في يوم رأيت فتاة اسمها رميسا كانت متكبرة رايتها ملتصقتا به وهو يحاول ابعادها عنه وحين راني قال وبصوت عال ابتعدي عني فأنا لا اريد مشاكل مع حبيبتي
الجميع اخد فترة صمت بعدها بدؤوا في تهنئته لأنه اعترف لي فأصبحت حمراء وخرجت راكضتا من قسمي .....
فخرج خلفي بينما رميسا منصدمة بما حدث وحين تبعني ناداني كنت مترددة في الذهاب له ولم أشعر إلا وانا ملتصقة في الجدار وهو معتليني فقبلني...........
Comments