فتاه النافذه
طلق زوج
كنت متزوجه احدا من عائله متمرده لايريدون الفتيات كان لابن الكبير وهوه زوجي ليس لدينا اطفال زوجي كان يحلم ان ياتيه ولد وفي يوم من الايام اجريت اختبار حمل وكانت النتيجة إيجابية ركضت نحو زوجي حتى اخبره اخبرته بالمر فرح كثيرا؛واخبره والديه وفرحا واقام حفله كبيره اتى اليوم حتى نعرف جنس البيبي ذهبنا الى الطبيب عمل الفحوصات الازمه ثم سائله زوجي ما جنس البيبي قال الطبيب انها فتاه عبس زوجي لم يقل اي شي صعدنا السياره وانا اسئله مابك مالذي حدث فصرخ مالذي يمكن ان يحدث اكثر من هاذا ماذا ماذا مالذي حدث انكي حامل بفتاه انا اريد ولد ال تعرفين اسمعيني جيدا ان لا اريد هاذه الفتاه وقال! بكل هدوء اسقطيها انا لم اقبل ورفضت قلت له انا كنت احلم ان يصبح لدي طفل خلال العشر سنوات الماضية والان تقول اسقطيها هكذا سهلاً بالنسبة لك قال اذا لم تسقطيها سوف اطلقك فان نزلت فورا وقلت له اذا تريد ان تطلق ف طلقني لكن لن اسقطها فهمت وذهبت ثم وطردني رمى اقراضي خارج البيت وفال انت طالق بكل هدوء!
ته وطردها من بيته ذهبت المرأة الى بيت اهلها التي قاطعتهما السنوات عديده وفكروا انها ماتت وقفت اما الباب بخجل شديد طرقت الباب وترى والدها امامها انزلت راسها بكل خجل وقالت يابي اني اتيت اليك بعدما تزوجت ولان انا حامل بطفل قلعني زوجي لاني حامل بفتاه ورفضها انا اريد ان ابقى عندك حتى انجب رد الاب وهوه غاضب عائده بطفل لانعرف اصله وتريدين ان استقبلك رفض ابي بداءت بالتوسل اليه؛قلت اه ابي ليس لدي مكان اذهب اليه ارجوك يابي انا اتوسل اليك اغلغ الباب بوجهي وهوه عابس نمت جنب المنزل حتى الصباح فاق ووجدني نائمه كان يريد ان يذهب دون ان اشعر حسست ان احد قد خرج فتحت عيناي الاجد ابي ينضر بحزن رجعت توسلت اليه هوه قبل بشرط الى اخرج او يعرف احد اني عائشة معه! وافقت دخلت المنزل رايت امي ذهبت حتى اعانقها فرفضتني حزنت كثيرا وقلت بداخلي اكيد انزعجت قليلا مع مرور الايام سوف تعاملني بالطف لاني ابنته الوحيده ذهبت إلى غرفة مهجوره كانت غرفتي القديمه بكيت كثيرا حتى غفيت لم احس على حالي حتى سمعت امي تصارخ انى لااريد هاذه البنت في بيتي حزنت لما سمعته خرجت ونضره الي وقالت يا انى يا هيه نضره الي ابي بكل حزن وقال يابنتي انتي سمعتي امك ما ارجوك اذهبي كانت الدموع تقمر عيناه وذهب مكسور الخاطر! انا اخذت اغراضي وغادرت بكل حزن الان امي عاملتني بهذه الطريقة خرجت والى ابي ورائي اعطاني ورقه وفال افتحيه فتحته ورايت عنوان بكيت نضرت خلفي لم اجد ابي كنت اريد ان اعانقه ذهبت الى العنوان وارء بيت صغير على الجبل كان كاتب بالرأوزقه الي عطانيه وين وضع المفتاح اخذت المفتاح ودخلت كان في صور انا وابي من كنت صغيره ابي كان يحبني كتير صرت ابكي واتذكر كيف كنت انا وابي كيف كنا بنحب بعض وكل لحظه عشناها سوه رحت حتى نام اسمع الباب عم يندق ركضت فكرته ابي نضرت وسفت بنت صغيره بالعمر جايبتلي اكل بكيس التلا من مين هاذا قالت من رجل كبير الي اني اعطيكياه عرف انو ابي وفهمت انو عم يفكر فيني وبعد اربع شهور انجبت بنت متل القمر؛
Comments