لا تتسرع يا سيد لي
هكذا تبدأ قصة حب بين ميرال و السيد لي وونغ:
تستيقظ ميرال صباح اول يوم في عام 2019 لتجد نفسها متأخرّة على المدرسة فتذهب سريعا لتكمل اليوم الدراسي و تعود للمنزل تغير ملابسها و تذهب للعمل الجزئي لتكمله في اخر الليل كان اخر توصيل لطلبية عليها توصيلها وتعود للمنزل و تستريح لتحضر دروسها و تنام لكن لسوء حضها اصطدمت ب السيد لي وونغ و عملت حادث مرور لانها كانت متعبة و تسوق الدراجة النارية التي توصل بها الطلبات وتذهب مع السيد لي وونغ الى المستشفى ويطلب منها الاطباء اخذه الى المنزل ليسترح لانه لم يصاب كثيرا و الجرح ليس خطير فهي تاخذه معها للمنزلها لكي لا ينتبه لها احد على انها من فعلت الحادث لكي لا تخسر عملها وتعود مجددا لتصل تلك الطلبية وتعتذر على التأخير و تعود للمنزل وتقرر انها لن تذهب المدرسة لانها متعبة جدا حتى يستيقض السيد لي منصدم اين هو و ماذا حدث معه فتشرح له ميرال كل ما حدث و ما يحدث في الانترنت نتيجة اختفائه فيقرر السيد لي وونغ ان يقيم عند ميرال بمقابل انها اصطدمت به الى ان يشفى توافق ميرال قرار لي وتقوم في الصباح لتذهب للعمل و تتركه في المنزل ليسترح عندما يستيقض من النوم يجد ورقه صغيرة ملصقة على باب الثلاجة مكتوب بها انا في العمل انت لا تخرج من المنزل و كل جيدا و إستريح جيدا حتى اعود البطل يقرا هذه الورقة و يتبسم لانه بدا يعجب بهذه الفتاة اللطيفة ويأكل ثم يذهب ليكتشف المنزل حتى يجد انها هذه الفتاة عمرها 17 سنة عندما دخل الى غرفتها وجد بطاقتها فعرف عمرها و انها تدرس في الثانوية و انها تغيبت اليوم وليعرف ايضا انها موهوبة في الرسم و الكتابة انبهر بها ولكن نعتبر انه بدأ بلاعجاب بها ذهب للغرفة المجاورة التي تعتبر الان غرفته و انسدح على فراشه و بدا في تصفح الانترنت و ماذا يقول الناس عنه في هذا الوقت من خلال هاتف تركته له ميرال لان هاتفه انكسر خلال الحادث خلال ما هو يتصفح حتى نام و هاهي ميرال عادت و بيدها حاملتا كتب و بعض الاكل وضعت الاكل على الطاولة و ذهبت تتفقد لي اذا هو بخير فوجدته نائم غطته بلحاف و ذهبت لغرفتها حضرت دروسها و رسمت و كتبت المانڨا الخاصة بها و ذهبت لتاكل قليلا حتى سمعت السيد لي وونغ يناديها لتساعده على الجلوس عندما مدت يدها لمساعدته على الجلوس لانه كان منسدحا على ضهره سحبها عنده بكل قوته لتسقط فوق صدره و يقبلها بكل حب و تغمض البطلة عيناها و تكمل القبلة حتى يكمل ويقول لها هل اعجبتكي قبلتي؟ فيصبح وجهها احمر ولكنها تصبح في حالة اثارة و تقول اريد المزيد الجو حار حار جدا يبدا السيد لي بلضحك و يقبلها و يمارسو معا الجنس لاول مرة حتى عندما ينتهون يذهب كلا منهما للاستحمام ثم النوم ميرال لا تستطيع النوم بسبب التفكير و يصبح وجهها احمر كل ما تذكّرت حتى تنام تنهض في الصباح لتذهب الى المدرسة وعندما تلتقي مع صديقتها المفضلة و المقربة تحكي لها كل شيى تضحك صديقتها عليها و تقول لها يجب ان يوقع في حبك هذا الذي يدعا السيد لي. تعود للمنزل ميرال و تذهب مباشرة الى غرفتها حتى تلاحظ ان الضوء انقطع تذهب لتتاكد وتجد ان كل العمارة انقطع عنها الكهرباء ثم تجلس في غرفة المعيشة هي و لي و يحكون عن حياتهم حتى يعود النور ولكن ميرال تنام على حضن السيد لي ياخذها الى غرفتها و ينامون معا حتى الصباح
Comments