أجرت تاري طقوس العشاء ثم قادت إلفيس إلى الغرفة التي ستحتضنه هذه الليلة.
لدى فتح الباب، انبثقت أجواء زرقاء تتخللها رسوم الجدران النابضة بروح الصبيان، حتى أن إلفيس تحمَّس لروعة المكان الذي داعب بصره.
فُغرت فاه بدهشة، لا يطرف له جفن، لأنها غرفة الأحلام بالنسبة لطفل في سنه.
دخلوا وتاري تتقدم، سارت أعين ...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
30تم تحديث
تزوجت من عذراء عجوز (أم متبنيه لأطفالي)
25 الفصل
Comments