دكتاتور

دكتاتور

Dictator|Part one

...الفصل الأول|زواج في الكنيسة....

..."𝐃𝐢𝐜𝐭𝐚𝐭𝐨𝐫"...

...أسعدوني بتعليقاتكم بيّن الفقرات "...

...__________________________...

...لا تنسو تفاعلكم في التصويت من خلال ضغط على النجمة والكومنت قمراتي ....

.......

.......

.......

...١/أبريل:...

...واقَفة أمَامَ الكَاهن  بَفسَتان زفافِ ِ  اليَوم  ، سَأتزوج ، بأبشع طريقة تم اخفاء اثار العَنف والَحرق تلقيتهُ من والدي بسَبَب رفضِ لزواجِ من رفيقه السَكير......

...  وضَعَت لي الفتاة التي قامَت بتَجهيزي مسَاحيِق التَجميل  لكِ تَخفَي اثارهِ ، الذي تَفَنن بتعذيبي،...

...كان الكاهن  يردد اقسَام الزواج ، لَم انتبَه لمَا كَانَ يقولهُ فقط أردت أن اترك كل شيء وأهرب لا أعلم كيف ولكن لم اجعل والدي يحقق غايتهُ و أن اتزوج رقيقه المدمن السكير.....

...رفَعَتُ نَظَري للقَابعَ أمَامي قَليَل بَحقهِ كَلمَة بشَع كان بعَمرُ والدي وبَطنه منتَفخة كأنهُ حامل في تؤام والسَعادة تحيط مَلامَحة تَحَتل شفتيهِ البسَمة بسعادة......

...بالطَبع كونهِ سَعيد ماذا يَودُ أكثر قد حصَل على فتاة بعَمر أبنَتهُ الان دخَلتُ عمَر العَشرين ولم ارى الخير بحياتي زواجهُ منِ ، مثل حظ اليَانَصيب من قد يناسب عجوزاً مَدمناً و قَبيَح !!......

...- السَيد بارك هَل تَقبَل بالزواج مَن الانسَة تَشا جيَان في الاسَراء والاضراء ؟"...

...ردد الكاهن القسم الأول و ذالك المعتوه يبتسم وصرخ بنبرة مقززة بل موافقة......

...اين انت اخي هذهِ مرة لم تستطيع انقاذي من ظلم والدي ، ليس باليَد حيلة سأقتل  الليلة زوجي العجوز و لن اجعلهُ يلمسني من مستحيل وبعدها سأهرب بهذا ساحقق غاية والدي و قد أكون جلبت العار الحقيقي لعائلتي.......

...-موافق.."...

...ردد بموافقتهِ اغمضت عيني بقوة وانا اصلي للرب بان ينقذني لدي امل بأن هذا زواج لم يكتمل بدأ الكاهن بتوجيه بسؤالهِ لي.......

...-الانسة تشا جيان هل توافقين على زواجك من السيد بارك في السراء والاضراء وأن تنسبين لتكوني السيدة بارك ؟؟..."...

...كان والدي يقف ينظر لي بتهديد فقام بتهديدي بأخي لا اعلم اين هو مختفي منذ ايام لم اسمع عنه خبر ولا يوجد له اثر بعملهِ....

...لم يتلقى الكاهن اي جواب لذالك قام باعادة توجيه سؤالهِ لي.......

...- ياللهي ...ياللهي انقذني لا اود ارتكاب الخطيئة بذنب القتل عمداً ارجوك يارب ارشدني للطريق الصحيح.."...

...همست مع نفسي وأنا ادعي لربِ في اخر لحظاتِ، فجاة لا اعلم ماذا حصل فقط اصوات اطلاق الرصاص  أصبَحَ يَعَم الكَنسَية بأكمَلها و أصَوات الصَرحَاتّ النَابعةّ  مَن المَعازيم  أصَبَحَ فَسَتان الزفافِ  يتَزين بَلون الأحمر بَسَبب إخَتَراق جَسد السَيد بارك بالرصاص بكامل أنحاء جسدهُ كان جثة هامَدة على ارض ، وضَعت يدي المرتجفة على اذني  نظرت لارجاء الكنيسة فقط أنا و جثة سيد بارك ودماء تحيطني لا يوجد اي اثر لوالدي ولا اي معازيم ........

...هل تخلى عني!!!.......

.......

.......

.......

.......

...قَبل أيام من موعد الزفاف:...

...كان هدوء يخيم ارجاء شوارع منزلِ الذي محاط بصوت العصافير المغردة و حركة رياح التي تتساقط اوراق الشجيرات بسببها ولكن ذالك شيء فقط في خارج........

...اما في داخل منزلنا صوت صراخي بنبرة متألمة بسبب الضرب الذي اتلقاهُ من والدي لا يمتك ذرة رحمة في قلبهِ كانني لستُ ابنتهُ الوحيدة دوماً لا يود خير لي.....

..."ارجوك أبي ..لا تحطمني اكثر دعني اذهب للجامعة انا احب الرسم لم ارتكب  شيء خاطا فقط احقق حلمي اتوس..."...

...نبست ببكاء بسبب ظلمهِ لي توقفت عن حديثي بعد أن تلقيت ركلة على ظهري كان يرتدي حدائة مليء بقدارة ....

...يود ان اجلس في منزل بعد ان تلقيت قبول الجامعة الفنون اليس من  ظلم ان يذهب تعبِ بلمح البصر فقط من اجل تفكير والدي انَ البنت يجب ان تكون في منزل وتتزوج وتخدم زوجها......

..."هل تودين ان تَجلبِ عار لنا ،تودين ان تخالفي اوامر والدك !! ...."...

......ليس امامك ففط خيارين اما انت تذهبي وتصبحي راهبة في كنيسة قريتنا ...أو تتزوجي هناك من قامَ بخطبتك وانا اعطيتهُ الموافقة."...

...اردف كلماتهُ وكف يديه كان يحيط شعري يسحبهُ نحو اعلى لاتاوه بألم كانت والدتي واقفة في قرب لم تهتم بأن ابنتها تتعرض للعنف او الظلم الذي اتلقاهُ منهما....

...-من مستحيل ان أخضع لك..لان اتنزوج ولن اكون راهبة طوال حياتي لدي طموح وسأحققها ......

.......اااه"...

...بعد اعتراضي على اوامره لم يعجبه كلامي وعد خصوعي له ضرب راسي بقوة في ارض شعرت كأنِ سافقد وعي بأي لحظة ....

...-عاهَرة ..لا أود أن تَنَبسِ حَرفاً واحَداً سَاقتَلَع لَكِ لسَانك حَاولِ معَارضَتِ ،سَأجَعَلكِ تَتَمنين المَوت"...

...كنتُ مازلت اضَع راسي على أرض اتمنى تن يكون ذالك حلماً لا اكثر ،صرخ بكلماتهِ بداتُ أشعر بان اكره عائلتي اكره وامي وأكره أبي شخص وحيد الذي لا يَشبَهما هو اخي اونو والدي استغل خروجهِ من منزل لكون يعمل حارساً لاحدى وزراء كوريا اعلب وقتها يكون في عمل بذالك وقت انا اكون تحت تعنيف والدي و والدتي كانها تشاهد احدى افلام سينمائية لم افعل خطأ بحياتِ الخطأ الوحيد انِ  قَد خلقتُ من عائلة عديمة الرحمة....

...-أفعل ماشئت أو الافضل ان تذهب انتَ للكنيسة وان ترهن اخر ايامَك لها من اجل ان تغفر عن أخطائك..."...

...أردفت كلامي بنبَرة غضَب م!ما يفعله وأنا اشعر بكل عظمة بجسدي تون من الم ، كنت اضع كف يدي على كتفي الايسر وامسد بهدوء فقط لكِ يخفف الم ، بسبب ما قلتهُ امسك والدي الاوانة الأثرية مصنوعة من الزجاج كانت موجودة على الطاولة بجانبنا ضرب راسي بها بقوه تناثر الزجاج على الارضية و نصف الاخر على جسدي.....

...كان ذالك كفيلاً بان يجعل الظلام بحتل عيناي علامة علر فقداني الوعي........

.......

.......

.......

.......

...كل هذا ضَرب الذي تَلقيتهُ فقط لانِ اود ان ادخلُ للجامعة الفنون كانت موهبتي وأنا وصغيرة أهوى الرسم من ذالك حين اكتشف اخي احدى رسوماتي بدأ بتشجيعي هو الوحيد الذي يجعلني أقاوم للعيش بهذهِ حياة البائسة فهو أيضا والدي يستغله اخي يتعب غلى مدار الاربعة وعسرون ساعة ياتي مرتين للمنزل في شهر وابي ببساطة ياخذ حق تعبه ويذعب يقامر مع اصدقائه  رغم ذالك اخي لا ينبس بحؤف واحد من اجل ان لا يضع ابي غضبهُ بي عندما لا يكون في منزل .......

...هل رأيتم اب يساوم ابنه بان لا يعنف ابنته ويجعلها تدخل الجامعة وتنهي اختبارات الثانوية بواسطة نقود ذخر تعب أخي .......

...اليس من غريب ذالك!!!...

...والشيء الاكثر مضحكا يود أن لا ادخل الجامعة خوفاً منِ قد اجلب لهم العار اليس هو العار تحديداً ؟؟؟...

...اب سكير ومتسلط ويقامر بنقود  عمل ابنهِ والان يود أن ينهي حياتي بواسطة موضوع زواج هل أنا مجنونة لكي اتزوج من طرف والدي ان كنت اود زواج فقط من اجل تخلص منهما ولكن فكرة زواج ملغية من تفكيري....

...لقَد عشَتُ لسَنوات من عمري في القرية معهما أصل والَدي من القرية ولكن بعد ان عثرهَ أخي عمل جيداً وظيفة احلامهِ يكون احَدى حراس الشَخصين لقَصَر الرئاسي للحاكم جيون جونغكوك .......

...لا تستغربو لسبب تسميتهُ بالدكتاتور   لقد لقب بذولك لقب من شعبهِ لكونِ لا مجال للخطأ لديهِ فقط ان علم هناك حركة خيانة بَدرت من أي مَقَربين او السَياسين يقوم بأعدامهم بنفسهُ وأيضاً سَمعت بعض اشاعات  بانه قام ببتر لسَان عمتهُ فقط لكونهَا عَلمَ بأنها تَودُ غَدرهِ  مع زوجَها و قتلهُ من اجل حصول زوجها على منَصبهِ العالي الشأن في كوريا ، لا يثق بأحد حتى عائلته لا يثق بها لذيه يد اليمنى الوزير سوهو هو الوحيد الذي مقرب منهُ ويعلم كيف ينفذ راحة سيدهُ ، قد تظنون أنِ مهوسة في اخبار سياسة خطأ أنا حتى ملامح وجهُ لا اتذكرها......

...عَلمتُ هذهِ مَعَلومَات بسَبب والدي ليل ونهار كَانَ يشَاهد اخَبار القَصَر جيَون لدرجة لقَد حفَظت كل حَدث لا أعلَمُ كيَف والدي يَشَاهد ألاخبار أو لما  لَم يَكَن يَهتم بها بتاتاً آخر فترة كان ليَس على بعَضَهِ  زياراتهُ مع صَديقة السَكير أصبَحت طويلة يَبقى لديهِ لسَاعات وبعدها يأتي للمنزل ويخرج غضبه بابنتهُ بدون أي سبب.....

...بدأت بَفَتَح عيَناي بَخَفة هذه مرة كَنتُ بَغرفةِ نومِ، رفَعتَ كَف يَدي لالمَس رأسي كَان الجَرح مَضَمد ربَمَا هَذه فَعلة والدتي ، ليَس لكونها حزنت علي وانمَا بسب خوفها من والدي لكونهَ يخاف أن يأتي شقيقي بأي لحَظة للمَنزلِ  بَهذهِ طَريَقة سيَخسَر النَقود وينَجَن أكثَر مَن جَنَونهِ الحَالي....

...تَخدر اطراف جَسَدي مَن الألم لَم أعَد أشَعر بهَما من كَثرتهَما.......

...نظرتُ للسَاعة المَحَاطة على الخائط كانت الاحادية عشر ليلاً... إذن هذه فَرصَتي الوحَيدة للَهرب يحب أن اذهب لقصر سيد جيون من اجل رؤية أخي وسأخَبرهِ بَمَخَطَط والدي في غيابهِ....

...وضَعت قَدمي على الأرض بخفة لا اود اصدار اي صوت حتماً ستَكون هذهِ مرة نهايتي...ذهبت نلحية ياب الغرفة أمَسَكت مَمسَك الباب حاولت فتحهِ ولكنهُ كان مقفولاً.......

...بالطبع ليس من غبائهما ان يتركان الباب مفتوح يعلمون بأني لان اصمت بسهولة على فعلتهما الام تشاهد بصمت والاب يود متاحرة أبنتهُ ......

...الخيار الثاني كان نافذة الغرفة كانت غرفتي في طابق الاول لذالك لان اعاني في هروب كانَ جَو على أي ابواب دوخلهِ للفصل الربيع الشارع هادى فقط اضواء منازل تعم ظلام الشارع......

...الحمد للرب بأني اعلم العنوان أخي اخبرني بالعنوان كأنو يعلم بأن ستأتي لحظة حاجتي لهُ...

...قمَتُ بتأجير سائق تاكسي وسط الطَريق وصَفت لهُ نقطة دالة ألاقرب للقَصر الرئاسي كان ينظر لي بأستغراب لكونِ خارجة بهذه الساعة المتأخرة و حالتي لا تبشر بخير راسي مضمد و ملامحي متزينة بلون ازرق من ضَرب والدي العزيز لم يترك لي شيء صاحِ....

...تجاهلتُ نظراتهُ لانظر لنافذة التي بجانبي استند براسي وضعتهُ على نافذة واتمنى أن تعدي هذهِ الليلة بخير......

...بعد مدة توقفت السيارة قدمَت لهُ النقَود و شكرتهُ....

...كان يجب علي أن امشي للمسافة لكي اصل للبواية القصر معزول لا احد يعَلم موقعهِ غير الأشَخاص الذين يعملون هناك وأخي قد كتب لي موقع لكونهُ يعلم يوم من أيام قد احتاجه ُ......

...-هل البوابة من يمين او من يسار!!.."...

...سألت نفسي عن اتجاه الصحيح لا ينقصني إن أخطأ بذالك ، حاولت تذكر وصف الذي اخبرني يا أخي ولكنِ لن يفيد بعد ضربة راس التي تلقيتها اشك بأني امَلك الان  ارتجاج في دماخ  .. لَو لَم َيَكن والدي لكان  تصرفي سيكون وقح......

...بدات بالعد من رقم واحد الى عشرة عن اتجاه يمين  و سيار في نهاية توقف الرقم العاشر على اليسار ،  المكان الذي اتواجد بهِ حالياً شبيه الغابة وعمزول عن السكان ،بدات بالمشي باتجاه حظي برغم معرفتي بأن ذات حظ سيء منذ بداية، كنت احاول ندى بالتركيز خائفة من ان يظهر حيوان مفترس....

...لَفَتَ أنتباهي شخصاً واقفاً في زاوية بالقرب من إحدى أشجار بجانب بركة ماء كان يتكلم في الهاتف نبرتهُ تؤكد على ثوران غضبهُ ، لا أرى منهُ فقط ظهرهُ يرتدي ملابس سوداء و طويل القامة وشعرهُ الغرابي و اضافة الى صوتهُ الحاد......

...ربما إحدى حراس سأذهب واسئلهُ عن الباب...

...ربما سأستفيد منه!...

...قمَت بتغطية كدمات وجهي من خلال وضع خصلات شعري عليها ،  ذهبتُ اجري نحوهُ برغم أشعر في الالم كنت اجري مثل بطريق ، أقتربت منه كان يعطيني ظهرهُ دخلت رائحتهُ جيوب انفي انتعشت منها كانت إحدى العطور المميزة الرجالية من مؤكد أنه عطر ثمين لكونِ اول مرة استنشق عطر مميز مثل هذا.....

...-أخبرتك ، أن ترى عملك معهما مهما حدث يجب أن يكون وضع تحت سيطرة لا احد سيكتشف هويتي ، ستَجلب لی من كان السبب بمقتل اخي حتى أن تطلب ان اكون حاضراً معكما اريدهُ هو وعائلته حي أو ميتاً الاهم أن اشفي غليلي عن جرئته لخيانتي."...

...ردد بنبرة حادة اكاد ان اتخيل ملامحهُ سيكون الغضب يحتلها، هل هذا إحدى جواسيس مرسلين للرئيس الدولة ، سيعدم لا محال لهُ....

...- امم ...ايها العَم هَل يمَكنك مسَاعدتي؟...

...اردفت له بنبرة هادئة وأنا أضع كف يدي على كتفهُ...

...خلال ثواني استدار لي بهدوء ليحدق بي بأستغراب وغضب و اصبحت يدي على صدره لكونهِ استدار انزل نظرهِ وحدق بغضب لكوني المسهُ...

...امسَك معصمي وأزالهُ لاسٕحب يدي بسرعة قد نسيت فعلتي لم ادرك من شدة توتري....

...-من أنتِ .. لما فتاة بعمرك بهذهِ الساعة خارج منزل ، وكيف و صلتي الى هذا المكان بالذات؟...

...ردد بنبرة حادة أستطعت أن احدد عمره ربما يكون بنهاية الثلاثينات ذات ملامح حادة و في نفس وقت شخصية جذابة  كان يغطي نصف وجهُ فقط عينيهِ ظاهرة هل كل هذه الصفات ويعمل حارس!!...

...-اانا...تشا جينا اتيت من أجل أخي احتاجهُ لظرف خاصاً ، هو يعمل هنا مثلك حارس خاص للرئيس جيون....

...نظر لي بثبات ثم بدا يضحك بسخرية لما هل قلت لهُ شيء خاطأ او أخبرتهُ بنكتة..!!...

...- ظننتك ثعلب مكار تم ارسالهُ بمهمه هنا ، ولكن اثبتي لي انك فرسية ، قد اتيتِ بقدميكِ لمفترسك ، لذالك اتمنى ان لا تكونِ فريسة ماكرة لسيدها......

...ردد لي كلام غير مفهوم من يقصد بالفريسة ومن مفترس هل فقد عقلهُ بسبب عمرهُ الكبير هذا ما كان ينقصهي رجل مهرم يحادثتي بجنون مازلت وافقة انظر له وأنا اعقد حاجبي اثار غضبي كانه جدي سابع عشر بأسلوبه لا يستحق وصف الذي و صفته بهِ قبل قليل....

...- أستمري في المشي الى الامام بعدها توجهي لليسار وسترين حراس البوابة ربما قد يساعدوكِ يا صغيرة....

...اردف قائلاً لي وهو يشير الى اتجاه بوابة وانهى قولهِ بكلمة صغيرة! يا للتخاطرنا نعتهُ براسي بالهرم والان ارجعها لي .....

...لم انبس باي حرف اعطيتهُ ظهري لأكمل طريقي ، سمعت صوتهُ يتحدث في هاتف .....

...- لا تفعَلَ اي شيء وجدت نقطة الدالة  لهما !...

...تجاهلت حديثهُ  شخصاً معتوه، كان الشارع مهجور لا يوجد به اي منزل ولا أي مواطن في بداية ظننتها غابة بسبب الاشجار الكبيرة تجعلك لاترى بأن هناك احد يسكن لمحت عدة اشخاص يرتدون زي الرسمي كان ذان بنية ضخمة ، وعند تقترابي لهما لمحني إحداهما تحدث مع جهازه الكلاسيكي وبعدها اتت مجموعة منهما نحوي كانني افتلعتُ جريمة ،...

...-يا انسة ماذا تفعلين هنا هل تظنين انكِ في منتزه؟"...

...نَبَس احدهما بنبرة صوتهِ الحادة ، شعرت بالخوف منهما ....

...-اتيت من اجل رؤية شقيقي يعمل هنا..."...

...اجيتهُ بنبرة هادئة شعرتُ بالخوف يحيطني....

...- اعطني اسم شقيقك! ما دليَل على كلامك؟...

...أردت اخباره بأسم شقيقي ولكن ظهر من خلفهما ايتن صديق اونو المقرب نظر لي بقلق ثم وجَه اوامرهِ  للحراس .....

...-سأتكفل بها ...يمكنما أن تنصرفا.."...

...أمسك معصمي لاتوه بألم نظر لي بحزن بسبب حالتي مثيرة للشفقة ....

...- أعتذر لم اقصد ...تعالِ بهذا اتجاه."...

...بدات في المشي خلفهُ أبتعدنا عن الحراس ، كان متوتراً لا يعلم كيف يبدا الحديث هناك شيء ما حدث .......

...-ايتن ماذا حدث و أين اونو احتاج رؤيتهُ ، أنا في خطر ....

...بادرت في الحديث كان يحدق بعيني بحزن، بدأ بتحريك يدهُ على وجنتي، شعرت بالقشعريرة بسبب لمستهُ......

...-لما هذه مرة تجرأ والدك بضربك؟ هل تشعرين بالم ؟...

...بادلتهُ النظر اكره أن ينظرو لي بشفقة ولكن بالرغم ذالك أيتن علاقتهُ قوية بأخي لذالك هو يعتبرني شقيقتهُ الصغرى ، قاطعت هذه اللحظة بقولي لهُ.......

...-ليس وقت ذالك أنا بخير ، اين أخي هل حصل مكروه له؟"...

...-جيان شقيقك متورط بمقتل شقيق جناب الرئيس جيون ، لا يوجد اي خبر لقد اختفى بلمح البصر منذ يومان ، الاكثر رعباً تواجدك هنا خطر عليكِ ،سيد الرئيس منذ يومان يحاول تجميع كافة ادلة عن الأشخاص الذين خانو، وقاخو بمساعدة العدو في اقتيال شقيقهُ....

.......

.......

.......

.......

...________...

...شروط البارت القادم...

...600 تعليق...

...600 تصويت...

...توقعاتكم البارت الجاي ؟...

...اول لقاء بين جيان ورئيس جيون؟...

...معاملة اب جيان وتخلفو؟...

...وين تتوقعو انو اختفى؟...

...شو رايكم ايتن؟...

...وين اختفو عائلة جيان؟...

...مرحباً قمراتي كيفكم ان شاءالله تكونو بخير ويعجبكم تعديل بارت الاول قاة اعيد نفس مشاعر كاني انشرها اول مرة حبيت حماسكم لها لما تكتمل الشروط بنزل البارت ثاني....

...تابعوني في انستا مشان ترويجات تخص رواية وتسريبات ،/qamrjk...

مختارات
مختارات

1تم تحديث

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon