استيقاظ الوحش

مآ الذي يحدث بحق الجحيم امي مالذي فعل بكي هذا امي ابني

لاتنتقم منهم انهم خطيرون للغايه كانو يريدون قتلك لكني وقفت لهم بالمرصاد

امي منهم الأشخاص الذين تتحدثين عنهم امي ردي امي هل تسمعيني امي!!

سوف انتقم منكم لماذا فعلتو بي هذا ماذا فعلت بكم لكي تفعلون بي هذا سوف

اقتلكم حتما أعد بهذا في مكان آخر

الفتى :زعيم لماذا فعلت هذا

الزعيم : لا شأن لك بهذا مافعلته هو يستحق الأمر

الفتى : لكنه لم يفعل شيئا لقد كان أعز أصدقائنا وكان وفيا ومخلصا

الزعيم : هيونغ!!! لاتتكلم وإلا سترى حتفك

هيونغ : حسنا يازعيم لنرى مإلى الأمور ستحل

عند فيكتور وفي المستشفى

الدكتور : للأسف الشديد لقد ماتو

فيكتور : ماذا لقد ماتو يسحتيل لقد كانت تتكلم معي لتوها انا متأكد

الدكتور : ابني هذا لايجب عليك

فيكتور : انا ذاهب

الدكتور : الى اين

فيكتور : الى لاشيء

وعند الدكتور

الدكتوره ساوري : مالذي حدث كيف ماتو بهذا الشكل

الدكتور : لا أعلم الأمر مأساوي من الذي قد يفعل هذا الأمر الشنيع

الدكتور ساوري : هل علينا أخبار الشرطه بالأمر

الدكتور : أجل علينا فعل ذلك الأمر لايجب الصمت عليه

الدكتوره ساوري : حسنا سوف أخبرهم الأن وعلى الفور

الشرطي يانغ : هل تعرفون مكان المنزل

الدكتور والدكتورة ساوري في نفس واحد : لا أعلم

الشرطي بضحك : لقد تكلمتم في نفس واحد

الدكتوره ساوري : انا اسف لم ألاحظ

الدكتور: لننسى الأمر الأن مكان المنزل مع فيكتور

الشرطي : من هو فيكتور

الدكتوره ساوري : أنهو ابن الضحيه الأم والأخت

الشرطي : أنهو لأمر صعب أن تخسر امك واختك في يوم واحد الأمر جدا محزن له

الدكتور : أجل لقد لاحضت حزنه وبكأه عليهم جدا

الدكتوره ساوري : هل انتهيتم من الكلام لاينفع البكاء والحزن هذا لايرجع الميت الى الحياة

الشرطي : انتي محقه في هذا علينا البحث عن فيكتور أين هو الآن

الدكتور : لأعلم لقد قال أنه ذاهب الى لاشيء

الشرطي : هذه مشكلة كبيره اضنه سوف ينتحر لأن لا أحد يتحمل هذا الأمر

الدكتور : هذا مستحيل أن ينتحر كيف سنعرف المنزل والقاتل الذي قتل عائلته

الدكتوره ساوري : اضنه ذهب الى الجبال هذا المكان خطر على بالي

الشرطي : ممكن هذا الشيء

في مكان أخر يشبه مكان في الجبال على شكل منزل

كان فيكتور : يبكي ولايصدق ابد الذي حدث كيف ومتى لايعلم لكن هو واثق انهم اصدقاءه الذين فعلو هذا به لأن مكان المنزل لايعرفه الى هم وعمه فكيف فعلو هذا به لقد فعلو شيئا سوف يندمون عليه

فهم فعلو استيقاظ الوحش الكاسر الذي سوف ينتقم منهم اربا ارب وسحقهم في التراب وكأنهم فأر في يده

فيكتور : انتم من بدأتهم فتحمولو الذي سيحصل بكم أيها الأوغاد

وحينها طرق الباب

استغرب فيكتور فمن يعلم هذا المكان الى هو وعمه

فتح الباب ووجد عمه أمامه

عمه : ابني هل الذي جرى حقيقي أخبرني ارجوك

فيكتور : أجل حقيقي

عمه : من الذي فعل هذا نحن ليس لدينا أعداء فمن الذي تجرئ وفعل هذا

فيكتور : لا أعلم لكن أن وجدته فحتما سوف اقتله الى أن ينفض أنفاسه الاخيره بين يدي هاتين

عمه : ابني لاتفعل هذا الشرطه سوف تعاقبهم

فيكتور : لأ أريد أن يتدخلو في الأمر أن الذي سيتولى في الأمر على محمل الجد

عمه : اذا لست وحدك أن سأذهب معك واساعدك في هذا