صعلوك

شيمادا تية: همم لا بأس سوف اعود وحدي

 تامي: إذا وداعا تية تشااان

( ذهبت شیماداتية إلى المحطة المقصودةالتي أخبرتها بها والدتها وجدتها هناك بالفعل)

شيمادا تية: أمي أنا هنا هنا !!!!! (بصراخ)

 والدة شيمادا: أه فيفي هاهي تية جائت

 فيفي: ههه جيد كنت سوف اتصل على هاتفها ظننت أنها تاهت في الممرات

شيمادا تية: اسفة على التأخير رأسي يؤلمني قليلاً

 والدة شيمادا :إبنتى هل أخذت الدواء

شيمادا تية: نعم أمي... إنه مجرد صداع خفيف

 فيفي: الانسة شيمادا تية لن تذهب للعمل حتى نعود لديك ما يكفي من المال اهتم بدروسك يا فتاة

 شيمادا تية: لكن أنا حقا بخير

 والدة شيمادا :إبنتي سوف أتصل بك كل يوم سوف تأتي لك فيفي لاحقاً لأن اقامتنا سوف تكون أكثر قليلاً

 شيمادا تية: أمي لماذا اخذتي فيفي

فيفي: أنت في جامعة خاصة لن ندع فرصة لإفساد حياتك الجماعية لقد مر الوقت بسرعة لقد مر عامين منذ ذهابك إلي هذه الجامعة

 والدة شيمادا : لتحافظي على درجاتك عزيزتي لا أريد أن تقل بسببي

 شيمادا تية: هااااااااه حسنا

فيفي :ما سر التنهيدة الطويلة

 شيمادا تية :ليس الأمر كانني حزينة كنت سوف أحدثكم عن موضوع مهم

 والدة شيمادا: حسنا ما ... هو ال..

 فيفي: عمتي هناك شخص يناديك

 شيماداتية: حسنا حظاً موفقاً صغيرتي

( تذهب شيماداتية في طريقها إلى منزلها لن تعمل حتى تعود والدتها امرتها بهذا)

 شيمادا تية: " لماذا يطلبون من أمي المجيء أنهم منعوا امي من أخذ إرث عائلتها لأنها لم تتزوج"

(في مكان آخر)

 فتاة: لدي ورقة الجوكر هيهيهي

( مر اسبوع وامتحانات الشهر على الأبواب في يوم ما)

 تينا: هنزاكي مرحبا (بلطف)

 تورو :نحن لسنا أحباء لتناديني باسمي الأول (ببرود)

تينا: هاااه لا أمانع في أن تكون أحباء( تلعب بشعرها)

تورو: اعتذر لدي حبيبة بالفعل (بابتسامة ساخرة)

 تينا: ( بصدمة) هنزاكي توقف عن المزاح (تحاول وضع يدها على وجهه)

يبعد تورو يدها بقوة تورو: قلت لكي سابقاً لدي حبيبة لذا توقفي عن أساليبك تلك (بیرود)

( يذهب تورو من الحديقة بينما التي تصيح خلفه)

 تينا: لماذا تذهب ..... تورو أنت لي فقط تورو !!!!!!!!.

( حيث كانت شيمادا تجلس في الكافتيريا وتدرس)

ليلي : شيمادا تية لازلت تضعين كمامة اليوم أيضاً

شيمادا تية: مرحبا ليلي لدي بعض الحساسية فقط

 ليلي: أين ليفيا

 شيمادا تية: سابقاً أخبرتني عن مسابقة المواهب لا بد أنها مشغولة لأنها انضمت إليها

 ليلي: رائع انضمت بمهارتها في عزف البيانو صحيح

شيمادا تية: صحيح

 ليلي: اتمنى لها التوفيق

شيمادا تية: كيف ابليت في مسابقة الملاكمة (متحمسة)

ليلي: هااه الموضوع اشبه بشرب الماء أريد منافس قوي في ألعاب القوى (تشعر بملل)

 شيمادا تية: سوف نحضر لكي مصارع عملاق لكي ترتاحين (ببرود)

ليلي: ربما لكن لا يرتدي كالأشباح أنا أخاف الأشباح ... اذا كيف حالكم ؟

( بتسأل) شيمادا تية: حال من ؟

 ليلي: لا تفهمي خطا انت و تورو الا تتنزهون أو تذهبون في مواعيد مثلاً

 شيمادا تية: اسفة لكن لا أفعل تلك الأشياء ربما سوف ننفصل قریباً (ببرود)

ليلي: لماذا جميع من في الجامعة يتمنون مواعدته حقاً وأنت تقولين خلاف ذلك (إحباط)

شيماداتية :إذا واعديه اذا اردتي (برود)

(ليلي صفعت رأس شيمادا )

شيمادا تية :أيي... لما صفعتي رأسي (تتألم)

 ليلي: أخبرتك سابقاً بأنني أعتبر ذالك الاحمق أخي إذا كان هناك ذرة حب له فهي لأنه أخي و ليس حبيبي (بغضب)

( يرن هاتف شیمادا)

 شيمادا تية: عذراً سوف أجيب على الهاتف

 مرحبا تية سان 📞

شيمادا تية:مرحبا جاك كيف حالك

📞 لقد اتصلت أختي بك كثيرا لما لا تردين

شيماداتية:. أعتذر لم ألاحظ هاتفي سوف اتصل بهم

📞أخبروني أن أذكرك بأخذ دوائك .

 شيمادا تية: نعممم ........

📞لا تقولي انك نسيتي أخذه .

شيماداتية:كنت منشغلة بسبب إختبارات الشهر

📞إذا كان السعال بسبب عدم أخذ الدواء ليس الزكام

شيماداتية: لا تبالغ أنا بخير

📞 اذا قومي بفتح الكاميرا ..

شيماداتية:لا داعي لهذا.....

( أخذت ليلي الهاتف بسرعة من شيمادا حين سمعت صوت جاك وهو يرفع صوته ظنن منها أن هناك من يزعج صديقتها)

 ليلي: مزعج من أنت لترفع صوتك هكذا

📞 لماذا اخذت الهاتف منها ما شأنك ..

 ليلي: يا صعلوك أنا من يسأل ثم أنا صديقتها

(قالتها بنظرة قاتلة للهاتف)

📞 لحظه انت صديقتها

 ليلي: يا هذا اتظنني اكذب

شيمادا تية: الهاتف بصوت منخفض بسبب الصدمة

📞حسنا أريد أن أسألك سؤال .

 ليلي: ماذا تريد؟

📞ماهي حالت الفتاة التي امامك (يقصد تية)

 ليلي: من أنت لأجيبك

(كادت تغلق الخط لولا كلامه)

📞 أنتظري أنا شقيقها الصغير

ليلي: لما تصرخ في وجهها

📞اجيبيأولا هل هي بخير .

 ليلي: نعم عدا أنها تضع كمامة بسبب الزكام

📞 هل أخذت أي دواء في الساعة الثانية مساء

 ليلي : لا لم تأخذ أنا كنت معها في هذا الوقت

📞 حسنا اخبريها أني سوف أتي لأوصلها للمنزل

 ليلي: حسنا

( بينما ليلي تتحدث إلي ذالك الفتى لتعرف ماذا يحدث لصديقتها المفضلة تية تراقبها بصمت في الحقيقة تية ليست معتادة على الهواتف لكنها تحاول التعامل معها .... انهت ليلي المكالمة لتتذكر بعد إغلاق الخط أنه هاتف تية تعطيه إليها وهي تعتذر)

 ليلي: أعتذر أعتذر كان من المزعج أن أسمع أحد يصرخ عليك لذا أخذت الهاتف وتحدثت

 شيمادا تية: لا تعتذري أنهوا يرفع صوته كثيراً

ليلي: قال لكي ......... (قاطعتها)

شيمادا تية: لحظه ما هذا؟

ليلي: هااا (تنظر للخلف)

.

.

.

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***