سرداب الزمن
هذا هو خالد مات والديه في حادثة مجهولة لم يعرف عنها شيء مات والديه و هو في سن مبكر فعاش مع جده في البيت الدي عاشوا فيه جميعا لاكن مع طغيان الزمن راحت البهجة و الفرح الدي كان به تحت البيت يوجد سرداب لم يدخل له احد من قبل كان خاصا جدا و عندما كان صغيرا منع عنه جده دخول اليه حيت قال لم تحل الكارثة بعد فكان يوصيه بان لا يدخل الى داك السرداب ابدا ، و إذ بهذا الى ذكريات ٱسترجعها خالد ، فخالد كان في الحقيقة مع اصدقائه المقربين و هم ادم احمد علي ، ما ئن عدنا إلى الحاضر و قوطعت افكار خالد بكلام ادم : يا خالد ! هل انت بخير ام انك بعد سنين فقدت عقلك اخيرا من الصباح و نحن نسخر منك و انت لست هنا قال خالد : ام....م و بتلعتم أجاب : انا بخير بخير فقد سهوت قليلا و قام برسم على وجهه بسمتا مكلفتا ليطمئن اصدقاءه ، لاكن قاطع حديثهم احمد قائلا : يا رفاق انا داهب إلى المتجر لأشتري بعض الوجبات سريعة و الحلوى لنكمل سهرتنا ، قال علي : حسنا اذهب طوال حياتك تفكر فقد في بطنك ، بدأ الجميع يضحك و يتبادلون النكات فيما بينهم دهب احمد الى المتجر الذي كان عملاق فقد كان اكبر متجر في مدينتهم دخل و بدأ يختار ما يشتري إذ بشاحنة بنزين عملاقة لم يكن فيها سائق تدخل الى المتجر ما سبب إنفجارا عملاق صوته كفيل بتدمير طبلة ادن البش سمع خالد و اصدقاءه الصوت ملامح الخوف و الهلع تعلو وجوههم فقد كانو يعلمون ان صديقهم دهب الى ذالك المتجر حضرة الشرطة و الإسعاف و طوارئ و رجال الإطفاء هلع خالد و اصدقاءه يجرون حيت كان خالد يحمل مشاعر مختلطة بين الغضب و الحزن ذهبوا لموقع الحادثة و إذ بهم يجدون جثة صديقهم احمد كأول جثة ستخرجت من موقع الحادث كانت ملامحه مشوهة كأن وجهه داب منضر مقرف بكل معنى الكلمة لم يستطع علي حبس دموعه و نهار في البكاء الهستيري و جلس على الارض و هو يصرخ و يلعن حاله يصعب على الكافر حرفيا اصدقاءه يشاركونه الانهيار نفسي الذي هو فيه ما ئن نتهت هده الحادثة بثلاتة اشهر اتصل علي على ادم و خالد في المجموعة الخاصة بهم ......... ادم : نعم علي ما الامر، خالد : هل حصل شيء علي بصوت ملئ بٱرعب و القلق : يا ر...رف...رفاق انا هناك اقصد ..... هناك احد في غرفتي يراقبني انا لا اعرف انه ........... (قطع الاتصال) ادم : هذا سخيف هل يقوم بمقلب الان؟؟ خالد : لا اعرف لاكن الا ترى ان صوته كان يدل على انه يقول الحقيقة بعض شيئ ؟ ادم : نعم لاكن انا لا أصدقه وداعا لدي عمل الان اراك لاحقا ،حة جاءهم خبر وفاة صديقهم بطريقت بشع كان مغتالا نزل الخبر عليهم كساعقة و مات اصدقاء خالد جميعا الا هو ففي يوم كان داهب إلى محاضرة ولاكن............. ضربته شاحن و دخل في غيبوبة لعشر سنوات ........
Comments
IL
القصة جيدة جدا لكنها تحتاج الى التفاصيل فهي التي تضفي المتعة الى القصة وأريد أن أقول أن مراجعة القصة قبل نشرها أفضل أيضا من الأفضل لو وضعت فراغات أو عدت الى سطر كامل عند قول الحوار كما علامات الترقيم ، لكن ورغم كل شيء لقد أعجبتني القصة أتمنى أن تأخذ(ي) بعين الاعتبار ما قلت وأتمنى لك التوفيق
2024-09-05
0