في عالمٍ يفرض عليك أن تنهار، كانت هي مجرد فتاة مكسورة… محاصَرة بالخيبة، بالخيانة، وبألمٍ لا يفهمه أحد.
لكن الرماد الذي تركته الصدمات لم يكن نهاية الطريق… بل بداية لنارٍ تخبئها في قلبها.
كل دمعة ذرفتها، وكل مرة سقطت فيها، صارت وقوداً لقوة لم يعرفها أحد.
اليوم، لن تكون الضحية… بل القوة التي تهز كل من يجرؤ على الوقوف في وجهها.
هل سيكونون قادرين على مواجهتها؟ أم سيكتوون بحدتها دون رحمة؟
Comments