البداية.

.إن ماضي قد جرحني و لكن مستقبلي

قد داوى جرحي، سوف احدثكم عن قصتي و كيف حققة النجاح؛ في يوم من الايام……….

دخلت امي علي الغرفة واذ بها تصرخ بصوت عالي: يا سعد،يا سعد هيا قم للمدرسة، قلت لها وانا مازلت أشعر بنعس:لا اريد يا أمي

قالت بنبرة كلها غضب :هيا انه يومك في المدرسة الثانوية، ثم قلت: حسنا، حسنا ها انا قد نهضت،

ثم قالت مستعجلا: هيا ارتدي ملابسك لقد تأخرت؛ قلت لها وكلي فرحة:هل

اشتريت لي زي مدرسة جديد؟

قالت لي بحزن:لا يا بني سوف ترتدي ذات زيك المدرسي القديم،

قلت لها بعد أن انكسرت امالي:لا يا

امي لا اريد ان ارتدي ذات زي القديم، قالت لي:ماذا أفعل يا بني لا يمكن لاخاك ان يعمل طوال الوقت وانا كذلك لا يمكنني، انت تعلم أن والدك قد هجرنا منذ زمن طويل،

قلت لها متفهما:حسنا سوف ارتدي ملابسي و أخرج للمدرسة؛ انتهيت

من ارتداء ملابسي فندهت على امي

قائلا:امي لقد انتهيت ها انا ذاهب،

امسكت يد الباب على فور الخروج

تذكرت شطيرتي، قلت لها:امي اين

شطيرتي، قالت بصوت عال:انها

على الطاولة يا فهمان، شكرتها

وامسكت يد الباب اريد الخروج، ثم

قالت بصوت توصيني:ركز جيدا في الحصص، علي كان تكون الأول على صفك، قلت لها كلي فرحة: حسنا إلى

اللقاء.

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***

