بِداية جَميلة

لاعَرفكُم عِن نَفسي ♡゙.

إنجي إبلغ السَابِعة عَشر مِن عُمري العِراق بِغداد

عائلتي مُتشددة مِن نَاحية التَطبيقات والمَواقع التِواصل الاجَتماعي وفي مَره قِررت تَحميل تَطبيق وصَراحتًا لِم إتوقع إن امي تِوافق والصِدمه لِقد وَافِقت نَعم وَافقت فِقررت إن إستغل الفُرصه جَيداً واتعرف عِل بِعض الفَتيات ودِخلت لِمجَموعة (گروب) تَعلقت بِه بِشدة الئ إن إصبح جَميع من بِه يـعرفني ويَحبُني ولِقد كَانوا يَسموني بِأسم صَغيرة الرِسائل لِعُمري والجَميع يَحبني الئ إتئ ذَلك الرِجُل

البَالُغ مِن العُمر الخَامسه والعِشرون عِند كِتابته للعِبارات إحسست وكَأنه يَشبهه صَديقي المُتوفى فَدِخلت لِـه خَاص إسأله بِضع إسأله الئ ان إتضح إنه لَيس هُو ولِكن المفاجئه إنني

إحببتُه ...!!!!

غًريب إلئ ان بَدأت إعرف عَنه الكَثير ثُم إصبحنا إصدقاء ثُم إكتشفت إنه كَاذب وإنه يَبلغ مِن العُمر التَاسعه والعَشرون وانه قَاتل ومُضيف بِالدارك ويب ولَيس مُتزوج وانه مَسيحي ورُبما يَعبد الشَياطين صَمتت

لِنعود للـ 19 أبريل

إنجي : رُحباً -تِلقي التَحية-

مَجهول : رُحباً بِك

إنجي : هَل يُمكنني إن اسألك بِضع اسأله .؟

مَجهول : والسَبب سَيدتي .؟

إنجي : السَبب هو إنني اُريد التَأكد من إن كُنت شِخص ما بِبالي

مَجهول : حِسناً

إنجي : هل تِعلم ماذا حِدث بِـ 2022/11/27

مَجهول : تؤ كِلا لا إعلم

إنجي : مَاذا اول حَديث دَار بِيننا

مَجهول : تسأليني بِضع اسأله لكي تتأكدي مِن شَخص بِبالك؟

إنجي : هَممم سَأكتفي لِهُنا

مَجهول : حِسناً إعتني بِنفسك

إنجي : حِسناً وَداعاً

اليَوم التَالي (( 20 أبريل))

السَاعه الثَالثِه صَباحًا

إشعار ...

ترن ترن (سَلكوا صوت وَصول شِعار لِهاتفي)

فِتحت هَاتفي لالقي نِظرة على هاتفي إنه إشعار مِن تِلك المَجموعه فَتحته لارى ذَلك الرِجل مُرسل رِسالة بِتلك المَجموعه بِعنوان ((مَيلادها بُعد اربعة ايام))

وانا لِن انكر إنني شَديدة الغَيرة لا أحد يَفوقني بِذلك وبِذلك لِقد غُرت مِن يَقصد وبِدافع الفَضول دِخلت لِهُناك وسألته مِن يَقصد ؟ وإتضح يَقصد اُمه

اوه ، اُمه

شِعرت إن هُناك شَيء مُميز فَتشجعت وطَلبت مُصادقِته

مَجهول : إنها اُمي

إنجي : اوه ، حِسناً

مِجهول : وما إسمك ..؟ (هاه؟ مِستعجل)

إنجي : اُدعى إنجي

مِجهول : تِشرفت بِك مَريم .....!!!!!!

صَدمه لِقد جَلب إسمي الوَاقعي رُغم إنني لم إقوله لِه

لِِن يُهم لِنكمُل

إنجي : سَيدي عِفواً ولِكن من إينَ جِلبت اُسمي ..؟

مَجهول : صِدفه

إنجي : حِسناً لِنُصبح إصدقاء

مَجهول : حِسناً لا بأس

إنجي : ما إسمك؟

مِجهول : اُدعى آلبرت

((هِذا مُ إسمه للخَصوصية والثِقه سَميتَ آلبرِت لان قَريب مِن إسمه الحَقيقي ))

إنجي : إذاً سَيد آلبرت مَاهو عِمُرك ؟

آلبرت : آلبرت 25 العِراق اُعيش بِـ رُوسيا

إنجي : اوه، مِن اي مُحافِظه بِالعِراق ...؟

آلبرت : مِيسان

إنجي : إنا بِغداد

آلبرت: تشاقين ؟

إنجي : مد اشاقه

آلبرت : اويلي من جمال العاصمه واشخاصها

إنجي : رايحلها؟

آلبرت : مره جان طريقي من بغداد لروسيا

إنجي : مريت بالمطار؟

آلبرت : وهذا هو إحسن مكان ببغداد كلها

إنجي : يب اتفق جمال العراق كله مجموع بالمطار

آلبرت : وين اكو بلد مثل العراق الكل ضدة وبعده عل حيله؟

إنجي : المهم احتاج اروح لان نعست واريد انام

آلبرت : تمام تصبحين علي

إنجي : انجب

آلبرت : ضحكت المهم يلا روحي

إنجي : تمام

ذِهبت للنوم ولِخوفي مِن اُمي حِذفت المُحادثة

السَاعة العَاشرة صَباحاً :

إستيقظت ثُم رِتبت الغُرفة اُمي بالجَامعه لانها تِكمل دِراستها ثُم سِبحت وارتَديت فُستان إبيض طَويل لِعدم تَواجد شِخص بِالبيت ثُم طِبخت لِي الطَعام بِعدها تَوضيت وصِليت ثُم جِلست إعزف البَيانو عِلئ هَاتفي والا اُلاحظ وُصول لِي رِسالة مِن المُدعي آلبرت تَجاهلتها ثُم بَاشرت بِتنظيف المِنزل والا و ارئ رِسالة اُخرى فِتحتها وِكان مَصدرها

آلبرت : تِبدين جَميلة بِذلك الفُستان إنجي .

☆--------------------•----------------------☆

She was beautiful, even with her eyes, and it was as if she came to me to apologize to everyone who had offended me

إنتهى البَارت الاول لُهُنا

إستودعكم

إعتنوا بأنفسكم

وما إسمَع بأي إسائه لان كُل هل كِلام جُزءً من اللي كَاعد إعيشه الان وشُكراً

بَارت خِفيف وَلطيف وقَليل

البَارتات الجَاية فوق الــ 2000 كِـ

إهِيمَكُم

كِلمة 572

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***