( لم يتم تسميتها حتى الآن)

( لم يتم تسميتها حتى الآن)

الفصل الاول: ( اليوم الذي غير حياتي)

يبدا المشهد بفتاة تصرخ بصوت عالي و هي تقول :

دمرتم حياتي ضيعتم احلامي و طموحاتي لماذا؟!

فقط لمصالحكم الشخصية اليس كذالك؟ هل ارتكبت خطأ ما؟ اخبروني و ما ذنبي انا كي اعيش بعيد الاموال و عديمي الكرامه.. ما ذنبي؟!!

إن كنتم تريدون مالا ستحصلون عليه عندما ادخل كليتي التي احلم بها و اوظف كمهندسه رسميا فقط انتظروا.. حتى آتي او على الاقل اخبروني قبل أن تتخذو قرار كهذا..

لم يعد لدي أمل في اي شيء لقد تحطم كل شيء.. ولكن هذا ليس بدون مقابل اليس كذالك؟

المقابلة هو اتكلم ستفقدون مصدر ازعاجكم للأبد و اتحداكم أن تمنعوني!

***

يبدا المشهد الثاني بنفس الفتاة و هي تمسك حقيبه في يديها و تخرج من المنزل مسرعه و والدها يمشي خلفها و ينادي عليها "اليكس ! اليكس انتظري !" تخرج اليكس دون النطق بأي كلمة و تغلق الباب بقوه في وجه والدها تنزل السلالم و تذهب لمقهى و تطلب بعض الشاي الساخن و تجلس

بعد دقائق حضر النادي و معه الشاي و طلب الحساب ف اعطته اليكس المال و وضعت الكوب بجانبها و وضعت يدها على خدها و بدأت في التفكير ("اين ساذهب "لا املك المال الكافي لتاجير غرفه"ماذا سافعل"من المستحيل أن اعود لذلك البيت العين"...)

بعد دقائق جاء شاب طويل و واضح انه قوي و كان معه اثنان اخرون كان الشاب القوي يدعى (بروك)

بروك : مرحبا اياها الجميلة هل تمانعين لو جاست معك ؟

كانت اليكس شارده الذهن و لم تلتفت اليه او حتى تسمعه

بروك : هي انتي الا تسمعين ؟

... اياها الصماء لماذا لا تردين الا تعرفين من انا ؟

بدأ بروك بالغضب و كان الشاب أن الذان كانو خلفه يضحكون و يقولون "بالتأكيد هي تتجاهله متعمده"

بروك : أُسمطا انتما الاثنين الا ترون آني غاضب

الشابان : وماذا أنت غاضب ؟ لانها تتجاهلك ؟

و بدأ سلوكهم في الضحك يعلو اكثر و فجاه سكتت و هما يقولان بسوط منخفضة :

هي بروك غريب أنها لم تستجب بعد اليس كذلك

بروك بغضب : ساجعلها تستجيب بطريقتي

خاف الشابان و ابتعدوا عده خطوات للوراء و كان الناس في المطعم يشاهدون ما يحدث و يتهامسون في ما بينهم و لم يقترب أحد ليدافع عن اليكس لخوفهم من بروك

دفع بروك كوب الشاي نحو يد اليكس وقع كوب الشاي و انكسر و سكب على يدها اليمنى بالكامل من ما جعل يدها تحترق لدرجة النزيف

نهضت اليكس من قوة الألم و اختبار بروك و اصدقاؤه لرؤية ماذا سيحدث

بعد مده قصيره حضر المسؤول و هو غاضب و كان هناك مجموعة من الناس خلفه يقولون "ها هي يا سيد ستيڤ" كان صاحب المحلي على أجله من أكره و لكن عندما رأى اليكس تنزف و الكوب مكسور في الأرض غضب بشده و لم ينتبه ل لديها المحترقه الداميه بل انتبه الكوب المكسور و الذي يعتبر من ميزانية المتجر و انفجر في الصراخ على اليكس لدرجة انه امسكها من ملابسها و كاد يضربها ولكنه اتابع أن كرامته أصبحت تحت قدميه ف توقف و قال لها : امامكِ خيارين

الأول - أن اتصل بالشرطه

الثاني - تدفعي لي ثمن الكوب

اليكس بتلعثم : لكن ليس لدي المال الكافي

ستيڤ (صاحب المتجر): إذا سوف اتصل بالشرطه

اوقفته اليكس قائله : سأعمل لديك

صدم صاحب المتجر

اليكس : سأعمل لديك حتا أجمع مبلغ الكأس المكسور

نظر صاحب المتجر لهاتفه لمدة تجاوزت الخمسة دقائق ثم قال : اوافق!

لكن بشرط ... ستعملين بدون اجر لمدة أسبوعين

اليكس : و من اين سأجمع مال الكأس

صاحب المتجر (ستيڤ) ذهب بعد أن ادرك أن جبهته قد طارت و عاد و معه عقد و قال ل اليكس : وقتي عليه

وقعت اليكس دون أن تقرأ بعد أن سقطت قطرات من الدماء على الورقه

ستيڤ : انتي الان ستعملين رسميا لدينا في الغد من الساعة التاسعه مساءََ حتا الحاديه عشر مساءََ

لم اتعرض اليكس على الوقت المتاخر و غير المنطقي ثم غادرت المكان و يدها تقطر دما في أي مكان تمشي فيه .

مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon