Under The Moonlight...

Under The Moonlight...

One chot!!

...أهلاً وسهلاً بكم اعزائي القراء!!...

.......

...كيف حالكم؟؟...

.......

...حسناً سأبدأ بسرعة فأنا لا أريد تأخيركم...

.......

...قراءة ممتعة......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

.......

...أبطالنا اللذان فقدا الشغف في الحياة......

.......

...لم يعد من يتمسكون فيه موجوداً......

.......

...هو لم يكن موجوداً أصلاً!...

.......

...لذا قرر كلٌّ منهما الذهاب إلى العام المسمى بـ"ما بعد الموت"......

.......

...لقد قررا الإنتحار......

.......

..."توقف ماذا تريد أن تفعل!!"...

..."اسألك نفس السؤال!! ماذا تفعلين عندك المكان خطر!!"...

..."ماذا!! أنا لا أسمعك!!"...

..."ماذااا!! تعالي إلي كي نسمع بعضنا!!"...

..."فلنتلاقى في الأسفل!!"...

..."حسناً!"...

.......

.......

...في ليلة القمر... إلتقيا بطلانا قبل قفزهما إلى العالم الآخر،...

.......

...تلك الصدفة،...

.......

...لقد إلتقيا فوق عمارتين تطل كلٌّ منهما على الأخرى....

.......

...ما أجمل صدف الحياة و ما أقلها......

.......

..."ماذا كنت تفعلين عندك!"...

..."أود الإنتحار، أهناك مانع؟ و أنت ماذا كنت تفعل عندك؟"...

..."نفس السبب..."...

..."لما؟"...

..."اسباب خاصة ارجوا عدم للتدخل، ماذا عنكِ؟ لما قد تقرر فتاة مثلك لا زال من المبكر موتها أن تقرر الإنتحار؟"...

..."فشلت مراراً و تكراراً... لوحدي بقيت أحارب ثمانية عشر سنة... لحظة لما أخبرك بهذا أصلاً..."...

..."اسأل نفسي هذا السؤال، المهم فلتنسي فكرة الإنتحار، فأنت واضحٌ عليكي انك فتاة رائعة و مثابرة لا تستسلم مهما كلفها الأمر، ولا زلتي في ريعان شبابك،لا زال أمامك الكثير لتعلمه و لرؤيته، العالم كبير و موحش لذا تحلي بالقوة و أصمدي أمامه"...

..."قل هذا الكلام لنفسك، أنت لا زلت في ربيعك الثامن عشر أليس كذلك؟"...

...اومأ لها بطلنا المدعو براي بفم ساكت....

...لتكمل بطلتنا المدعو بميكاليين  قائلة:...

..."و كما أنا، انت، لا زلت أكبر مني بعام ليس إلا، و هذا لا يعد فرقاً كبيراً، اصدقاء؟"...

..."لما لا"...

...و من هنا بدأت قصتنا القصيرة....

...لكن لحظة واحدة، الصداقة في رواية قصيرة؟...

...هههه، بعد أن أصبحا صديقين، بدأت علاقتهما تتطور شيئاً فشيئاً،...

...فهما باتا يتكلمان طوال الليل، أما في الصباح يبقيان معاً،...

...إلى أن......

..."انا قد تأكدت من مشاعري... ميكاليين.. أنا... واقعٌ لك... أتقبلين الزواج بي؟"...

..."راي!! أ.أ.أنا..."...

..."أنا آسف..."...

..."ر.راي... أنا لم أقل أنني غير موافقة"...

..."لكنك لست موافقة... لا عليكي... فقد تسرعت..."...

..."راي... إسمع جوابي أولاً و إلا علقتك زينة على شجرة الكريسماس..."...

..."أ.انا أسف، كلي آذان صاغية؛-؛"...

..."حسناً... أنا موافقة أيها الإنتحاري الأرعن! كيف لي ألا اوافق أيها الغبي! أنا أنتظر هذا منذ سنة! اقصد منذ مدة!"...

...عانقت ميكاليين راي بقوة، بينما راي بدأ يبكي كالأطفال....

...لقد أخافته بحق......

...و بعد سنتين......

..."ر.رااييي!!"...

..."عزيزتي ماذا هناك؟!"...

..."سـ.سـ.ستصبح أباً أيها الغبي!"...

...من بعد أول ليلةٍ لهما إعتادا على سوء الحظ،...

...لكن هذا اليوم كان مميزاً،...

...فالحظ إبتسم لهما و أخيراً...

...و ها هي ميكاليين قد أصبحت حاملاً بطفلهما الأول،...

...و سمياه نوبورو و الذي يعني الحظ الجيد،...

...و من هنا تقيدا حتى في المنزل......

...هذا غير مهم لننتقل......

...أصبح لدى نوبورو أخ بعد سنتان، اسمياه ميكاليين و راي بـ:'ليون'...

...و عاشا حياة هنيئة و سعيدة......

...(النهاية...)...

.......

...رواية قصيرة للغاية!!...

.......

...نبدأ بالأسئلة......

.......

...رأيكم بالرواية!!...

.......

...رأيكم بالنهاية!!...

.......

...هل النهاية تزعج أم لا!!...

.......

...نبدأ بالشخصيات!!...

.......

...ميكاليين!!...

...راي!!...

...نوبورو!!...

...ليون!!...

.......

.......

......أهلاً وسهلاً بكم!!......

...معكم كاتبة روايات من واتباد!!...

لا أعلم إن كانت ستعجبكم قصصي لكن أتمنى ذلك فقط

...سأنسخ بعض من رواياتي الجيدة و ألصقها هنا...

...ربما ستكون روايات قصيرة فقط ﴿جزء واحد﴾...

...كي لا تملوا من القراءة......

...و هناك سؤال... هل أستمر؟...

...رأيكم يهمني فلا تتجاهلوه♥...

...وداعاً♥...

مختارات
مختارات

1تم تحديث

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon