مجرد عبر..

...لطالما فضلت الصمت على البوح تجنبًا للعواقب التي تضاعف لي نبضات قلبي و حرصًا على حرمة غيرتي ومشاعري. ...

...لم أكن أعلم أن ما أكتمه سيظر على شكل أرق، صداع يأكل رأسي، إلتهابٍ في المعدة يصلُ للتقيأ. نوباتٍ طويلة من النواح ليلًا مستتر بغطائي غارقً بين ما أنا عليه الآن وما كنت. ...

...أصحو أترقّب ما سيحدث ببالٍ طويل وصدرٍ كتوم. أدعو أن لا يخيب ظني هذه المرّة أيضًا. أجهل أسباب كثيرة تجعلني أبكي لكنني أعلم سببًا واحد يُحدث كل هذه الضجّة برأسي، غيابك.. اكتمال يومك على أحسن مايمكن و إنتظار عقارب ساعتي قدومك لكي تتحرّك•...

_ غريب الأطوارI 📓لا تثق كثيرا بمكانتك في قلوب الناس ، يستيقظ الناس كل يوم بمشاعر مختلفه و تتغير نظراتهم باستمرار ، تتقلب عواطفهم في لحظه ، و تجدهم قد استبدلوك بأخرين ، الناس مراحل وليست بيوت ، قد تطول المرحله عند الاخرى ولذالك في النهايه المطاف ستعود الى

منزلك وحيدا.

لا تثق كثيرا بمكانتك في قلوب الناس ، يستيقظ الناس كل يوم بمشاعر مختلفه و تتغير نظراتهم باستمرار ، تتقلب عواطفهم في لحظه ، و تجدهم قد استبدلوك بأخرين ، الناس مراحل وليست بيوت ، قد تطول المرحله عند الاخرى ولذالك في النهايه المطاف ستعود الى منزلك وحيدا.

...لم نعد نعرف ماذا نحارب الوباء، أم البلاء، أم الغباء، أم الغلاء، أم قلة الحياء !! لم نمر بتاريخ أو زمن او حقبة أتعس وأرذل و أوسخ و أسخف من هذه السنين التي نعيشها اليوم. سنين قلبت جميع الموازين فيها، حتى أصبحت الأخلاق و الشرف و الكرامة بلا قيمه و عملة نادره...

نسئل الله أن يرحمنا برحمته

..."استمع أولاً. امنح خصومك فرصة للتحدث. دعهم ينتهون. لا تقاوم أو تدافع أو تناقش. هذا فقط يثير الحواجز. حاول بناء جسور التفاهم "....

ديل كارنيجي

... يؤثر الصراع علينا جميعًا بطرق مختلفة. بينما يميل البعض إلى توجيه الخلاف أولاً إلى الخلاف ، حيث يسعدهم إثارة التحدي ، فإن البعض الآخر يكتفي بالابتعاد عن عاصفة قادمة. بصفتك وسيطًا ، فأنت مختلف قليلاً - لديك مشكلة عميقة الجذور تتعلق بالصراع ومن المحتمل أن تتجنبها ، ليس بسبب التناقض ، ولكن لأنك تشعر بعدم الارتياح الشديد عندما ينزعج الآخرون منك....

... هذا أمر متوقع ، مع الأخذ في الاعتبار مزيج سمات الوسطاء البديهية والشعور. يميل الأشخاص الذين لديهم هذا المزيج إلى أن يكونوا مبدعين وحساسين وأسرع في رؤية الخطأ في أنفسهم قبل رؤيته في الآخرين. وجد بحثنا أن:...

يتجنبون الصراع بأي ثمن. الوسطاء المضطربون مترددون بشكل خاص في القفز إلى المعركة ، مع 85٪ راضون عن البقاء بعيدًا عن الصراع عندما يكون ذلك ممكنًا.

لتجنب الصراع ، من المرجح جدًا أن يتجنب الوسطاء إظهار أنهم مستاءون. على الرغم من أنهم لن يخبروا الآخرين أبدًا بإخفاء مشاعرهم ، إلا أنهم أنفسهم يترددون في التعبير عن المشاعر السلبية ظاهريًا مثل الغضب أو الحزن.

في المقابل ، يشعر الوسطاء بالقلق عندما يزعجون الآخرين. في الواقع ، يكره 95٪ من الوسطاء فكرة أنهم جعلوا الآخرين يشعرون بالألم أو الغضب أو الحزن ، وهذا يتسبب في رد فعل عميق للغاية. يمكن للوسطاء أن يكونوا فرديين للغاية ، وهم فخورون بذلك. نتيجة لذلك ، قد يأتي النفور من الصراع من افتراض أن الطرف الآخر لا يرفض آراء الوسطاء فحسب ، بل يرفض أيضًا هوياتهم ذاتها.

لا يجب أن يكون الصراع مخيفًا

من المفهوم أن الصراع له سمعة سيئة - شجار مع أفضل صديق لك ، أو خلاف مع شريكك الآخر ، أو خلاف مع شقيقك المفضل - وعلى الرغم من أن كل هذه الأمور يمكن أن تكون مخيفة ، فلا داعي لأن تكون كذلك. في صميم الصراع هناك شخصان أو أكثر لا يتفقان. وبينما يكره الوسطاء الصراع ، فإنهم يحبون الناس.

باستخدام التعاطف والدفء ، يمكن للوسطاء:

تدرب على التحدث أكثر عندما يشعرون بالضيق من شيء ما. (يمكنهم القيام بذلك مع صديق مقرب أو أحد أفراد العائلة كبداية.)

تواصل مع الأشخاص الذين يعتقدون أنهم قد يكونون منزعجين منهم. قد يسألون ، "هل هناك شيء فعلته؟ أنا أهتم بك حقًا ، وأود أن أصلح الأمور ".

أثناء الصراع ، استخدم قدرتهم على التعاطف مع الجانب الآخر ، ولكن تأكد أيضًا من أنهم يحترمون حدودهم في هذه العملية.

ماذا عنك؟ هل ترد على الصراع بـ "آه! أوه ، لا! " أم أنك لست متأثرًا تمامًا؟ أم أنه شيء بينهما؟ أخبرنا في رسالة بريد إلكتروني ، نحن نحب أن نسمع ردودك!

حتى المرة القادمة ،

فريق 16 شخصية

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***