غاتاشي
امي ماذا اعدتي لي اليوم
الام موري: البيتزا و السوشي انه لذيذ ليس كذالك
أوساجي: نعم مممم. اين ابي
موري: لا ادري اتوقع انه في الكراج الخلفي. ولاكن اين انت ذاهب
اوساجي: مع صديقي لن اتاخر عليك هههه.
خرج اوساجي مع صديقه يوشي فتوجهو الى مدرسة الفنون الكاراتيه. فعندما كانو في داخل السيارة تكلم اوساجي مع صديقه يوشي
اوساجي: عندما كنت انفذ بعض الحركات القتاليه في المنزل على توالي الساعة العاشرة او الساعة الاحدا عشر. فبعد ان نفذت حركة معينة خرجت من يدي شرارة خفيفة ولاكني لم اراها بل احسست بحرارتها فقط واستغربت من هاذ الشيء ولاكن اعتقدت انه طاقة ساكنة لاني لابس الصوف. فما رايك بهاذه
يوشي: برايي أتوقع انك عمود كهرباء هههههههه
اوساجي: كنت اتوقع ذالك منك
بينما كان يوشي يضحك وصلو الى مدرسه الفنون الكاراتيه فعندها خرج يوشي ودخل وبعده خرج اوساجي وعندما دخل راى السيد نوزومي الذي هو مدربهم فعندما راى اوساجي السيد نوزومي تبادل النضرات معه وثمها قال نوزومي: هيا تعال للتدرب فليوم سنتعلم الكثير
اجابه اوساجي: حاضر سيدي ولاكن ااا لا شيء
اراد اوساجي قول شيء ولاكنه لم يستطيع ولاكن ما هو الشيء الذي اراد قوله؟
بعد ان اكملو التدريب اتى اليهما السيد نوزومي وقال لهما: هيا نضفا المكان لانكما تاخرتما اليوم وهاذ عقاب لكما
يوشي: ماذا. انا لا احب اشغال المنزل. اجابه اوساجي: وانا ايضا ولاكن لا مفر من العقاب. توقف اوساجي لبضع ثوان وثم قال: يوشي ما هذه الصوت
يوشي: هيا بنا فل نرا. خرج اوساجي و يوشي وراو السيد نوزومي متشاجر مع احدى الطلبة فقال اوساجي: توقف انه. لم يكمل اوساجي كلامه واتته ضربة خدشت حاجبه من السيد نوزومي فقال له نوزومي: لا دخل لك في هاذ ايها السعلوق. الم اقل لكما نضفا المكان لانكما تاخرتما اليوم.
نضر يوشي الى عين اوساجي وراىه غاضب فقال: ماذا سيفعل هاذا المجنون
بعد هذه الكلمات وجه اوساجي ضربة الى نوزومي وهرب وعندها قال نوزومي: انتما مفصولااان
نذهب الى اوساجي في السيارة كان اوساجي ينضر على
النافذة فقال له يوشي الى ماذا تنضر
اوساجي: مجرد حادث
يوشي: هل تريد شيء لتضميد جروحك لانك تنزف
اوساجي: لا احتاج
يوشي: سوف اتي لك في تمام الساعة الخامسة عصراً لكي نذهب الى التسوق . لم يجب اوساجي ولاكن راى يوشي اوساجي ينزف فقال علي الذهاب الى البيت بسرعة. نذهب الى بنت تسما ميو التي كانت تاكل الحلوى مع القهوى ثم نعود الى اوساجي الذي وصل الى البيت فقالت له امه تعال تناول الطعام فقال اوساجي: لا اريد
موري: ما هاذ الضربة في حاجبك
اوساجي: لقد وقعت في الشارع. موري: انتبه يا بني. صعد اوساجي الى غرفته وبدئ بلرسم. ننتقل الى شخص يدعى اكيرا الذي كان واقف على جبل ويتكلم مع الييه المساعد فقال بماذا ستفعل المهمة اكيرا: اكيد بضربة الطاقة لانها تشبه المسدس وبهاذ سيسجن وسيخلو البيت وساخذ المطلوب ههه. ثم نعود الى اوساجي الذي اراد النزول لتضميد جراحه فعندما نزل لم يحس بوجود امه فعندما راح للجلوس على طاولة الطعام شم رائحه غريبة فعندما نضر الى طاولة الطعام وجد امه مقطوعة الراس. راسها في الارض وجسدها على الطاولة فاغما عليه ولاكن راى يوشي اوساجي لانه قد اتا للذهاب الى التسوق مع اوساجي فاقتحم البيت واخذ اوساجي الى المشفى واتصل بلشرطة
Comments