مع بعض للأبد

مع بعض للأبد

الغصل الأول مع بعض للأبد

اللقاة

أنا اسمي إفدان عمري١٦ عام كنت احب شخص اسمه أيلان كنت احبه لدرجة

كنت احبه لدرجة لا تصدق كنت مهوسة به كان كل تفكيري به فقط وفي يوم من الأيام انتقلت إلى مدرسة جديدة كان أسمها ~نمي فكرك~

وفي الصباح جهزت نفسي وذهبت

وفي الفسحة كنت أتناول الطعام في المدرسة انا لم أكن أعلم أن أيلان في المدرسة وكنت سعيدة جداً فكتمت فرحتي في قلبي وجلس جانبي ولكن كان تيك يحبني و جلس جانبي وتعرفت إليه و بَدْء يطعمني في يده كنت خجلة قليلاً وبعد مرور أيام تعوت على الأصدقاء الذين كانوا معي في الفصل وكان كل تركيزي على أيلان وكنت كل يوم يزداد حبي له

ولاكن كان تيك يحبني جداً لدرجة لا تصدق وانا كنت احبه لاكن ليس مثل حبي مثل حبي لأيلان بَدْء أيلان يحبني

وعندما أنهوس بي خطفني إلى منزله في بوسان وعندما وصلنا كنت خائفة جداً وبدئت في الصراخ ولاكن لم يكن احد يسمعوني وبعدها جاء أيلان وأمسك يداي وبدء يقول لي أنا أحبك و أريد أن أتزوجك كنت متردة جداً وفكرت وقلت في نفسي إذا قلت له انا موافقة ستسوء علاقتي ب تيك فقلت له أنا لا أحبك أنا أحب تيك وأن تيك اجمل منك و أحسن وألطف و هو يحبني وأنت لا تحبني عندما بَدْء بحب تيك بدئت بحبي و أنا كنت أحبك لاكن أنت كنت لا تحبني للذالك أنا لا أحبك أفهم فقال لاكن أنا أحبكي جداً لدرجة لا تصدق فقلت له الأن أنت بدئت تحبني أنا لا أحبك فترك يداي وذهب دون أن يتكلم أي كلمة و عند ما ذهب بدئت بصراخ و البكاء و أقول أنا أحبك أنا مهوسة بك أرجوك سامحني 😩

عندما عت إلى الصين في اليوم الثاني

كنت لا أتكلم مع أحد و كان الجميع يحاول ان يضحكني ولاكن كنت جداً عصبية لدرجة عندما يأخذ شئ من غير إذن أقوم و أضربه 🤕 و كنت دائماً أرتدي أسود وكان ميلا صديقتي تحاول ان تتحدث معي ولاكن كنت أتجاهلها وكنت أصرخ بوجهها وأقول مت من أنتي لتعلمي ماذا أفكر و مل لذي جعلني هكذا

فذهبي من وجهي وإلا سأضربك ولاكن كانت تحبني👭 جداً ❤

أنا كنت أحبها لاكن تغيرت جداً ولم أعد أهتم لأحد و لذالك كنت خائفة أن أذهب إلى أيلان و أقول له أنني أحبك وفي يوم من الأيام كنت أشتري ملابس التدريب للمدرسة فرئيت أيلان فهربت ولاكن رأاني و بَدْء بملاحقتي و أنا أقول لها أنا لا أحبك فهمت فقال أنا لا أريد أن الحق بك ولا أريد أن أقول أنني أحبكِ بل نسيتي محفظتك في السوق فأخذتها و اعتذرت له و قلت في نفسي كم كنت غبية حين قلت له ذالك و في اليوم الثاني ذهبت وكنت سعيدة لأن والدي عاد من السفر لذالك عت لطبيعتي و كان الجميع مصدوم مني كيف حدث ذالك و قلت لميلا إن والدي عاد من السفر لذالك أنا

سعيدة جداً وكنت أرقص و أقول عاد والدي من السفر لا لا لا فكان الجميع يضحك علي و في الفسحة كنت عم أقول

لميلا انني أحبها جداً و بدئت بضحك و قالت و أنا أيضاً و في أنتهاء الدوام ذهبنا و أكلنا معن و بعدها ذهبنا إلى السينما 📷 و لقد كان هناك أيلان

مختارات
مختارات

1تم تحديث

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon