الفتاة الجميلة
هناك اشياء تعيش معنا لكن لا نراها مثل الاشباح تعيش مع البشر ولكن لانشعر بها
من هنا تبدأ قصتي عن فتاة صغيرة ذات شعرا ازرق وعيونها حمراء كنت فتاة فقيرة وكنو ابوها وامها كل يوم يضربانها وبدوني رحمة حتى قررا ان يقتلانها اخد الاب الفتاة الى سكة حديدية وقتلها من هنا تبدأ قصت فتاة السكة الحديدية
اهلا انا اسمي لين اعيش مع ابي و امي
عمري 17عشر سنة انا فتاة لا تأم بي الاشباح لاني لااام بها ابدا في يوم دهبت الي الثنوية دخلت الي القسم فسمعت اهذ الفتيات يتكلمن عن الحادث الذي حدث يوم الامس (وفاة فتاة صغيرة تبلغ من العمر 7سنوات ) لقد شعرت بي الحزن من اجل تلك الفتاة المسكينة دخلت استاذة الرياضيات وقالت لنا بأن لدينا رحلة اكتشاف كلنا فرحنا لاننا نحب الاكتشاف مر يوم وذهبنا الي الرحلة وصلانا الي السكة الحديدية التي توفيت فيها الفتاة لقد كانو كل الفتيات خائفات من الشائعات التي تتكلم عن هذه السكة ....لقد سألت اهذ الفتيات اين اجد
زهرة اليسمين فقالت لي:ادهبي من اليسار وبعدها دوري تجدين الزهرة 🌹
ذهبت أبحث عن الزهرة كانت رأحتها جميلة وعدبة فسمعت هواء خفيف يقترب من قربي التفت ورائي ولم اجد احد هناك فاقلت في نفسي ربما اتخيل
اكملت طريقي للمخيم لكن نسيت الطريق حولت ان اجد الطريق لكن لم استطع ان اجد الطريق ولكن لم استسلم حتى اجد الطريق رأيت فتاة دات شعر ازرق وعيونها حمراء لم اخف منها دهبت لكي اسألها لكن لم ترد على و شعرت بي توتر فمسكت في يدي واخدتني معها الى السكة الحديدية وجلستُ معها فاقالت لي:انا احب الورد الحمراء لانها مثل الدم سوف تفسد مثل الحياة كنت مستغرب من كلامها فبدأت تغني وانا كنت اعرف هذه الاغنية فتذكرت اختي الكبرى عندما كانت تغنها لي كل يوم وكان لون شعرها مثل شعر هذه الفتاة فستغربت......فسألتها لما انتي وحدك هنا ؟.....فاقالت لي:انها وحيدة وميتى انا استغربت من هذا الكلام فسألتها كيف كيف ميتى...؟... قالت ان ابوها وامها قتلوها في هذه السكة الحديدية كنت صدمة لان قصتها كنت تشبه قصة اختي الكبرى فبدأت ابكي بكاء شديد وانضر الى تلك الشبح بي أبتسامة كبيرة اسغرب الشبح احتضنتها احتضنآٓ كبيرا لاني كنت اعرف انها اختي التي متت منذ 9شنوات فقلت لها هل كنت عندك اختى صغيرة فقالت نعم كيف.... عرفتي فقلت لها لا يهم لان اختك صدقتي (كنت أكذب ) فإبتسمت وقالت كيف كيف حالها ياتر هل كبرت اومزالت صغيرة وشقية وهل امي وابي يضربانها فقلت لها لا انها بخير الحمد الله تأخر الوقت وكان يجب عليا ان الى المخيم فا سألتها اين اجد طريق الخرج قالت لي من هنا تجد الطريق وكنت تبتسم بي طريقة جميلة ارتني الطريق ذهبت الي المخيم وجدت اصدقائي نأمين دهبت الي خيمتي وبقيت اخمم في موضوع شبح اختي الكبرى فقررت ان انتقم من امي وابي لكي ترتاح روح اختي دهبت الي المنزال وامي تقول لي كيف كانت المخيم ابتسمت في وجهه وقلت لها نعم امي لقد كان اجمل يوم ذهبت الي غرفتي وانا اخطط لكي اقتلهما خطتت ووجدت فكرة جيدة كنت امي في المطبخ تعد العشاء وانا كنت اتناول عشائى فانتضرت اللحض المناسبة اقتربت منها والسكين في يدي قتلتها ودهبت الي غرفة ابي وقتلته وذهبت روح اختي في أمان الله
Comments