في يومن من ايام كان لدي هاتف وكنت سعيدة به بدأ احمل تطبيقات جميلة وصلت إلى تطبيف أسمه فيسبوك نزلته كان يجين كثير طلبات الصداقة لفت إنتباهي طلب قبلته لم بعث إلي سلام رديت عليه السلام تعرفنا كل يوم نحكي إذا فات عليا دقيقة أشتاق اله مكان عندي فكرة انه هذا شعور حب ولكن عندما كن نتكلم في إحدا ليالي قال لي قائلا سوف اقول لكي شيء غدا هناك خفت ولكن هو طمني وقالي انه مايجد شيء يقلقك انه مجرد كلام وعندما ات صباح صبحت عليه حكين شوي حتا قالي انه بده يقول شيء ولما قتله قل ماهو قال انا لم بعثتلك طلب الصداقة حسبت بشعور لم شت صفحتك وإيد وحدها هي طلبت الصداقة قال لما حكيت معك حبيتك وهنيك إندصدمت وقال لي انه بده يرتبط وانا والله مكان قصدي انه أطلب معه نتواعد قبلته توعدنا لي مدة طويلة وعلى علمكم انه هو بعيد علي يعني هو في ولاية وأنا في ولاية نكمل ولكن انا حسيت بشعور انه مابدي ياه دايمن أتحجج علشان أذهب نادر اتكلم معاه وأقوله كلمات غزل ولما طلبت منه انه ننفصل قال قائلا لا لا أريد ان انفصل وبدا يقول أنتي حبيبتي وانا مصمم على قراري ولكن لم جاء ليوم تالي أرسل لي رسالة طويل عريضة كاتب فيها بسببك كسرت تلفون
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من Yasmine Ben Hanni NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
حب خادع تعليق