نيار فتاة فضولية

نيار فتاة فضولية

إن الإنسان فضولي عن كل شيء

...إن بطلة هذه القصة فتاة هادئا لا تحلم كثيراً ،وتقضي وقته في أغلب الأحيان صامتة ،ولكنه كانت مثل بقية زملائه تفضل الذهاب الى المدرسة من طريق قريب ولكن كان هنالك طريقاً قريب وبعيد وكان يسمونه هذين طريقاً الخطر والأمن لأن الطريق الخطر يكون قريب من الغابة التي تكون قريبة جدا من القرية والتي يذهب بعض من الصيادين الذين يكونون من القرية لكي ياصيد الصيادين الحيوانات التي تعيش في الغابة لكي يبيعونه إلى الناس الذين يأتون لكي يأخذ الحيوانات وايضع الحيوانات في الحديقة الحيوانات وليسوا الصيادين من القرية بعض من هم من خارجها لهذا لا يذهب إلى الطريق الخطر ويفضلون أن يذهبون إلى الطريق الأمن...

................

...وفي يوم من الايام استيقظت نيار متأخر على المدرسة فسارعت نيار للذهاب للمدرسة فقالت لنفسه لماذا لا أذهب بالطريقة الخطر سوفة أصل إلى المدرسة بسرعة وإذا ضهر أحد الحيوانات سوفة اتخبة بين الأشجار وايضا وإذا حلفني الحظ سوفة أرى صيادون كيفية يصيدو فا دخلت نيار إلى الغابة من الطريق الخطر ورايت نيار ثعلب صغيره واقع في أحد شباكه الصيادين فا شفقت عليه فحاولت مساعده الثعلب الصغير وعندما أخرجته نظرته إلى الثعلب الصغير وفجئت بجمال الثعلب الصغير فا كأن الثعلب الصغير خائف من نيار فرئت نيار يدها ماصاب فا حولت معالجته لاكن لم يكن هنالك شيء يساعد على علاجه فا بحثة في حقيبتها وجدته منديل فا قالت:نيار ربما يساعد على علاجه فا قاربت من الثعلب الصغير لاكن كن الثعلب الصغير خائف فاقتربت أكثر فعضه الثعلب الصغير في يدها فأصبحت مصابة في يدها هي والثعلب الصغير معه ألم يدها أصرت على معالجة الثعلب الصغير فا لفت يد الثعلب الصغير حتى اطمأنت عليه واذهبت فا عندما تحول كيفية الخروج من الغابة وجدت الصيادين يا طلقون طلق ناري على الحيوان المفترس الذي يتطاير دونها فا صابة الحيوان المفترس فأرادت أن ترى كيف يمسك الحيوان المفترس مع أنه مصاب إلا أنه يقاوم الصيادين فا عندما كانت ترى فرائت أحد الصيادين فا خافت من الصياد الذي رائته فركضت كي لا يراها احد من الصيادين ولكي لاتصاب بأي إذا من الطلاق النارية فرئة أحد الصيادين نيار فا تعجب وسئلة نفسه لماذا فتاة توجد في الغابة وان هذا اول أرى فتاة في الغابة فا قال : الصيادين أن يتوقف عن إطلاق النار فا وقف إطلاق النار واذهب لكي يا اسئلة الفتاة عن مجيئه إلى هنا وا لكي لا تصاب بأي إذا فرائت نيار يا لحق فا قالت في نفسه لولا فضولية لم كانت هنا والان يا لحقني والدي ماذا ساقول له سوفة يغضب ما ني فا بدئت بال بكاء وتسرع بكل سرعته ولاكن كأن والده أسرع منها لأن صياد يا جروان كثيراً فأمسك به وانصدم عدمة رأى نيار فقال باتعجب نيار مالذي جائة بكي هنا فرئة نيار مصاب وتبكي فا حملة نيار وضعها في مكان آمن وائتة أصدقائه الصيادين وسئلو عن نيار فأردت نيار أبي بقية الصيادين ما صدومين ابنتك هي بنتك ماذا تفعل فتاة هنا وايضا هي ابنتك اتركوني معه ابنتي وحدي اريد التكلم معه بمفردي لحقنا ساخبركم عن مجيئه إلى هنا فا ذهبوا فا جلس قربة نيار واعلج يدها من الجرح وا تحدثت نيار وهي تبكي أبي وقالت عن محادثة له من البداية إلى النهاية فا تحدث معه وأعاده إلى البيت....

----------------

اريد ان اقول شيء عن هذا القصة أن نيار كانت فضولية حوله الغابة فا خاضت أن عليه أن تذهب بسرعة إلى المدرسة عذر لكن كانت تريده أن تشبع فضوله وأريد أن اقول لا تاتبع فضول فإن الفضول يادي إلى الدمار أن نيار لم تحصل على اي شيء بل حصلت على إصابة با يدها ولم تذهب إلى المدرسة

----------------

اريد ان اقول اني استوحيت هذا القصة من قصة جسر بيتشوجين

----------------

إن هذه القصة أول قصة قصيرة جداً لي اسفة على اي خطأ في القصة وا شكراً على مواصلة قراءة إلى الآن .

مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon