شخص~يتي الق◇ويه صنع تها من الأم~ي
لقد كنت في صغري في اكتأب و انعزال كنت اتعرض لتنمر كبير
كنت اشعر ب الحزن الشديد لدرجه انني حاولت لانتحار عده مرات ولم انجح و الحمد لله انني لم انجع لقد كنت غافله عن الحقيقه كنت اكتم احزاني لاكنتي في الواقع كنت اتألم و اسأل نفسي ما سبب ارتجافي ما سبب الم قلبي ما سبب خوفي لم أكن أعلم طريقي الصحيح في الحياه و سرعانما تذكرت ان الله معي دائما و بعد أن حاولت مرارا و تكرارا الخروج من تلك الحاله الصعبه و خرجت ب صعوبه بفضل الله رغم الامي عليه أن اصبر لان الصبر و الفشل باب النجاح عساه خير ان نفشل رغم لالم بعد أن خرجت من حالاتي الصعبه بسبب الكتمان و الحزن و التنمر و روئيه المشاكل وقررت أن ابدا من جديد بعد كل فشل و اصررت على المحاوله حتى أصبحت كل يوم اغير شي بسيط في نفسي للأفضل و لان الله معي نجحت في كتير من لاشياء و حاولت تكوين صداقات حقيقيه و حرصت أن لا ادعهم يحزنون و لا الومهم في وقت اكون فيه مضغوطه و كنة أصدقاء جيدين و حرصت على تغيير بعض افكأرهم السلبيه اللي لافضل و هاكذا أصبحت أرى ناس تتعرض لتنمر و ساعدتها في الحقيقة اضتررت لضرب بعض المتنمرين و أصبحت فتاه ذات شعبيه في المدرسه في يوم بينما كنت اخرج من المدرسه رأيت مجموعه اولاد يريدون ضرب فتاه لانها حاولت منعهم من التنمر عليها اما الفتاه كانت خائفه تختئ داخل المدرسه وخائفه من الخروج أمسكت ب يديها و اخذتها معي ولاكن المتنمرين كانو خائفيين لأنني اضتررت لضربهم لأنهم كانو يتنمرون عليه و كانو خائفين رغم انني أصبحت مصدر خوف لبعض لاولاد لاكن لم يكن بيدي حيله لأنني اكره التنمر بعد ذالك أخرجت الفتاه كن المدرسه من أجل اكمال طريقها اللي المنزل و انا ذهبت إلى اخوتي لاصغر في المدرسه بعض المزعجين
أيضا مره كنت امشي في المدرسه و نلعب نحن البنات لأصدقاء و لاكن جاء ولد صغير من الذين قليلين لادب و بدأ كلام مزعج لاكنني كنت عصبيه جدا و قلت له انقلع و ذهبت و بعد قليل رأيت الولد الصغير مع أخاه الكبير و أخاه الكبير له شخصيه شعبيه بين بنات المدرسه ولاكني لم اهتم و امسك الولد الصغير ملابسي وقال لاخاه هي التي قالت لي انقلع و عضبت عليه ولاكني ابعدت يده و قلت له ابتعد و أخاه تذكر مره عندما ضربت سته اولاد متنمرين و قال دعها لا تقترب منها انها قويه ولاكن قوتي كانت ضد المتنمرين و للحق و لم اكن استعملها لأهداف اخره و أصبحت ادافع من الذين يتعرضون لتنمر و أيضا اعلم بعض البنات اشياء من أجل أن تكون اقوه لدفاع عن النفس لابده انه جزء صغير من الذي مررت به لاكنني في بعض لاحيان اتفائل و اقول انه بفضل الله أصبحت نفسي انه يبدو جزء صغير لبعض الناس لاكن الذي مر به يراه جزء كبير ويرى انه بفضل الله
في البدايه بدأت في حل مشكله التنمر و بعدها أصبحت احل مشاكلي و الامي شيأ ف شيأ رغم ان لانسان يصل لمكان يضن انه لا يقدر و لاكنه لا يعرف ان الله يخبئ له صبرا و جميلا لما عمل به الا وانه هو الغفور الرحيم ذو لجلال و لاكرام
Comments
𒁂⁝𓅂إي̷ت̷ٵ̷ش̷ُي̷𖥸
الحياة مستمره فاستمر وكل شيء تتركه لله ، تأكد بأنك لن تحزن عليه ولن تشعر بفقده أبداً .
2024-11-21
4