في سجن فرنسا، الحارس يمشي عبر الممر و هو يضرب القضبان الحديدية بعصاه و عند وصوله إلى زنزانة خيرالدين ،فتح له الباب ليخرج لأنه حر، فمسك خيرالدين بصورة والديه وخرج، و عند خروجه من السجن وجد صديقه قاسم ينتظره مع سيارة الأجرة فلما وصل إليه عانقا بعضهما وركبوا السيارة ،لكن دعوني أخبركم ماذا جرى لخيرالدين قبل سبع سنوات ،حيث كان يعيش حياة مستقرة و هادئة الى ان ذهب للتخرج في ذلك اليوم مع صديقه المقرب (قاسم) و صديقته (ياسمين) و ابن عمه (أسامة) وفي نفس الوقت الذي كان يشرح للأساتذة إذ
لاحظ تقرب أسامة من ياسمين فغضب لكن لم يظهر غضبه وبعد إنهاء مناقشته للمذكرة مع الأساتذة ،ذهب الى أسامة وتشاجرا لكن تدخلا قاسم و ياسمين بينهما ليذهب أسامة وحده في طريقه ،أما البقية اوصلوا خيرالدين إلى منزله ليحتفل مع والديه و عند وصوله خرج من السيارة وودع صديقيه إلى ان دخل المنزل وهناك كانت المأساة الكبرى التي غيرت مجرى حياته بالكامل، إذ دخل خيرالدين إلى منزله وجد ساعة عمه فانتابه الشك ولكنه صمت و ادخل الساعة في جيبه وتقدم بخطوتين و هو خائف فوجد والديه ملقيين في الأرض و غارقين بدمائهم فسقط عليهم وبدأ بالصراخ و البكاء و لما التفت ، فجاء يوم دفن والديه وكان الحزن مخيما في الجنازة و كان خيرالدين واقفا مكتفا يديه للخلف ووجهه يقرأ عليه الحزن و الغضب و دموعه تسيل وبجواره قاسم و محمد اخ قاسم الكبير وإذ بالناس يصافحونه ويعزونه و هو يرد عليهم بالشكر، لكن كل تفكيره كان مع عمه
فغضب كثيرا، وبعد أسبوع من مراسيم الجنازة، كان خيرالدين جالسا في بيته وهو يدخن في سيجارته اذ بخالته جاءت اليه وادخلها اذ أتت إليه على امر مهم الا وهو انها كانت حاضرة ذلك اليوم اي يوم مقتل والديه حيث كانت تشاهد ما جرى من خارج المنزل وان السبب في ذلك هو عمه فزاده الغضب والحقد اتجاه عمه وامسك بتلك الساعة بشدة واخبرته أيضا انه الآن في
فرنسا واي فندق هو مقيم فيه، وبعدها قرر بيع سيارة والده
ليلتحق بعمه، فعدل كل اموره و سافر للثأر، فسمع أسامة بالخبر من ياسمين فاتصل فوراً بأبيه ليخبره أن خيرالدين آت اليه فاندهش العم من ذلك و أنهى مكالمته و نادى حارسيه وأمرهم بأن يتصلوا بالشرطة لما يأتي خيرالدين إلى الفندق وكما كان الحال وصل خيرالدين إلى الفندق و دخل حيث تكلم مع موظفة الاستقبال و أخبرها بأنه قادم ليفاجئ عمه ويريد غرفة بجانبه حيث هذه كلها خدعة ليعرف أي غرفة مقيم فيها عمه، فرأوه الحارسين و إذ بهم يتصلون بالشرطة و بالعم أيضا، فلما اعطته الموظفة رقم غرفة عمه و رقم غرفته ليقيم فيها إذ به رأى خادم الغرف يمشي في الرواق فذهب يجري اليه و هدده بالسكين لكي يدق على غرفة عمه، حيث دق على بابه و هو كان مختبئ وراءه ففتح العم بابه فدفش خيرالدين الخادم و ضرب عمه بالسكين في وجهه على الجهة اليمنى، فصرخ العم و اغلق خيرالدين الباب وبدأ يصرخ عليه و في اللحظة التي كان سيغرز السكين في عمه و بالشرطة تتدخل و تقبض على خيرالدين ،حيث أدى ذلك إلى حكم عليه عليه 10 سنوات بسبب محاولة القتل و حمل سلاح ابيض، و بعد 5 سنوات من المعاناة داخل السجن ادخلوا معه سجين ليكون زميله في الزنزانة حيث كانت طباعه حادة وملامحه قاسية و كان كل من في السجن يخافه و اسمه (اليكس)فمرت الأيام و هم على نفس الحال فجاء يوم وهم جالسين في الساحة إذ أتى شخص وراء اليكس محاولة غدره اي قتله فرآه خيرالدين وركض اليه وانقذه فضربوا ذلك الذي حاول القتل بشدة وشكر اليكس خيرالدين، فأتى مدير السجن و الحارسين واستجوبوا خيرالدين على أساس هو الوحيد الذي كان بقرب اليكس ورأى كل شيء لكنه انكر ذلك و وأنه لم يرى اي شيء
فادخلوه المنفردة لمدة 15 يوم ولما خرج منها زادت ثقة اليكس بخيرالدين وأصبح اليكس صديقه ويقضيان كل الوقت و هما مع بعض فجاء يوم من الايام اراد اليكس ان يعرف سبب دخول خيرالدين إلى السجن فاخبره بكل قصته و إذ بخيرالدين أراد أن يعرف سبب دخوله أيضاً فاخبره انه من المافيا و انه صاحب ثروة، إذ جاء يوم لم يكن بالحسبان حيث كان متواجد في منزله مع ولده و زوجته يستمتعان مع بعضهم و يضحكون، لكن اعدائه كثيرون فاقتحموا منزله و أفرغوا كل رصاصاتهم على عائلته فماتوا كلهم إلا هو الذي لم يمت، فإذ به هو أيضا اخذ جماعته و انتقم منهم و كل سلالتهم، فقبضوا عليه و حكم عليه ب 30 سنة، لكنه لم يندم
على ما فعله، فجأة يوم من الأيام كان اليكس مستلقي في سريره إذ به يرى خيرالدين مستلقيا أيضاً وهو في حيرة ويفكر بكثرة فأخبره اليكس أنه يستطيع مساعدته للخروج فضحك خيرالدين وسأله لماذا لم تساعد نفسك اولا؟ فهنا أخبره اليكس انه لديه مرض خبيث ولم يتبقى له الكثير ليموت وأنه سيكمل حياته
المتبقية في السجن فبعد ذلك نادى المحامي ليكتب كل ما يملك اي كل ثروته على اسم خيرالدين فلما سمع خيرالدين لم يقبل لكن اليكس اجبره وأخبره ليس له أي شخص من عائلته حيا
ليورثه واراده أن يعود لينتقم من عمه ويصبح شخص ذو نفوذ، وكان يخطط لكيفية الانتقام وساعده اليكس في ذلك وأيضا ًصديقه قاسم لأنه كان يأتي لزيارته في بعض الأحيان وفي نفس الوقت كان يأتيه بالأخبار عن عمه وماذا يفعل وعن
صديقته التي تزوجت من ابن عمه لذلك خاب امله فيها وأصبح لا يفكر الا في الانتقام، فبعد ايام وجد صديقه اليكس في زنزانتهم مغمى عليه فبدا في الصراخ ولما جاء الحراس اخذوا اليكس
للإسعاف لكن الأوان قد فات ولحقت ساعة موته وبعد وقت قصير سمع خيرالدين الخبر وحزن كثيرا، حيث كان خيرالدين في المحكمة فحكمت الجلسة عليه بقضاء فقط سبع سنوات، فبعد ايام جاء وقت إطلاق
صراحه فأتى الحارس وأخبره انه حر الآن وإذ به اخذ صورة والديه وخرج من زنزانته ولما غير ملابسه وخرج من السجن إذ وجد صديقه المقرب قاسم ينتظره مع سيارة الاجرة فعانقا
بعضهما وفرحوا كثيرا، وذهبوا الى الفندق الذي قاسم مقيم فيه وهنا تبدأ قصة الانتقام، إذ بخيرالدين وقاسم جالسان في
غرفة الفندق وبدآ بالحوار حول ماذا يجري في غيابه فأخبره صديقه عن عمه الذي أدى به إلى هذه الحالة وعن صديقته وكيف حياتها تجري الان، فأخبره صديقه قاسم عن كل ذلك و
أخبره أيضا أن لعمه صديق يتعامل معه في امور الممنوعات و
يسكن في تلك النواحي أي في فرنسا، فأراد خيرالدين ان يذهب اليه ليظهر لعمه انه خرج من السجن وعاد من جديد ليثأر،
فخرجا من الفندق وذهبوا إلى ذلك الشخص وعند وصولهم
أرادو أن يتحققوا من وجود كاميرات المراقبة فلم يجدوا شيئا إلا وجود أربعة من الرجال يحرسون بيته فقررا ان يدخلون ذلك البيت، فتقاتلا مع الحراس وضربوهم وأخذوا أسلحتهم و
دخلوا إلى البيت، ركل خيرالدين باب الغرفة ودخل فإذ بذلك الرجل يحاول إخراج مسدسه من رف الكتب فإذ بخيرالدين يهدده بالسلاح فيرفع الرجل يديه إلى فوق وأجبره على الاتصال بعمه، حيث كان عمه كمال في مستودع فارغ ومهجور يعذب في شخص بسبب خيانته له مع أعدائه، فورده اتصال هاتفي من الرجل أي صديقه الذي في فرنسا فرد عليه خادم هو وضعه في مكبر-الصوت فلما كان مشيراً بالسلاح على الخائن سمع بخروج خيرالدين من السجن فارتبك وفي تلك اللحظة
كلمه خيرالدين وأطلق النار في الهواء، ومن شدة الغضب وخوف العم ظن انه قتله فأطلق النار هو أيضا على الخائن.
في سجن فرنسا، الحارس يمشي عبر الممر و هو يضرب القضبان الحديدية بعصاه و عند وصوله إلى زنزانة خيرالدين ،فتح له الباب ليخرج لأنه حر، فمسك خيرالدين بصورة والديه وخرج، و عند خروجه من السجن وجد صديقه قاسم ينتظره مع سيارة الأجرة فلما وصل إليه عانقا بعضهما وركبوا السيارة ،لكن دعوني أخبركم ماذا جرى لخيرالدين قبل سبع سنوات ،حيث كان يعيش حياة مستقرة و هادئة الى ان ذهب للتخرج في ذلك اليوم مع صديقه المقرب (قاسم) و صديقته (ياسمين) و ابن عمه (أسامة) وفي نفس الوقت الذي كان يشرح للأساتذة إذ
لاحظ تقرب أسامة من ياسمين فغضب لكن لم يظهر غضبه وبعد إنهاء مناقشته للمذكرة مع الأساتذة ،ذهب الى أسامة وتشاجرا لكن تدخلا قاسم و ياسمين بينهما ليذهب أسامة وحده في طريقه ،أما البقية اوصلوا خيرالدين إلى منزله ليحتفل مع والديه و عند وصوله خرج من السيارة وودع صديقيه إلى ان دخل المنزل وهناك كانت المأساة الكبرى التي غيرت مجرى حياته بالكامل، إذ دخل خيرالدين إلى منزله وجد ساعة عمه فانتابه الشك ولكنه صمت و ادخل الساعة في جيبه وتقدم بخطوتين و هو خائف فوجد والديه ملقيين في الأرض و غارقين بدمائهم فسقط عليهم وبدأ بالصراخ و البكاء و لما التفت ، فجاء يوم دفن والديه وكان الحزن مخيما في الجنازة و كان خيرالدين واقفا مكتفا يديه للخلف ووجهه يقرأ عليه الحزن و الغضب و دموعه تسيل وبجواره قاسم و محمد اخ قاسم الكبير وإذ بالناس يصافحونه ويعزونه و هو يرد عليهم بالشكر، لكن كل تفكيره كان مع عمه
فغضب كثيرا، وبعد أسبوع من مراسيم الجنازة، كان خيرالدين جالسا في بيته وهو يدخن في سيجارته اذ بخالته جاءت اليه وادخلها اذ أتت إليه على امر مهم الا وهو انها كانت حاضرة ذلك اليوم اي يوم مقتل والديه حيث كانت تشاهد ما جرى من خارج المنزل وان السبب في ذلك هو عمه فزاده الغضب والحقد اتجاه عمه وامسك بتلك الساعة بشدة واخبرته أيضا انه الآن في
فرنسا واي فندق هو مقيم فيه، وبعدها قرر بيع سيارة والده
ليلتحق بعمه، فعدل كل اموره و سافر للثأر، فسمع أسامة بالخبر من ياسمين فاتصل فوراً بأبيه ليخبره أن خيرالدين آت اليه فاندهش العم من ذلك و أنهى مكالمته و نادى حارسيه وأمرهم بأن يتصلوا بالشرطة لما يأتي خيرالدين إلى الفندق وكما كان الحال وصل خيرالدين إلى الفندق و دخل حيث تكلم مع موظفة الاستقبال و أخبرها بأنه قادم ليفاجئ عمه ويريد غرفة بجانبه حيث هذه كلها خدعة ليعرف أي غرفة مقيم فيها عمه، فرأوه الحارسين و إذ بهم يتصلون بالشرطة و بالعم أيضا، فلما اعطته الموظفة رقم غرفة عمه و رقم غرفته ليقيم فيها إذ به رأى خادم الغرف يمشي في الرواق فذهب يجري اليه و هدده بالسكين لكي يدق على غرفة عمه، حيث دق على بابه و هو كان مختبئ وراءه ففتح العم بابه فدفش خيرالدين الخادم و ضرب عمه بالسكين في وجهه على الجهة اليمنى، فصرخ العم و اغلق خيرالدين الباب وبدأ يصرخ عليه و في اللحظة التي كان سيغرز السكين في عمه و بالشرطة تتدخل و تقبض على خيرالدين ،حيث أدى ذلك إلى حكم عليه عليه 10 سنوات بسبب محاولة القتل و حمل سلاح ابيض، و بعد 5 سنوات من المعاناة داخل السجن ادخلوا معه سجين ليكون زميله في الزنزانة حيث كانت طباعه حادة وملامحه قاسية و كان كل من في السجن يخافه و اسمه (اليكس)فمرت الأيام و هم على نفس الحال فجاء يوم وهم جالسين في الساحة إذ أتى شخص وراء اليكس محاولة غدره اي قتله فرآه خيرالدين وركض اليه وانقذه فضربوا ذلك الذي حاول القتل بشدة وشكر اليكس خيرالدين، فأتى مدير السجن و الحارسين واستجوبوا خيرالدين على أساس هو الوحيد الذي كان بقرب اليكس ورأى كل شيء لكنه انكر ذلك و وأنه لم يرى اي شيء
فادخلوه المنفردة لمدة 15 يوم ولما خرج منها زادت ثقة اليكس بخيرالدين وأصبح اليكس صديقه ويقضيان كل الوقت و هما مع بعض فجاء يوم من الايام اراد اليكس ان يعرف سبب دخول خيرالدين إلى السجن فاخبره بكل قصته و إذ بخيرالدين أراد أن يعرف سبب دخوله أيضاً فاخبره انه من المافيا و انه صاحب ثروة، إذ جاء يوم لم يكن بالحسبان حيث كان متواجد في منزله مع ولده و زوجته يستمتعان مع بعضهم و يضحكون، لكن اعدائه كثيرون فاقتحموا منزله و أفرغوا كل رصاصاتهم على عائلته فماتوا كلهم إلا هو الذي لم يمت، فإذ به هو أيضا اخذ جماعته و انتقم منهم و كل سلالتهم، فقبضوا عليه و حكم عليه ب 30 سنة، لكنه لم يندم
على ما فعله، فجأة يوم من الأيام كان اليكس مستلقي في سريره إذ به يرى خيرالدين مستلقيا أيضاً وهو في حيرة ويفكر بكثرة فأخبره اليكس أنه يستطيع مساعدته للخروج فضحك خيرالدين وسأله لماذا لم تساعد نفسك اولا؟ فهنا أخبره اليكس انه لديه مرض خبيث ولم يتبقى له الكثير ليموت وأنه سيكمل حياته
المتبقية في السجن فبعد ذلك نادى المحامي ليكتب كل ما يملك اي كل ثروته على اسم خيرالدين فلما سمع خيرالدين لم يقبل لكن اليكس اجبره وأخبره ليس له أي شخص من عائلته حيا
ليورثه واراده أن يعود لينتقم من عمه ويصبح شخص ذو نفوذ، وكان يخطط لكيفية الانتقام وساعده اليكس في ذلك وأيضا ًصديقه قاسم لأنه كان يأتي لزيارته في بعض الأحيان وفي نفس الوقت كان يأتيه بالأخبار عن عمه وماذا يفعل وعن
صديقته التي تزوجت من ابن عمه لذلك خاب امله فيها وأصبح لا يفكر الا في الانتقام، فبعد ايام وجد صديقه اليكس في زنزانتهم مغمى عليه فبدا في الصراخ ولما جاء الحراس اخذوا اليكس
للإسعاف لكن الأوان قد فات ولحقت ساعة موته وبعد وقت قصير سمع خيرالدين الخبر وحزن كثيرا، حيث كان خيرالدين في المحكمة فحكمت الجلسة عليه بقضاء فقط سبع سنوات، فبعد ايام جاء وقت إطلاق
صراحه فأتى الحارس وأخبره انه حر الآن وإذ به اخذ صورة والديه وخرج من زنزانته ولما غير ملابسه وخرج من السجن إذ وجد صديقه المقرب قاسم ينتظره مع سيارة الاجرة فعانقا
بعضهما وفرحوا كثيرا، وذهبوا الى الفندق الذي قاسم مقيم فيه وهنا تبدأ قصة الانتقام، إذ بخيرالدين وقاسم جالسان في
غرفة الفندق وبدآ بالحوار حول ماذا يجري في غيابه فأخبره صديقه عن عمه الذي أدى به إلى هذه الحالة وعن صديقته وكيف حياتها تجري الان، فأخبره صديقه قاسم عن كل ذلك و
أخبره أيضا أن لعمه صديق يتعامل معه في امور الممنوعات و
يسكن في تلك النواحي أي في فرنسا، فأراد خيرالدين ان يذهب اليه ليظهر لعمه انه خرج من السجن وعاد من جديد ليثأر،
فخرجا من الفندق وذهبوا إلى ذلك الشخص وعند وصولهم
أرادو أن يتحققوا من وجود كاميرات المراقبة فلم يجدوا شيئا إلا وجود أربعة من الرجال يحرسون بيته فقررا ان يدخلون ذلك البيت، فتقاتلا مع الحراس وضربوهم وأخذوا أسلحتهم و
دخلوا إلى البيت، ركل خيرالدين باب الغرفة ودخل فإذ بذلك الرجل يحاول إخراج مسدسه من رف الكتب فإذ بخيرالدين يهدده بالسلاح فيرفع الرجل يديه إلى فوق وأجبره على الاتصال بعمه، حيث كان عمه كمال في مستودع فارغ ومهجور يعذب في شخص بسبب خيانته له مع أعدائه، فورده اتصال هاتفي من الرجل أي صديقه الذي في فرنسا فرد عليه خادم هو وضعه في مكبر-الصوت فلما كان مشيراً بالسلاح على الخائن سمع بخروج خيرالدين من السجن فارتبك وفي تلك اللحظة
كلمه خيرالدين وأطلق النار في الهواء، ومن شدة الغضب وخوف العم ظن انه قتله فأطلق النار هو أيضا على الخائن.
Veuillez télécharger l'application MangaToon pour plus d'opérations!