تقف أمامه بكل ثقه كأنها تتحداه معلنه على بدايه تمردها ، بينما هو ينظر إليها بجمود بعيناه القاتمه كأنها أتات من الجحيم لتحتضن عيناه ...
نظرت إليه بعيناها الفاتنه وارسلت سهام التحدي والاصرار له تجلت بوضوح فى نبرتها حين قالت : آنَ آحبكّ يعني ٫ مـوت ؟؟؟ آكثرِ شخص احبُه لذا خطتي آن احبك حينهَّا ساتمكَن ٫ مـٌن العيُّش .. بدوُن خســـَّارة شئِ !!!!!!!
اما هو كان هادئاً ، جامداً يرمقها بنظرات ثاقبه تابع حديثها بملامح قاتمه تجلت بوضوح علي وجهه البارد ورغم ضجيج قلبه على وقع تلك الكلمة على مسمعه......
وفجأة بلا مقدمات بكل جبروته وقوته جذبها إليه من خصرها لتنصدم فى صدره العريض الصلب ... شهقه خرجت منها بخفوات آثر صدمتها بصدره لتتعثر نبضات قلبها فيُ داخلها وتصاعدت الحرارة إلي وجنتيها ورغم ذلك ظلت كما هي تنظر إليه بثبات واهي ليأسر عيناه القاتمه بزرقته عيناها هو يردد بنبره شيطانية وهاله من الغموض والهيبّه : إذاً لنقم بها بشكلً؟؟ صحيح آحبني ....... آحبني لدرجة انكِ سترغبينِ في تدمير العالم الآجليُ .....
_______________
تصنيف الروايه. رومانسية _ درامية _ خياليه فنتازي _ عشق _ آلم
دلفاه المصعد سوياً بـ ملامحه القاتمه كعادته ولكن فور دخوله ضغط علي زر .. الجانبي للمصعد متجهاً !! إلي الآسفل ٫ وكآنه لايريد آن يتواجد معها في مكان واحد لسبب يعرفه هو جيداً ؟؟؟؟؟؟
ثم احتل الصمت آفواهمها لبعض الوقت ليقوم برمقها بنظرات غلفتها الغموض وهو يردد بجمود ونبره جافه : " سوف تتَأِلميُن ... قُريباً ؟؟؟؟"
أسترعت جملته.. انتباهه لترفع وجهها له ثم تساءلتَ وعاقده حاجبيُها المنمقين بآستفهام : " ماذُا .... ماذُا تقُّصد !!!؟ " ...
لم تستطع آن تكمل عبارتها ،حيث اشتاحها آلم عظيُم فجأة بلا مقدمات جعلها تمسك مقدمه راسها بقوة تعتصرهما بآلم فـ كأن هناك صاعقه برق ضربتها بقوه لتشهق وتتأوه بآلم شعرت بآن العالم يدور من حولها لتستند على الحائط بجانبها لتسقط حقيبتها من يديها
جراء الألم التى تشعر به الان ....
بينما كـُان هو يراقبها بملامح احتلتها الجمود بلا تعبير ولكنه ينافي تماماً ..مما يشعر به من صراع فى داخلـه ٫ آردف بهدوء قاتل عكس تماماً مايشعر به في تلك اللحظه : " أرايتِ .. لقدُ آخبرتكَ , بهذا !! "
ثم ابعد نظرة عنها سريعاً كأنه يهرب من شيئاً ما أو الاصح كي لايضعف هو يراها تتعذب آمامه وتصارع الألم بـ تلك الطريقة القاسيه عليها اغمض عينيه بقوة ظناً منه آنـه آغلق الصراع فى داخلـُه ٫ مابين آن يمسك بـ يديها ويعتصرهما فى كفه وينتشالها من هذه العذاب بل الجحيم التى تعيشه الآن ويرحم روحها وروحه معها.... آم يجعل قلبه قاسي كما كان فى سابق عهده لايتأثر .... لا يرحم .... لايشفق ....
اجل كي يثبت لها ولذاته أولاً ... بأنه كما هو لن ولم يتغير آبداً !!!!!
ولكن معها هى تصبح الامور صعب بل ثقيلة على روحه كم يمقت هذا الشعور الذي يشعر به الان ......
اما عند " إيفلين" فلم تقدر على الوقوف كثيراً حيث أشتدُ عليها الآلم يكاد أن يقتلها و شعرت بآن قدميها كالهلام ليختل توازنها وترتطم على الارض السيراميكيه بقسوه وعنف سقطتت بجانب قدميه وهى تتنحب بشده ، اشفقت عليها جدران المصعد ....
لتنحدر خصلاتها البندقيه على جبينها المتعرق ... هى ناكسا راسها بألم ... وضعف. .... و وخزلان منه هو أتت لتحتمي به من الاذي فا أذاها أبتسمت بسخريه مريره وسط الامها فماذا تتوقع من ،، جُلادهَا ! ،، البغيض او أن اصح القول من هذا " الشيُـطان"......
رفعت وجهها له وعيناها الفيروزتين الساحره تلتمع بهم الدموع ليخرج أسمه همساً مستجداً من بين شفتيها بألم : " يـ..ـونـ..ـا ثـ..ـان" لاتـفعل هـ هذا بي.....
_" هل هذه .. آمنيُتــك !!!!! " ...
هكذا تحدث بنبره فظه دون النظر لها فـ صوتها وهمستها المستجدة به ... تضعفه .. آجل تضعفه وبشده فماذا آذا نظر لها .. وراها بهذا الضعف مثل همستها.......
قطمت على شفتيها بألم ثم هتفت بوهن بنبره مرتجفه تشبه ضربات قلبها التى لم تكن تختلف كثيرا مع حالتها تلك: " آآآآه لا مـ..ـهلاً ٫ سـ ساعدني "
تنهيده معذبه خرجت من فمه ثم تطالع لها ليراها ترمقه بحزن .. و آلم وعيناها تذرف الدموع و وجهها المحمر آثر البكاء والوجع .. لتصبح مغريه بدرجة مرعبه فـ لعيناها سحر خاص ... ورغم هذا قال ببرود ولكن بداخله لايعلمه إلا الله : " أنا أسـَالكُ ٫ إذا كانت هـذه أمنيتك ؟؟؟ " أنهي حديثه وهو يتمنى بأن تجيبه " بنعم " لينهي الامر ...
آردفت " إيفلين " والآنين يتسرب من بين شفتيها :
_ " أحتـ...ـاج ليـ..ـدك ... أعطـ..ـني يـ..ـدگ !!!! "
زفر انفاسـه بنفاظ صبر لما عليها أن تكون عنيده لهذا الدرجه هو بات يعلم بأن هذا الصفه من صفاتها ولكن لما هي عنيده فى الاوقات التى لايتوجب بها أن تكون هكذا ....
اغمض عينيه بقوة قد بدأ غضبه يعلو على قسامته ثم اعطي لها لحلاً آخر حين قال : " إذا ساعدتكِ مـاذا يمكنَكِ أن تفعّلـيِ من آجلي " ..... قال الاخيرة وينظر لها بأنتظار جوابها .....
لم تنظر له ولم تجيبه بشئ بل فعلت الاسوء له جعلت يدها تتسلل رويداً رويداً لتمسك بكم بذلته لترمقه بصمت لبرهه تنظر إلى عيناه القاتمه لتسقط دمعه من عينيها لم تقدر على مسحها ثم هتفت بصوت يكاد أن يكون مسموعاً فقد خارت قواها لم تعد قادره على اتحمل اكثر من هذا : " سـ...ـاعـ..ـدنى ... أرجـ...ـوك ... أر. , أرجـ...ـوك". ..
« مالذي قالته عيناكِ لقلبي .. فـ استجاب » تلك الهمسه الخافته التى لم تصل لمسمعها خرجت منه قبُل ان جثي على ركبتيه كالقرفصاء بجانبها ليصبح قُريباً منها بصوره كبيرة وهو يرمقها بصمت دون اتفوه بحرف واحد ليمسك بيدها التى تلامس كم بذلته ..ضاغطاً عليه بقوة ٫ خيط من الراحة وسكينه بدأ بالتسرب الى قلبها و كامل جسمها رويداً رويداً .. لتستند رأسها على كتفه بنهيج ونفاسه مسحوبه من رئتيها .... بعد ذلك الآلم القاتل !!!
غمغم " يوناثان " بهدوءه يخفي بها لهفته وخوفه عليه بمهارة يجيدها : " هل أنتِ بخيـرُ" ؟؟
أومأت برأسها بخفه هى تغمض جفنيها ... مد " يوناثان " يديه برفق ليزيح خصلات شعرها المتناثره عن وجهها ويضعها خلف اذنها ٫ تقابلت عيناه القاتمه بزرقته عيناها لترمقه ينظر لن ينساها ستظل محفوره
في ذاكرة قلبــه ثم هتفت بحزن يعتصر روحها وأنهاك يثقل كاهلها : " تأكـ..ـد آنني لـن ... أنسـ..ـي بشـ..ـاعه ما آشعـ..ـرتني بـه .... " يوناثان "
...****************...
" أتمنى .. أنَ تمــوتْ ،، ؟؟؟؟"
خرجت تلك الكلمات بنبره مقهوره معذبه ... من فمها ' تمنت لهُ المــوت ' لتستقر كلماتها تلك في صميم قلب القاسي فـ لقد طفح الكيل حقاُ من كل شئ لم تعد تستطيع تحمل الكتمان ... اكثر من هذا فأن الكتمان ، أشبه بالنزيف الداخلي لا يلاحظه أحد ولكن المه يرهق صاحبُه حد الهلاك وهذا ماتشعر به " إيفلين " فى هذه اللحظه الآن بأنها على حافه الهاويه إذا لم تبوح مايكمن فى داخلها من آلام. فمن هو ليستهزئ بمرضها وعذابها و ماذا يعرف هو عنها وعن ماعاشته طيلت حياتها حتى الآن ثم تابعت حديثها بغصه صدئه تشكلت فى حلقها : " أنا أتمنى ... آن تمــوت ، أتمني أنُ تجرب هذا لانــكّ حينها فقط ستفهم ما أشعر به الآن ... فأن اتمنى الموت كل يوم ثم أكملت حديثها بشرود نحو الاشئ : إنك لا تفهم معنى أن يري المرء أحلامه كلها تحترق أمامه وهو لايستطيع إلا أن يشاهد دخانها بصمت يتبخر أمامه ......
ثم صمتت لم يعد هناك حديثاً يقال بعد حديثها صمتت لتلملم روحها المهشمه التى تدمرت وتحطم منذ ذلك اليوم الذي قلب حياتها رأسا على عقب وهى لم تعد هي كل شئ قد تغير ....فما اصعب أن يحارب الإنسان شعوره !!!!.......
رفع عيناه أخيراً صوابها والتى كانت مثل الجمرتين المحترقه يرمقها بنظره غريبه لم تفهم معناها أو أن اصح القول فـ هى للحقيقه لم تكن تفهمه آبداً ..... فلو كانت هى تفهمه لولا قليل فلأن ،، لأن ..لأ فـ كما يقولون إن المرء من لا يفهمه سجين !!!!!!!
بينما كان " يونثٰانْ " لايعلم من أين جاءته تلك الوخزه التى شعر بها تنخرز بقلبه المتبلد كـ سهام كلمتها القاسيه التى آلقتها فى وجهه دون أن تبالي بشئ
جعلته يشعر بآلم غير مسبوق لم يعتاد عليه تمنياتها القاسيه جعلته يتسأل عن مدى جذور كرهيتها له ...
" تمنَت ... لي المــُوتّ!!!!" ليتها تعلم بأنها أمنيتي أيضاً ولكن لا يمكن تحقيقها ايضاً حتي لو هى تمنتها ... ورغم ما يشعر به الآن من مشاعر متضاربة كان كبريائه اللعين يمنعه من إظهار ما بداخله .... فـ كان من يراه يظنه بأنه حجر صوان لايأثر به شئ
شبه ابتسامه مستهزئه تكونت على شفتيه ثم ما لبث إن تحولت إلى قهقه ساخره هو يردد بكل بساطة زادت من حقدها عليه : " حقــاً ؟؟؟؟ "
رمقته " إيفلين" بغل مكبوت بعينين التمعن بها الدموع ، ليقابل هو نظراتها بتجاهل يغلفه الغموض. ثم فجأة هب رياح قوية عابثة لتجعل خصُلات شعـرها البندقية الجميله تتراقص فى الهواء كأشراطه من الحرير ،، تعانـق وجهها برفق وكأنه الطبيعية تحاول ترك بصمه على وجهها ......
مدت يدها بخفه ولطف لتزيل الشعر الذي حجب عن
رؤيتها وكأنها تسعي لتزيل الغمامه من الحيره التى تملكتها..... عندما فتحت عينيها كشفت عما كان مخفياً عن عينيها الفيروزتين اللمعتين اللتين بدتا كبحرين عمقين يعانقا السمـاء الزرقاء ......
فإذا بها تري غـابه قاحله ،، حيث الأشجار العتيقة وقفت كـ حراس صامتين أغصانها المتشابكة تخبر عن مدى عمرها كانت الشجيرات ذابله أوراقها التجاعيد تنطق باليأس وكأنها تعكس عن حالتها الداخليه أرض الغابه كانت مغطاه بسجاد الأوراق المتساقطه الصفراء الذابله والألوان الباهته حوالها تصرخ بالكآبة فى عمق هذا المكان القاسي شعرت بقلق يتسلل إلى قلبها شيئاً فشيئاً؟؟؟؟
فى وسط هذه الأجواء المشحونه بتوتر كان هو يقف قبالتها بجمـود صارم ،، وثقه قاتله كـ جبل لايتزحزح يتطلع لها بتمعن غامض يغلفه البرود ثم تقدم نحوها بخطوات بطيئة مدروسة ليثير أعصابها وكأن الوقت قد تجمد من حولهما ....
ثم بهدوء متعمـد أخرج من جيب بنطاله الخلفي مسدس وحركه بطيئة منه ليضعه بين يديها المرتجفتين كانت أصابعها ترتعش بقوه لتستشعر وزن السلاح بوضوح معبره عن الصراع الذي دار في ذهنها ويضعه بين يديها ببرود وكأنه يقدم لها قطعه من مصيرها مكتوبه بالرصاص بهذا البساطه ،، اهو مجنون
بينما " يونثان " كان ينظر لها بتحدي وبرود شديد أثناء قوله الهادئ الرخيم : " إذا كانَتُ هذه أمنيـتكِ حقيقها هيا .....!!! " أنهي حديثه و هو يتراجع للخلف ليقف فى مكانه السابق بجمود وهاله من الهيبه تحاوطه ......
أما " إيفلين " كانت عينيها الفيروزتين اللمعه بدموع تتنقل بين ما تحمله بيديها المرتعشة وبين عينيه المشتعله هذه المره بترقيب تحاول فهم مايدور فى خلده لكن لم تجد سوى الإصرار بهما كأنه يخبرها انه ليس هناك مجال لتراجع الأمر حصن على تلك الرصاص ... ورغم أنها حقاً تتمنى له أن يموت ولكنها فى نفس الوقت ، ليتستطع أن تقتله بيديها. فـ هى لتقدر على قتل ،، نمله حتى تقتله هو ......
لتهز رأسه بعنف وهي تردد بتلثم : " لأ .... لا مستحيل ،، أنت . . أنت مجنــون واللعنة !!! "
احتدت عيناه بقتامه وهدر بصوت عالي جعلت الطيور التى كانت تقف على أغصان الشجيرات ذابله تحلق مرتعبه في السماء : " هــيا حقيِقيها ... مـــاذا تنتظرين هيــا أنتِ ستضغطين فقط على الزناد ..... أليس هذه أمنيتك أم انا مخطئ .!!!! " قال عباراته الاخيره بـ سخريه لاذاعه وتقدم منها خطوتان بعجرفيه قاسية...... وبغته بحركه مفاجأة حين انتشل ذلك السلاح من بين يديها وعيناه لاتزال تأسر زرقته عيناها وتراجع للخلف قليلاً ... وثم وضع المسدس علي عنقه لتندلع رصاصة تعرف طريقها جيدا .....
أما " إيفلين " قد وضعت يدها علي عينيها تزامناً مع انطلاق الرصاصه التى جعلتها تنتفض بفزع كحال قلبها تماماً الذي يهدر في صدرها بعنف وهي لتصدق حقاً بأنه فعلها لم تفتح عيناها فى تخشي أن تراه جثه هامدة تفترش الارض والدماء تخرج منه .... ولكن فجأة سمعت ..... صوته حين قال بقسوة مرعبة : "هــذه أمنيه.... أنــا!!! لا أستطيع تحقيقها لـكِ ؟؟.."
أزالت يديها التى تحجب رؤيته تطالعه نحو بنظر جمعت بين الدهشة .... و الصدمه لتجده مازال يحمل المسدس بملامح متهجمه حاده
أما هو ابتسم ابتسامه ساخره لم تصل الى عينيه ثم رفع المسدس نحو الأعلى مع بزوغ رصاصه انطلقت في الفضاء لتشق صوتها سكون الغابه كـ برق رعـدي جعلت الغربان تنعق في كبد السماء وكأنه تعزف لحن الفزع والألم ......
ثم حدجها بنظر ثاقبة بقتامه ليراها تطالعه بكره وبحركه ،،، سريعة متقنة من أفرغ مخزن الرصاص فـ كانت الطلقات تتساقط على الأرض بثقل تشبه قطرات المطر التى تسقط فـي صمت الليل ... ثم قام بألقي المسدس خلفهم على تلك الأرض القاحله أثناء قوله الحاد الذي يخفي وراءه آلاما عظيماً : كنت لاموت منــذ زمن طويل إذا كنت أستطيع الموت كل شئ يمكن أن احققه.... إلا موتي لذا من المستحيل أن احققها لكِ ياصغيره ....." أنهي عبارته بتهكم ...
رددت " إيفلين " بحقد هو من زرعه فى داخله اتجاهه
" ربما أنت محق إذا كنت لا استطيع , قتلك سأجعلك بأساً على الأقل ،، حتى تعيش فى بوس لابد الدهر .... لأ نك تستحق هذا وأكثر !!! "
رفع "يونثان " حاجبه مستهزئاً لما تقوله لتتصلب ملامح وجهه بحده واشتعلت عيناه ورغم ذلك ردد ببرود : " أجربي هذا افعلي هذا إن كان بوسعكِ فعلها ولكنى لا اعتقد ذلك " أنهى حديثه واستدر ينوي المغادره ولكنه قبل هذا التفت إليها وكأنه تذكر شيئاً لتوه لتخرج ” آه “ خافته وساخره فى الوقت ذاته دلاله على تذكرة ليقترب منها بـ هيبته حتى بات مقرباً من وجهها المحمر اثر غيظها منه وأمسك بيدها بقوه لتكون اسيره كفــه ونظر إليها بنظرات جامده وردد بـ مكر خبيث ليزيد من قهرها وعجزها عن فعل آي شئ : " لكنكِ ستكونين بائسه بالفعل إذا لم أمسـك يديكِ حتى امنياتك لن تجدي نفعاً معكِ فانتِ لا يمكنكِ الهروب من قدرك وأنا قدرك المظلم "
ماكر ،، خبيث ،، لئيم لتبدأ فى لعنه ولعن حياتها البأسه التى جعلتها فريسه سهلا بيين براثن ،،شيطان،، مثلــه
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon