حكاية الاميرة هانيا

الفتاة ايما يتم قتلها من ظهرها في يوم ما و تنتقل لعالم رواية حكاية الاميرة هانيا فتصبح هي الاميرة هانيا الأخت الصغرى للأميرة إيزابيلا و تحاول حمايتها من الذي يريد قتلها في الرواية و يتضح انه الدوق الذي كانت تحبه و في يوم كان هناك حفله تنكريه لكل المناصب العاليه للملوك و الأمراء و ما إلى ذالك و كان الدوق هناك و أمسكت به و هددته كي يبتعد عن اختها و لاحظت أن هناك شيء غريب ف أزالت قناعه ف وجدت الأمير آرثار و يخطفها الأمير آرثار لأنه أعجب بها و يقوم بحمايتها من الدوق الذي اكتشف خطتها و حتى تتمكن من تحقيق هدفها و هو حمايه اختها و تحقيق النهاية السعيدة للرواية و جميع من فيها ف مع الوقت تقع في حب الامير آرثار لكنها لا تعرف انه يحبها ولا هو يعرف انها تحبه ف تكتشف هانيا أن حارسها الشخصي يحبها ف لأنها طيبه تقرر التظاهر بأنها تحبه كي لا تأذي مشاعره لكن الأمير آرثر يتجادل معه بعنف و في هذه الأثناء كانت الاميره هانيا قد خطفت ف يحاولون استعادتها و تخبر حارسها انها لم و لن تحبه لأن قلبها ملك لشخص آخر ف يكون حزينا لكنها تخبره انه افضل أصدقائها و يعترف كل من هانيا و آرثر بحبهما لبعض و يتزوجان و ينجبان طفلة جميله مثل الذهب و الالماس بينما تكون اختها تشغر بالغيرة و تحاول تفرقتهما عن بعضهما و استعانت بساحره كي تساعدها و ب 3 فتيات أيضا و تحاول إيزابيلا قتل اختها دون علم أحد بهويتها و تقوم بتهديدها بزوجها حتى توافق على قتل نفسها حتى تحتفظ هي بالحكم لأن الملكه قبل وفاتها وضعت وصيه بأن تكون هانيا هي الملكه من بعدها و اتضح أن إيزابيلا هي من سممت الملكه لتحتفظ هي بالحكم لأنها الأخت الكبرى لكن كانا الملكه تشعر ب ان إيزابيلا غير مؤهله للحكم لأنها ليست مثل اختها هانيا ذات القلب الأبيض النقي الكبير الذي يضمن العدل و السعاده لكل اهل المملكه و قبل أن تقتل نفسها ودعت زوجها آرثر و أخبرته انها كانت سعيده لأن لها زوجا وفيا و ابنه محظوظه به و هي لاتريد الابتعاد عنهما و تو، البقاء معهما للأبد لكن هي تفضل زوجها و طفلها على حياتها و أخبرته انها تمتلك خطه و ان عليه الوثوق بها و ان يهتم بنفسه و ابنتهما و ان إيزابيلا ستحاول أخذ العرش منها فلا تدع المملكه لها ابدا ولا تستسلم و أخبرته انها تحبه هو و ابنتهما جدا ثم ماتت وهي تذرف الدموع و من ثم كما توقعت عادت لعالم ها مجددا في نفس المكان قبل أن تقتل ب ثوان و استعدت للطعنه نفسها من ذات القاتل لكن كان الفرق انها رأت من كان القاتل و احست بالصدمه بعد أن عرفت انه حبيبها السابق الذي بالصدفه كان يشبه آرثار ف تخيلت انه هو و ظلت تذرف الدموع حتى ماتت للمره الثانيه في عالمها ثم كما توقعت عادت لنفس العالم و كانت متخذه لاحتياطاتها لكي تزيد موتها و بعد أن ضمنت أن زوجها و ابنتها بحال جيده و أنهما لن يصيبهما مكروه قامت بمواجهة اختها و نزعت الحكم من اختها و سجنتها و شعرت بالسعاده مع أسرتها الجديده و سمت ابنتها الصغيره ايما على اسمها الذي كان لها في عالمها .

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***