الحاله غير طبيعيه
اصبحت ليانا متعبه من العمل وفي يوم من الايام قامت ليانا من سريرها الا الخارج لي الذاهب الي المدرسه ثم سقطت في منتصف الطريق لم يرها احد استيقظت وجدت نفسها في سكن احد الطلاب كانت ليانا مرتعبه وثم ذهبت مسرعه الا الباب لكي تخرج لاكن كان هناك رئيس السكن وسألها ثم ذهبت الا الخارج وجدت اخاها يبحث عنها مسرع في كل أنحاء المدينه لم يجدها في ذالك الوقت فكر أن يتصل على الشرطه لاكن سيستغرق وقت طويل عندما نضر تيامو خلفه ووجدها حملها الا المنزل كان مرتبك أن يحصل لي ليانا مكروه احضر الطبيب لها لكي يفحصها لاكن لم يكن هناك أي شي خطير في اليوم الثاني ذهبت ليانا الا المدرسه وجدت الشاب الذي ساعدها فقررت ان تشكره وان تسأله ثم شكرته وسالت لماذا ساعدتني؟قال رئيتك وكانت هناك سياره مقبله كانت تنهي حياتك لم استطع أن ارا شخص يموت امامي فقال لها مارايك أن نتواعد؟ ليانا حسنا في اليل الساعه التاسعه مساء ذهبت ليانا الا تشيلز لم ترا احد ثم ضهر تشيلز من خلفها وسحبها ورمها نحو السرير وخدرها لم تستطع فعل شي لقد جلب اصدقائه معه فعلو بها كل م يردون تيامو قام متصل بي الشرطه لان كل يوم تختفي فجاء وهذا غير طبيعي أتت الشرطه للبعث عن ليانا بعثو في سكن الطالبات لم يجدوها قط لم يتوقع الاخ أن يجدها في سكن أحدا الطلاب كانت مرميه من دون ملابس وراء الأشجار وجدها واعطها من ملابسه ثم شك في السكن المجاور لي سكنه ذهب لهم سألهم لم يستجبو واغلقو الباب ذهب تيامو الا الشرطه وأخبارهم أن هناك تحرش لم يعرفو من قام بهذا اليوم الذي بعده ررات ليانا تشيلز قامت بصفعه وضربه واخبرت اخيها لم تستطع الانتقام أكثر له لأنه صورها أكثر من صوره لها وهي عاريه لاكن هناك أحد من الطلاب يدعى بيل أخبر تشيلز أن يكف عن مضايقتها ولا يذهب الا الجحيم حصلت مضاربات بين تشيلز و بيل أدت الا كسر يد وكسر رجل أتت الإسعاف الا المدرسه لم يعرفو سبب الضجه فقط اخذو المصابين وذهبو لم يسطعو فهم اي شي حتى الطلاب لم يتمكنوا من فهم المضاربه أتى تيامو الا ليانا وأخذها الا المطعم وشرح لها انها لا يجب أن تكلم تشيلز ولا بيل لم تكن تستطع لان في نفسها كانت تحب بيل كثيرا لن تستطع أن تتركه ولا تكلمه لمدة شهر ذهب تيامو الا جده وقال له جده اذهب من هنا لم يعد المكان متاح لك ولا لي اختك انزعج تيامو بشده مضت ليله كامله وهو يفكر اين يذهب لم يجدوا الا حل واحد أن ينتقلو عرفت أخته ليانا أنهم سينتقلون من المدينه ويذهبون مدينه اخرى عرف بيل بي الخبر حزن حزن شديد فكر أن يجعلهم يسكنون في بيته لاكن تيامو لن يقبل بذالك ذهب بيل ليجد فرصه قال لي تيامو ما رأيك ان تأتي معي الا بتي وتعيش هناك تيامو كان متوتر لانه لا يريد أن يعيش مع أحد واخته ف قرر أن يخبر أخته ووافقت ليانا في اليوم التالي ذهبو الا بيته لم يكن هناك سوا غرفتين غرفت ولداه وغرفت لن يستطيعوا سوا النوم في غرفه واحده اعضرو السرير وذهبوا لينامو وتفاجاة ليانا بأن بيل يقبلها قبل أن تنام ويسحبها إليها مع احمرار وجههها لن تستطع تصديق ذالك ضنت أن بيل يكرهها لم يعالمها قط بلطافه استيقظت من النوع وهي جائعه فذهبت لأحد اكل ف استيقض بيل من النوم وليانا في المطبخ كانت ليانا تسمع أصوات خطوات قادمه نحوها انزعجت وبدت بي البكاء من الخوف أتى بيل مسرع واحتضنها لم يعرف لماذا تبكي عندما اخبرها احضر الطعام لها عندما انتهت قبلها لي اول مره تتم تقبيلها فيها
Comments