وفات امي وابي

السلام عليكم انا اسمي (ميرا ) عمري 17 تبدا قصتي عندما كنت في المدرسه مثل أي يوم عادي ولاكن .... في ذالك اليوم حدث شيء لم يكن في الحسبان ...... سوف ابدا لن أطول عليكم

ملاحظة اي شيء بين قوسين يعني نتحدث في الهاتف .......]

ميرا : [نعم انا ميرا .... من انت ...]

.......:[ انا من طبيب من المستشفى .. اريد

التحدث معك بشئن شيء ضروري ]

ميرا :[ هل احضر الان ؟ هل الأمر ضروري ؟ هل

هناك شيء خير ]

الطبيب : [لا بل شيء مهم عليك أن تأتي الان بأسرع مايمكن ]

ميرا:[حسناً سوف احضر في الحال ]

بعد مرور بعض الوقت وصلت إلى المستشفى وسمعت خبر ياليتني لم اسمعه ..

ميرا : نعم ايها الطبيب ماذا هناك ..؟

الطبيب : عزيزتي اسمعي هاذا الخبر صادم ولاكن من أجل صحتك لااريدك ان تتهوري حسناً

ميرا: حسناً ماذا حدث (بقلق )

الطبيب: خذي نفساً عميق

ميرا : اااااااه اوووووه حسناً ماذا حدث اقلقتني

الطبيب: انا اسف .... اهلك تعرضوا لحدث وللأسف لم نستطيع انقاضهم

ميرا : ماذا... انت تمزح صحيح اهلي في رحلت سفر في الريف

الطبيب : اعلم وقد انتها بهم الأمر بحادث عند عودتهم إلى البيت

وانا لم يكن لدي لي أقارب سوى عمي وهو علم بذالك وأتى بسرعه عندما علم بالأمر وانا من الصدمه كنت أبكي وخرجت من المستشفى إلى الحديقه الخلفيه للمستشفى وهناك اصتدمت بشاب وسيم ولم أكن اعرفه وفجأه اغمي علي في الأرض وقبل ما أقع في الأرض مسكني الغريب وذهب بي إلى غرفه في المستشفى وأتى عمي وبعد فترة من الزمن افقت .

ميرا : عمي ماذا تفعل هنا..؟

محمد *عم ميرا* : انا هنا لكي اعتني بك عزيزتي بعد....

ميرا : ماذا حدث لماذا لا تكمل حديثك؟. ..

محمد*عم ميرا* : ميرا انتي تعلمين ان اخي وزوجته يعني اهلك لقد توفو

ميرا : ماذا.. استرجعت الذاكره وتذكرت وجودي في المستشفى وان أهلي قد توفو

محمد*عم ميرا * : ميرا من الان سوف تعيشي معي عزيزتي حسناً اعلم ان هاذا صعب عليك وكن كل هاذا سوف يمر

ميرا : ... حسنا ً عمي

محمد *عم ميرا * : هل انتي بخير

ميرا : نعم انا بخير

محمد *عم ميرا *: هل انتي متأكده هل تريدين العوده الى المنزل

ميرا : نعم

بعد مرور الزمن وصلنا إلى منزل عمي وانا لم أكن أعلم اي شيء..وماذا يحدث ... لاني كنت متأثره بوفاة والدي وكنت من شدة الصدمه لم استطيع حتى البكاء او ان اعبر عن أي مشاعري وكأنها ماتت مع والداااي ......

صحيح سوف اعرفكم على عائلت عمي

عمي : محمد يبلغ 44

زوجت عمي رسال 40

ابن عمي الأكبر عبد العزيز 21

الأوسط رعد 19

ابنت عمي الصغيره وهيا دلال 16 وهيا المدلله لدى عمي وطلباتها أوامر

ميرا : عمتي هل تحتاجين اي مساعده

رسال *عمتي * : لا عزيزتي اذهبي ارتاحي ليس هناك أي شيء تفعلينه

ميرا : حسناً عمتي انا في غرفتي اذا ارتي شيء اخبريني

رسال*عمتي * : حسناً اذهبي ارتاحي

وانا صاعده في الدرج إلى غرفتي كنت شارده الذهن وفجأه شعرت بأصتدام بعرض شحص كان لديه عضلات وعندما نضرت اليه صرخت لااني اول مره أرى هاذا الشاب في منزل عمي وأتت دلا لمي ترا لماذا صرخت ....

دلال : لقد أتيت واخبرني أين كنت لماذا لم تأتي منذ مده لقد اشتقت اليك كثيراً

ملاحظه :-

اي جمله بين #......#هاذا يعني انها تتحدث بينها وبين نفسها

ميرا : # من هوا ....؟#

......... : دلال انا بخير ولاكن انشغلت بعمل الشركه كثيراً

ميرا(بصدمه منه وفجأه تذكرت الشاب الوسيم الذي أصتطمت الردى عرضه في الحديقه ) وقالت دون تفكير

ميرا : هاذا انت ؟ ماذا تفعل هنا ؟

......... : ومن انتي ؟ وماذا تفعلينه هنا ؟ .

دلال : اوه هاذه ابنت عمي التي اخبرتك عنها من قبل

........... : اوووه نعم تذكرت ولاكن لماذا تخبريني انها سوف تعيش معانا

دلال : عزوز يكفي هاذا الان اذهب وانا سوف اذهب وانا سوف اذهب لكي أرى ميرا

.......... : اذهبي وانا سوف احاسبكي في الغد

ميرا مصدومه في غرفتها من الموقفالذي حدث وضلت تفكر من هوا هاذا الشاب الذي قابلته مرتان ولم تعلم لماذا هو هنا في بيت عمها ومن يكون حتى يأتي لبيت عمها ومن هاذع الأسأله تخطر في بالها وكانت تفكر حتى أتت دلال وشرحت لها كل شيء ..

انتها البارت الاول اتمنى انو يعجبكم 😍

واخبرني توقعاتكم عن أي شيء للبارت الثاني

من هوا هاذا الشاب ...الذي قابلته ميرا مرتين ؟

وماذا يفعل في بيت عمها ....؟

باااااي 😘

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***