...عندما ناداها صوت يائس باسمها، فتحت أراسيلا عينيها بتعب وذهول....
...برؤية ضبابية قليلاً، رأت داميان ممسكًا بيدها كأنها طوق نجاة، منحنياً برأسه و كأنه يتوسل....
...ومن بين خصلات شعره الفضي المنسدل، ظهر أنفه الحاد وعيناه المتجعدتان وكأنه على وشك البكاء....
...'داميان، لماذا أنتَ هكذا؟ هل تأذيتَ في ...
199تم تحديث
خل نتزوج زواج عقد
الفصل106: عودة سالمة
Comments