كوخ
...&&&&&&...
...فتاة ملت من مسؤوليات الحياة ، من النضج ....
...فماذا ستفعل ....
...مبتذل / بلا سياق / بلا حبكة / خالي من المثلية /little space / صفع / عقوبات ....
...عكس كل ما أكتب لا تنتظروا أي عمق ولا حبكة ولا سياق ....
...&&&&&...
...نان (١٩عاماً ): نادرة عند أهلها العرب ونان عند الفرع الأمريكي من العائلة أم أمريكية وأب مصري ، جاء خصيصا لنكاح أمها والحصول على الجنسية ، آخر اهتماماته نادرة ، أما أمها سيدة سمينة طيبة بلا حول ولا قوة ، نان أفسدت حياتها ، كيف ، هييي يارفاق هذا سهل ، الصعب هو عدم إفساد الحياة ، ولكن سأشبع فضولكم مستوى دراسياً متدنياً ، كحول ، جنس ، سمنة ، ازدراء من الأب ، هروب من المنزل ، مسؤولية كيف سأنفق على ذاتي ....
...وتقف نان أمام مرآة الغرفة المليئة بالفوضى ....

...لترى وزنها ازداد ، فاشلة دراسيا ، دون جمال ،أو جمال تدعسه الدهون ، بياضها جميل بمصر هنا بلاثمن وكذلك شعرها الأشقر الشقر ملايين على قارعة الطرقات ،منذ أيام لم يتواصل معها أحد ، تم طردها اليوم من المطعم لكونها رفعت إصبعها الأوسط لأحد العملاء عندما أخبرها أن الحساء ملئ بالدهون كفخذها ....
...ومفترض أن تدفع الإيجار ،ويقال أننا في عالم حر ،نحن عبيد الفواتير يارفاق....
...لتجلس على الفرش ويأن الفراش ، ١٦٠ سم ، ١١٠ كيلو ، يجب للفراش أن يأن هكذا قالت لنفسها ....
...لتفتح مواقع الspanking كعادتها كلما شعرت باليأس ، تشاهد الكثير من المؤخرات تصفع ، تتخيل مؤخرتها تصفع وتفقد الوزن ، تتخيل مؤخرتها تصفع وتنجح دراسيا ، تتخيل مؤخرتها تصفع وتصبح شخصاً ناجحاً ....
...وتشعر ببعض الأشياء تتساقط من مهبلها ، لتأخذ وسادتها بين قدميها وتظل تحركها يمينا ويسارا مع صرخات المصفوع وتوبيخات الصافع....
...وهي لا تعرف حتى لو تم صفعها بالواقع هل سيكون مثيراً أم لا ، ولكن مؤكداً لن تجعل أوساخ البشر التي تعرفهم يصفعون مؤخرتها ....
...لتصل لنشوتها وتفقد الرغبة في المشاهدة ولكن يجذب انتباهها أحد التعليقات ....
...هاي يا شباب أنا وصديقي لدينا كوخ في مكان جميل وبعيد ونبحث عن بيبي جيرل ذات بعض صفات الليتل سبيس ، سنتكفل بالإقامة ،وستتكفل هي بأن تعود لطفولتها وتترك ذاتها الناضجة المملة جانبا ، وتكون ذات مؤخرة تحتمل الصفع فنحن مامي ودادي حازمين للغاية هذا رقم هاتفنا ، ...
...لتفكر نان كوخ مكان بعيد ، دادي ومامي ، ليتل سبيس سمعت عن هذا العبث يوما ليس بها ولكن أسهل من غسيل الأطباق بالمطعم بلاشك ....
...لتصل ويرد عليها رجل ....
...الرجل: هاي ....
...نان وقلبها يرتجف : هاي أنا نان ،رأيت ما كتبتم بالموقع ، أعتقد أني مناسبة لكم ....
...الرجل : دعينا نتقابل ،هذا هو العنوان اليوم على العشاء....
...نان وهي تكتب العنوان : أوك ....
...ليغلق الرجل ....
...وتستعد نان ، نوم وطعاماً بلا ثمن ،هل أعد كل أغراضي ، لا ....
...لترتدي بنطال أسود واسع وتي شيرت بنفسجي وتغزل شعرها ضفيرتين ، وتأخذ حقيبة ظهرها وتذهب ....
...&&&&&...
...لتصل نان قرب الظلام المكان مخيف وليس كالروايات التي تتحدث عن المامي والدادي ، لتطرق الباب ويفتح لها رجل أربعيني ، طويل رفيع ذا ذقن بيضاء ، كرش صغير ، شورت بني ، تي شيرت أبيض وكاب ....
...ليمد الرجل يده ....
...ألكسندر (٤٠ عام ) مبتسما : ألكس ، نان على ما أعتقد ....
...نان بتوتر : أجل ....
...لتدخل نان لتجد الكوخ من الداخل بسيط ذو طابع قديم ومريح ومنظم ....
...ألكس : اوغستا نان وصلت ....
...لتأتي سيدة ثلاثينية ذات شعر قصير بني ، رفيعة للغاية ، واضع أنها عصبية ....
...اوغستا : نان انزعي حذاءك ....
...لتفعل نان ....
...اوغستا : نان تعال ....
...لتذهب نان ....
...اوغستا : افتحي فمك ....
...لتفعل ....
...اوغستا : مدخنة ومريضة سمنة ....
...ألكس ضاحكا : ومؤخرة كبيرة تحتمل الكثير ....
...ليحمر وجه نان الأمر ليس مثيراً بل مخجل ....
...اوغستا: لن تحتمل فقط سنتعلق بها ثم تذهب كحمقاء ، أنها ليست ليتل سبيس....
...ألكس: اوغستا لم نجد بحياتنا كلها حدا ليتل سبيس كليا ....
...نان : سيدة اوغستا ، لما تقولين عني لا ؟...
...اوغستا : تقولين أنك تصلحين ....
...نان وهي تفكر بالإيجار من ناحية وأبيها الذي قسم أنه سيرسلها لمصر من ناحية لا يمكنها العودة لمنزلها ولا يمكنها دفع إيجار منزل ....
...نان بقلب خافق : أجل ....
...اوغستا وهي تمسك بيدها : تعال ....
...لتدخل غرفة ....
...اوغستا : انزعي بنطالك ...
...لتفعل ، لتصبح عارية من أسفل لا يغطي مؤخرتها السمينة سوى لباس داخلي وردي اللون ....
...اوغستا : أنت بيبي ، البيبي لا يرتدي بنطال بالكوخ ....
...نان وهي تشعر بمثانتها تتحرك : حاضر ....
...اوغستا : حاضر مامي....
...نان ووجهها يحمر : حاضر مامي ....
...اوغستا وهي تصفع مؤخرتها : هيا اذهبي للجلوس على قدم دادي حتى أعد العشاء ....
...ونان من داخلها تلعن هذه العاهرة التي تشبه السحلية ....
...وتذهب ....
...ألكس وهو يحتسي البير : واو اوغستا جعلتك صغيرتنا....
...نان وهي تضغط على نفسها : أجل دادي ...
...ألكس : اذهبي للغرفة ستجدي فرشاة دائرية ، هاتيها لي ، فلا تجلس صغيرتي على قدمي سوى بمؤخرة حمراء....
...نان برعب : لم أفعل شي ....
...أوغستا : جلبت الفرشاة لك أليكس ، أريد سماع البكاء وأنا بالمطبخ ، أريد أن تتناول صغيرتنا العشاء وهي تنتحب بأحضاني وتشكو قسوة الدادي على مؤخرتها السمينة....
...ليربت ألكس على قدمه ويشير لنان بأصبعه أن اقتربي ....
...لتجد نان نفسها تتحسس مؤخرتها بيديها...
...&&&&&...
...يتبع...
...عذراً على الأخطاء اللغوية...
...🥂🥂...
...لو أعجبكم البارت ...
...فوت + تعليق ...
Comments