"ضغوط لا تطاق!" انفجر تشارزو في الشكوى. واصل تشارزو عمله، وبعد دقائق، انتهى من الطهي. لما اكتمل كل شيء، توجه إلى غرفته.
دخل تشارزو غرفته وأسرع في قفل الباب.
[اضغط هنا للفتح]
[نقرة]
أخذ تشارزو حاسوبه المحمول وفتحه.
"أوه ... هذا بالتأكيد سيكون ممتعًا، دعني أرى أولاً، أين يمكنني استثمار أموالي، سأشتري الأسهم وأبحث عن الربح الأكبر،" تمتم تشارزو بينما يبحث عن الشركة التي سيستثمر فيها.
وأخيرًا، وجد تشارزو مبتغاه.
استثمر تشارزو مجددًا في الشركة التي ثق فيها ووضع كل أمواله فيها.
[دينغ دينغ]
[تم خصم 13,000,000 من رصيدك]
[رصيدك الحالي 0]
"حسنًا! أتمنى أن تنمو وتزداد!" قال تشارزو مبتسماً.
بدأ تشارزو في تصميم لعبة جديدة على حاسوبه.
"بالنسبة لهذه اللعبة، سأبيعها بإصدار محدود، أو نسخة محدودة، بهذه الطريقة لن أعيق عملي التجاري عبر الإنترنت في مقهى الإنترنت الخاص بي،" قال تشارزو.
مر الوقت دون أن يشعر، وقد صمم تشارزو بالفعل لعبتين على الإنترنت.
طق! طق!
طق! طق!
"أخي! لماذا الباب مقفل؟" نادت كلارا.
"أه، لحظة واحدة،" رد تشارزو، أغلق الحاسوب المحمول بسرعة وأعاد تخزينه في النظام.
[كلك!]
"ما الأمر، لماذا الباب مغلق؟" سألت كلارا وهي تسقط جسدها على السرير.
"خشيت دخول أي شخص، كيف كان عملك اليوم؟ هل أنتِ متعبة؟" سأل تشارزو وهو يدلك جسدها.
"نعم، الأمور هكذا دائمًا، لكني تلقيت راتبي اليوم، ما رأيك بالخروج مساءً؟ لقد مر وقت طويل منذ أن خرجنا معًا آخر مرة،" قالت كلارا.
ابتسم تشارزو ونظر إلى وجه زوجته، والذي يبدو أحيانًا لطيفًا، أحيانًا قاسيًا، وأحيانًا متذمرًا. إنها تتقلب في الطباع من وقت لآخر.
"لكنك متعبة؟"
"لنخرج قليلاً فقط، ولكن افرك جسمي أولاً،" قالت كلارا. فدلكها تشارزو بكل سرور.
"تشارزو! تشارزو! اسرع وصنع لي كوباً من القهوة!" نادت لينا من خلف الباب.
نظر تشارزو إلى كلارا وتبادلا النظرات.
"حسنًا، اذهب، سأذهب للاستحمام مباشرةً،" قالت كلارا.
خرج تشارزو من غرفته. "ماذا هناك سيدتي الحماة؟" سأل تشارزو.
"هل أصابك الصمم يا ولد؟ أمرتك بصنع القهوة! اذهب سريعًا!" صرخت لينا بعينين واسعتين.
أسرع تشارزو إلى المطبخ، وعند المرور للوصول إلى هناك، لاحظ حضور العديد من الضيوف، بدون أن يعرف من أين أتوا. مضى تشارزو دون أن يهتم وسرعان ما غلى الماء وصنع القهوة.
بعد الانتهاء، قدم تشارزو القهوة إلى غرفة الضيوف. وضع القهوة أمام كل ضيف على الترتيب.
تغيرت لينا فجأة بشكل دراماتيكي، من توتر كالنمر إلى حلاوة كالأرنب أمام الضيوف.
"واو، حقًا؟ هذا أمر مدهش حقًا، أليس كذلك إيكو؟ لقد حصلت على لقب والآن ترقى في الوظيفة، بالتأكيد راتبك مرتفع الآن، على عكس شخص ما يعيش على ذمة الآخرين"، قالت لينا وهي تلقي نظرة جانبية إلى تشارزو.
أخذ تشارزو الصينية وتوجه بها إلى المطبخ.
"سترين يا عجوز، عندما ترين نجاحي سوف تنحنين أمامي، ولا تتوقعي بعدها أن تطلبي مني المال"، الم تشارزو.
"آه، ما أشد الأسف، لو أن إيكو أصبح صهري، لكان ذلك مصدر سعادة بالغة"، لفظت لينا هذا الأمل بتحسر.
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
100تم تحديث
تنزيل على الفور
novel.download.tips
Comments