طاقتي في اسكاتها الليلة الماضية هذا فظيع امي ان يون تبكي مرة اخرى

.

-ماذا مرة اخرى انا اتية صعدت السلالم طرق خفيف عزيزتي افتحي الباب

.

-اهىء اهىء امي لا اريد الذهاب للمدرسة

.

-انفتح الباب حضنتها بقوة حملتها يون عليك الذهاب سيخيب امل والدك اذا علم ان ابنته تخاف من شيء سخيف كهذا اليس كذلك هيرا

.

-نعم امي يون عليك التوقف سأرافقك لا تخافي حسنا

.

-لكن اختي انا حقا اخاف

-بالطبع ستخافين بما انه اول يوم لك في المدرسة كنت هكذا ايضا

-حقا

-نعم وعلى اي حال تعودت

-نعم يا يون انضري الى اختك اصبحت طالبة متفوقة و كانت تخاف ايضا.

-حسنا امي انا اسفة لأنني بكيت

-لا بأس هيا بنا نتناول الفطور

.

.

.

على مائدة الافطار دائما كان هناك مكان فارغ مالكه غير متواجد احيانا فكرت هل هوة حقا مشغول ام يتجنبنا فقط

هل كان عليه هذا هل وقته ثمين لهذه الدرجة

يون-امي اين ابي

الام-..........

-حسنا كانت امي هكذا دائما تبتسم بلطف كانت تخشى هذا السؤال عندما كنت اسألها حين كنت صغيرة لكنني لم اعد اهتم حقا اكتفيت من هذا حان دور اختي هذه المرة اجبتها بلطف و ابتسامة ساخرة بالعمل كالعادة

-لماذا لقد وعدني انه سيكون متواجد اليوم على الاقل وبدأت بالبكاء مرة اخرى

.

ما هذه العائلة الام تحتمل الوضع بالكاد اخت لم تعد تهتم طفلة تريد الاهتمام كنت اتسائل دائما هل نحن عائلة حقا لكن كنت اكف عن هذه الاسئلة عندنا اتذكر دفىء امي وحنانها لهذا تحملت ايضا لكن ماذا عن اختي الصغيرة حسنا اضنها ستتحمل ايضا

.

.

.

-بعد الافطار اخذت اختي وودعنا امي عندما ادرت وجهي شعرت بشعور غريب لكن لم اهتم حقا

.

.

.

ساندي-هيرااا بصوت مرتفع

.

-لم ارها منذ مدة طويلة صديقتي المفضلة كانت معي بأسوء اوقاتي

.

ساندي-كيف حالك لقد مر وقت طويل يا هيرا اوه يون كيفف حالك.

يون-انا بخير اختي

-ياللضرافة مازالت تناديني بأختي ايضا

-كانت تناديها بهذا لانها تعبرها اختها ايضا والسبب في ذلك اننا معا منذ وقت طويل كنا اخواتها منذ ولادتها

.

-كيف شعورك يا هيرا واليوم اول يوم دراسي في اخر مرحلة بالثانوية

-حسنا لا بأس اضنه جيد

-بتذمر مازلتي كما كنتي لكن مازلت احبككك

.

بالفعل لم يتحمل احد شخصيتي سواها اود شكرها بهدية ذات يوم

مشينا في طريقنا للمدرسة عبرنا الجسر كان المنظر لطيف انا اعيش في مدينة لطيفة حقا الجيران لطيفون بالفعل كان منزل ساندي قريب على منزلي بمسافة قليلة

في اثناء المشي شعرت بنظرات مخيفة ترمقني ادرت وجهي كان شخص ام ارى سوى ضهره لكن ما الخطب ما خطبي اليوم ما هذا الشعور الغريب في كل مرة كملنا طريقنا وصلنا مدرسة يون واوصيت المديرة التي هي صديقة امي ان تنتبه لها؛ التقينا صديقاتي والقينا التحية وبدء الدرس بعد فترة انتهى وودعنا الاستاذة

.

جاينو صديقة هيرا -ماذا فعلتن بالعطلة يا فتيات؟

.

ساندي-حسنا ليش شيء مميز ذهبت الي خالتي في كندا وتعلمت الرسم

.حقا ان ساندي شغوفة اجبتهن بأنني اكلت ونمت واكلت هذا ما فعلته حقا

جاينو-هل هي دائما هكذا

ساندي -للاسف نعم

هههههههه

.

دردشنا بعدة مواضيع حقا لم اراهن منذ وقت طويل بالفعل

انتهت المدرسة ودعت صديقاتي ذهبنا انا وساندي لنصطحب يون من المدرسة

يون-اختيي لقد استمعت حقا واصبح لدي صديقات

-لقد فرحت حقا عندما انسجمت مع الاخرين ؛ احسنتي

عدنا للمنزل كان يوم لطيف حقا حتى سمعت اتصال الهاتف ذهبت لكي اجيب لكن ليتني لم اجب

.

.

.

...................

مختارات
مختارات

1تم تحديث

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon