سارت نوفيتا خلف ميرا التي قادت الجميع لدخول القصر، بينما كان ألدو وأنيتا يسيران خلفها.
لا تزال نوفيتا تتساءل في نفسها عما يحدث بالفعل وكيف يمكن أن تكون ميرا وابنها أليكس في هذا القصر.
لكن حيرة نوفيتا تبددت عندما وصلوا إلى غرفة المعيشة في القصر، حيث رأت سيدتين جميلتين تقفان للترحيب بهم بابتسامة دافئة...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
128تم تحديث
كن رجلًا حقيقيًا بمساعدة النظام
111 الفصل
Comments