فجر الصباح أشرق بنوره. استيقظت ثيا ولم تجد جاريد إلى جانبها.
ثم سمعت ثيا ضجيجاً قادماً من جهة حوض السباحة، والذي كان صوته يصل إلى غرفتها لأن الباب المؤدي للشرفة كان مفتوحاً على مصراعيه.
توجهت ثيا إلى الشرفة ونظرت نحو منطقة حوض السباحة.
كان جاريد قد التحق ببقية أفراد عائلته وبدأوا في لعبة الماء التي ...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
114تم تحديث
طرزان الوسيم
62 الفصل
Comments