الحدث الذي غير مجرى حياة مريم
في منزل صغير و قديم كان الناس مجموعين وكانت فتاة في غاية من الجمال تبلغ من العمر 18 عشر سنة تجلس في درج المنزل وتتحدث مع نفسها :
مريم
هو أنا رح أبقى وحدي فهل الحياة ليش يا أمي ليش تركيتيني وحدي ليش هو أنا مين الي راح يحتفل معي مين الي رح يحضنني هو أنا رح أبقى وحدي
تراها امرأة كبيرة في السن وتجلس بجانبها
الامرأة العجوز
بنتي مريم ما توقفي بكى شوي حبيبتي
مريم
شو خالتي مع مين رح أبقى مع مين 😭
الامرأة العجوز
حبيبتي اصبري بس اصبري و ربي رح يفرج لك
وبعد أسبوع من موت أم مريم بتمشي لعمها كنادلة
مدير عمل مريم
مرحبا للانسة مريم اخدتي راحتك كثييير
مدير عمل مريم
اششششش ما بيهمني عدرك أنتي مطرودة
مريم
بس أمي ماتت ومافي حد الي يصرف علي
مدير عمل مريم
ما يهمني أنا قلت الي كان بدي قولوا
رجعت مريم غالبيت والتقت ب الي ماجرا ليها البيت
فاطمة
هلى آنسة مريم امتى ناوية تدفعي الايجار
مريم
آنسة فاطمة أنتي عارفة الي حصل واصلا أنا ولا مرة تأخرت عالاجار
فاطمة
ما بيهمني يا بتعطيني النقود يا بتروحي من البيت اليوم قبل الغد
Comments