**يونغ يصحو ويشعر بوجود سيرون:**
- يونغ يصحو ويشعر بوجود سيرون بجانبه، ويده لا تزال تحيط خصرها النحيف.
- يشتم عطرة شعرها المثير، ويشعر بالراحة والاسترخاء.
**سيرون تتحرك وتفتح عينيها:**
- سيرون تتحرك وتفتح عينيها، وتشعر بالراحة والاسترخاء.
- ترى يونغ وتنظر إليه بثبات، ثم تتكلم بصوت ناعم: "لماذا أنت هنا؟"
**يونغ يبتسم ويقول:**
- يونغ يبتسم ويقول: "أنتِ كانتِ مغمى عليكِ، أردت أن أكون بجانبكِ."
- سيرون تنظر إليه بثبات، ثم تقول: "شكراً... أنا بخير الآن."
- يونغ يقبل خدها بهدوء ويقول: "أنا سعيد أنكِ بخير."**سيرون تنظر إلى يونغ بحدة:**
- سيرون تنظر إلى يونغ بحدة وتقول: "العداوة لا تزال موجودة."
- يونغ يبتسم ويقول: "حسناً، أميرتي. لكن أظن أننا بحاجة إلى هدنة مؤقتة."
**يونغ يقترح على سيرون:**
- يونغ يقترح على سيرون: "لأن بدلي ثيابكِ، اشتريت العديد من الثياب الجميلة التي تناسبكِ."
- سيرون تنظر إلى يونغ بتعجب وتقول: "لماذا اشتريت لي ثياب؟"
- يونغ يبتسم ويقول: "أردت أن أجعل حياتكِ أكثر راحة هنا، على الأقل حتى نجد حلاً لخلافاتنا."
**سيرون تتساءل:**
- سيرون تتساءل عما إذا كانت يجب أن تقبل عرض يونغ أم لا.
- تنظر إليه بثبات وتقول: "سأرتديها، لكن هذا لا يعني أنني سأغفر لكِ بسهولة."سيرون ترتدي الفستان الضيق وتنظر إلى يونغ بابتسامة.
- يونغ يشعر بالانبهار من جمال سيرون و يقول: "أنتِ جميلة جداً!"
- ثم يقول لسيرون: "دعنا نتحدث عن شيء آخر. ما رأيكِ في الفيلم الذي سنذهب إليه الليلة؟"اخت سيرون، كيم، قالت بقلق:
"أبي، ماذا حدث لسيرون؟ لماذا لم تعد إلى المنزل بعد؟"
الأب، تشان كيم، قال بغضب:
"لا أعرف، لكن يونغ كان معها آخر مرة. سأتصل به الآن."
جده سيرون، سونغ، قال بقلق:
"أرجو أن لا يكون قد حدث شيء خطير. يونغ يمكن أن يكون متهورًا أحياناً."
كيم قالت:
"أخاف أن يكون قد حدث شيء لسيرون، أبي. يجب أن نجدها فوراً."الأب تشان كيم ابتسم وقال:
"حسناً يا غزالتي، أنا سعيد أنكِ بخير."
جده سونغ قال:
"أنا أيضاً سعيد أنكِ بخير، سيرون. لا تقلقي، سننسى هذا الأمر."
كيم قالت:
"سيرون، أنتِ بخير؟ قبل أن تتحدثي، صرخت كيم:
"أوه لا، أنا متأخرة على الثانوية!"
سيرون ضحكت وقالت:
"أختك الصغيرة دائماً في عجلة من أمرها!"
ثم قبلت كيم على خدها وقالت:
"اذهبي بسرعة، لا تتأخري."
كيم ركضت خارج الغرفة، وسيرون ضحكت وتبعتها بنظرة، ثم نظرت إلى يونغ الذي كان يقف في الخلفية وابتسمت له ابتسامة خفيفة.يونغ ضحك وقال:
"لا تقلقي، زوجتي العزيزة، سأعود قبل أن تبدأ التصوير."
ثم غمز لها وقال:
"ويمكنكِ أن تخرجي الآن، فقد انتهى وقت زوجتكِ الرئيسة."
سيرون ركضت نحوه لتضربه، لكن يونغ كان أسرع وابتعد عنها.
سيرون قالت بغضب:
"أنتِ أيها الوغد، انتظر سألقنك درساً!"
يونغ ضحك وقال:
"أنا في انتظاركِ، زوجتي العزيزة. سأكون في الشركة، ولا تنسي أن تأتي بعد التصوير."
ثم انطلق يونغ خارج الغرفة، وسيرون بقيت واققالت سيرون اغرب عن وجهي غبي و قبله خدة و هرب هي رمت فازة قالت أيها القيطيونغ ضحك بصوت عالٍ عندما شعر بقبلة سيرون على خده،
ثم التفت ليرى الفازة تطير نحوه ولكنه تجنبها ببراعة،
وقال بضحك:
"أيها القطة الصغيرة الغاضبة... هذا يعني أنكِ ستتزوجيني قريباً!"
ثم أضاف وهو يخرج من الغرفة:
"سأخبر أبي أنكِ قبلتيني، هذا يعني الموافقة!"يونغ ابتسم وهو يجلس على كرسيه الفخم وقال للسكرتيرة جورج:
"حسناً، جورج. أخبرني أكثر عن المناقصة العالمية."
جورج قال:
"المناقصة العالمية هي مناقصة ضخمة لتطوير مشروع ترفيهي عالمي، وشركتنا هي واحدة من المرشحين الرئيسيين."
يونغ هز رأسه وقال:
"حسناً، أريد أن أفوز بهذه المناقصة. ما هي الخطوة التالية؟"
جورج قال:
"الخطوة التالية هي تقديم عرضنا النهائي خلال الاجتماع القادم."
في مكان آخر، جاك كان جالساً على مكتب فخم باللون الأحمر، وكان يقرأ بعض الأوراق.
لوسي دخلت إلى الغرفة وقالت:
"جاك، ماذا تفعل هنا؟"
جاك نظر إليها وقال:
"أنا
Comments