لقد تعرضت لجرح كبير يا ولدي، حسنًا إذاً دعني أصحبك إلى المستشفى،" قالت الأم بقلق.
"لا داعي لهذا، ولكن إذا سمحتي، فقط أعطني بعض المال لأشتري دواءً من الصيدلية، الذهاب إلى المستشفى سيستغرق وقتًا طويلًا، وأنا مستعجل للعودة إلى البيت،" رد شارزو بابتسامة عريضة.
"جيد، إذا كان ذلك كذلك، خذ هذا النقود لتعالج بها، أتمنى لك الشفاء العاجل،" قالت الأم، وهي تناول له ثلاثة أوراق نقدية حمراء.
"هذا أكثر من اللازم يا سيدتي،" علق شارزو وهو متردد.
"خذها، من الأفضل لي أن تستفيد أنت منها بدلاً من أن تُسرق مني وأفقدها كلها،" أجابت الأم بإصرار.
"حسنًا إذاً، شكرًا جزيلًا لك يا سيدتي،" قال شارزو معبراً عن امتنانه.
"لا شكر على واجب، الآن اذهب وعالج نفسك، لدي ارتباطات أخرى، سأغادر الآن،" قالت الأم مبتسمة وانصرفت.
"هاهاها، حصلت على المال، سأشتري به شيئًا لزوجتي، لكني أتساءل ماذا يمكنني أن أشتري؟ ربما قميصًا،" تمتم شارزو وهو يفكر، ثم مشى نحو زاوية السوق الهادئة حيث جلس.
[اضغط هنا للفتح]
[Click]
فتح شارزو ملفه الشخصي وبحث عن مكان لشراء الأدوات من نظامه.
بحث عن صورة دواء للشفاء.
استخدم النقاط للشفاء.
تم تفعيل الشفاء.
يتم التحميل...
جار التحميل...
ابدأ...
10%...
20%...
30%...
40%...
50%...
60%...
70%...
80%...
90%...
100%...
اكتمل
[تم خصم 5 نقاط من نقاطك]
[النقاط المتبقية لديك 30 نقطة]
[الشفاء جاهز للاستخدام]
وضع شارزو يده على الجرح وتداوى ببطء شيئًا فشيئًا حتى أغلق من تلقاء نفسه.
"واو، هذا رائع حقًا، حتى جرح بهذا الحجم يمكن أن يشفى في ثوانٍ،" علق شارزو وهو منبهر.
نهض شارزو بعد ذلك، عليه أن يشتري ملابس لزوجته، وكذلك بعض المقاضي.
[اضغط هنا للفتح]
[Click]
اضغط شارزو على صورة دراجة وتحولت الدراجة إلى حقيقة. لم يكن بحاجة إلى تعلم كيفية ركوبها لأنه سبق وتعلم ذلك. علق شارزو الأكياس على دراجته وركبها.
"اتمنى أن تعجب زوجتي بالقميص،" قال شارزو مبتسمًا وهو يدفع الدراجة.
بعد رحلة استغرقت حوالى الساعة، وصل أخيرًا إلى منزله، بعيد نوعًا ما عن السوق، إضافة إلى حرارة الجو القاسية، التي أرهقت شارزو.
"ربما يكون من الأفضل ألا أظهر الدراجة لهم، سأحتفظ بها داخل النظام" قال شارزو. فتح ملفه الشخصي وضغط على خيار الحفظ.
تصغر الدراجة تلقائيًا وتعود إلى النظام، ويتجه شارزو نحو منزل أهل زوجته.
"يا إلهي! ما الذي أخرك لمدة طويلة! هل تعلم بأنني جوعانة للغاية! حقًا أنت عديم الفائدة، هيا بسرعة وابدأ بالطبخ!" صرخت لينا.
"يا سيدتي، لا تكثري من الغضب، انظري كم تزايدت التجاعيد على وجهك،" قال شارزو مازحًا وهو يبتسم عريضًا.
"ماذا!" لمست لينا خدها، حيث كانت تجاعيد بالفعل تظهر.
"كل هذا بسببك! هذا خطأك! يبدو أنني سأذهب إلى صالون التجميل غدًا،" قالت لينا قلقة وهي تتجه نحو غرفتها.
اتجه شارزو إلى المطبخ وبدأ بالطهي.
"مم، اليوم سأطهو شيئًا لذيذًا لزوجتي،" وبدأ شارزو في إعداد الطعام الذي نادرًا ما يطهوه.
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
100تم تحديث
تنزيل على الفور
novel.download.tips
Comments
ray ~
شوي و احسد زوجته ياخي 🥲
2024-01-21
2