الفصل2:
نادتني السيدة فاضلة بصوت عالي لدرجة ظننت أنني عملت شيئ ركضت مسرعة لمكتبها لأجد الزائران هناك و هما يبتسمان لي فأدركت الوضع كيف يسير
السيدة فاضلة: أريناس هذا أنير و زوجته تارا من اليوم فصاعدا ستصبحن إبنتهم كوني مؤذبة و طبقي ما علمنه لك.
يعني ماذا علمتني بحق الجحيم العمل الشاق تبا لها
أريناس: مرحبا،هذا شرف كبير لي حقا أن أملك والدين متلكم.
أوف كم أكره التصنع البشري الكل يرتدي أقنعة و لكن علي فقط أن أتقلص دور الإبنة المطيعة صحيح إذا هيا بنا…
خرجت من المكتب لأجد كل البنات يثرترن و الحسد في وجهوهم واضح و خصوصا البعض ركضت تيتريت نحوي و الفضول يقتلها
تيتريت:كم هذا مذهل سوف تتحررن من هذا الجحيم يا لسعادتك.
أريناس:اه أجل ربما!
أناستاسيا:أنا حقا متفاجئة من إختيار هؤلاء الزوجان الحمقى لفتاة مثلك هِمْ
تيتريت:هيا حقا لم تطلب رأيك إحتفظي به لنفسك ربما يفديك كما أفدنا الأن هِمْ
أريناس:هذا يكفي تيتريت هيا بنا لأن البعض الأن سام جدا و يبحث أين يفرغ سمه
في اليوم التالي جهزت حقبتي و ودعت صديقتي عنقنا بعضنا البعض علمنا أن هذه هي أخر مرة نرى فيها البعض ربما سوف ألتقي بها حين وصولها سن 18؟…خرجت من الميتم لأجد الزوجان ينتظرنا بسيارتهم إلتفت لألقي أخرة نظرة لأجد تيتريت منهارة بالبكاء لم أتحمل أيضا فشرعت بالبكاء تلو الأخرة كان هذا الميتم جحيما بالنسبة لي لكن عندما إلتقيت ب تيتريت تغيرت تماما كانت دائما ما تدافع عني تساعدني كم ضحكنا وكم تمردنا،رقصنا،أكلنا،نمنا كنا نقوم بكل شيئ معا و لكن لأن سوف تصبح مجرد ذكرى من ذكرياتي سوف أتذكرها دائما…
نظرت لسيدة فاضلة،السيدة أنيسا و ودعتهم،ركبت في السيارة كان الهدؤء يعم المكان لحين وصولنا للبيت كان بيت عاديا لكن بالنسبة لي إنه شيئ رائع على الأقل أحسن من الميتم
أه و الأن أريناس ضعي قناعك و إستمري في العيش…
أريناس:أمي،أبي هل هذا منزلنا كم هو مذهل!
أنير: هل أعجبك يا إبنتي؟ هيا بنا سوف أريك غرفتك
تارا: هل أحببتي المنزل حقا؟!كم أنت لطيفة
على أية حال ذخلت المنزل إستكشفته و رأيت غرفتي تم أفرغت حقبتي و هكذا مر شهر على هذه الثمتلية السخيفة كنت أجلس في غرفتي حتى سمعت تارا تصرخ بسعادة!
أريناس:ما هذا؟ مالذي يحصل؟!
تارا:أنا حامل!!!
أريناس:حقا كم هذا رائع مبروك.
أنير: ماذاقلتي؟ للتو حبيبي أنا سعيد جدا سوف أصبح أبا!!
عندما سمعته يقول هذا تفجأت ماذا هل قال فقط أنه سوف يصبح أبا ألم يصبح كذلك عندما تبنني ؟أخيرا أسقط قناعه و أظهر وجهه الحقيقي و لكن الغريب في الأمر أنهم لم يدركوا ماذا قالوا لذا رجعت لغرفتي.
بعد مرور 9 أشهر و 12 يوما ولدت تارا ولد منذ أن ولدت تارا تغيرت معمالتهم معي تماما و أصبحوا يهتموا لطفلهم الجديد بذل مني … في ليلة سمعتهم يقرران إرجعي للميتم
فركضت مسرعة لغرفتي و أخذت ملابسي مستحيل أن أعد لذلك الجحيم مرة أخرة ف قررت الفرار و الهرب بعيدا ركضت بأقصى سرعة ممكنة حتى تشنجت رجلي من الركض فوقفت في زقاق و إستأجرت غرفة في بيت صغير
لا أصدق أنه تم تخلي عني مرتان تبا لهم و لأمثالهم فلينتظروا فقط …
نمت في البيت و قررت إجاد عمل غذا كي أسدد تمن بقائي هنا في اليوم التالي بحتث عن عمل في كل مكان دون فائدة و لكن و فجأة تحدت شخص غريب لي و قال: هل تبحثين عن عمل؟
أريناس: أنا أجل لماذا؟
الغريب:هل تردين العمل معي في مخبزتي أنا أسمي أكسيل
أريناس:تشرفت بمعرفتك أنا إسمي أريناس حسنا إذا إتفاق
و هكذا بدأت العمل عند أكسيل أصنع حلويات خبز ….و في المقابل كان يدفع لي 20 سنتا 15 للأجرة و 5 لأكلي…
لنتحدث قليلا عن أحلامي حلمي أن أصبح غنية و أعتمد على نفسي و على جيبي و لكن مع عملي هذا فذلك شبه مستحيل
في ليلة ممطرة أردت الخروج لستنشاق الهواء لذا تنكرت على شكل فتى لأتفدى المشاكل
خرجت أتمشى و أفكر في مستقبلي من هنا للأمام و فجأة و في زقاق هنا رأيت رجلان يرتدين بدلة ثرية لم أهتم و لكن و عندما رأيت ذلك الرجل يقتل رجل الأأخر بالمسدس إختبأت بسرعة و قلبي ينبض بسرعة يكاد يتوقف لماذا يجب علي رأيت هذا تبا نظرت بتباث للرجل لأرى و جهه و لأتأكد أن هذا حقيقيا لقد كان ينظر لي أيضا؟!
الرجل الغريب: هاي يا فتى تعال إلى هنا
ماذا فتى اه أجل لقد تنكرت و لكن ماذا يريد؟ هل سوف يقتلني أيضا؟!
الرجل الغريب: ألم تسمعني تعال إلى هنا
(إستسلمت و ذهبت لعنده)
الرجل الغريب:و الأن أخبرني هل رأيت ماذا حدث؟
أريناس :لأكون صريحا أجل
(نظر إلي بتمعن)
الرجل الغريب : أنتي سيئة في التنكر حقا يا فتاة (ضحك بصوت عالي)
ماذا!! كيف ؟ كيف حدث هذا كيف عرف أنني فتاة!
أريناس:ماذا تقول أنا فتى
الرجل الغريب:كما أنك سيئة في الكذب أيضا كم هذا لطيف (نزع قبعتي من على رأسي) لنرى إذا
اها تبا تم كشفي تبا لأفكاري ماذا سأفعل الأن!!!هل سيقتلني هذا الرجل الغريب؟ هل هذه نهايتي ؟!
Comments