ناظر نيكولاس إلى ناينا قائلًا: "ناي، إن أمك قد استراحت بسلام، حان الوقت لنعود إلى البيت". كان يحمل مظلة سوداء تقي زوجته حر الشمس اللافحة في تلك الظهيرة. لم تعد ناينا تبكي، لكن علامات الحزن لا تزال بادية بوضوح على وجهها.
صمت ناينا كان ينمّ عن حزن غامر. وبنظراتها الفارغة، ظلت تحدق في شاهدة قبر أمها.
ك...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
120تم تحديث
اتفاقية سرية
78 الفصل
Comments
الغامضه
الحين رايدن واريشا هي قصه حق الفتاة الحاره؟
2024-07-02
1
nermeen Kamal
روحوا وافضحوها وعلموها الادب ديه ماشفتش ب5ساغ تربيه
2024-02-18
3
أمنية برناوي
اكملو الفصول رجال
2024-02-17
0