NovelToon NovelToon

بعض الأوقات تشتاق أن تكون بين عائلة تملأها الدفئ

ثق بلله فمن وثق ضن بلله خير لا يخيبه الله

تبداء القصه
شافي
شافي
مرحبا
شافي
شافي
انتي رافي
رافي
رافي
اجل
شافي
شافي
ماهي قصتك
رافي
رافي
كنت اعاني في الماضي ولكن أريد ان احكي لأحد عن ماضي لاتخلص منه
شافي
شافي
حسنن عزيزتي تحدثي اسمعك
رافي
رافي
انتي الطبيبة النفسيه شافي
شافي
شافي
صحيح عزيزتي
رافي
رافي
حسنآ
رافي
رافي
لم تكن   حياتي في صغري  مثل بقية الأطفال كانت عائلتي قاصية كثيرآ ابي لم يحسسني ابدا بأنه ابي بلاساسا لم يكن يتحدث معي فقط ان قمت بشر ما كان يخاصمني ام عن امي فاااااه امي كانت دائمًا تعاقبني  من  أبسط حقوقي وكنت التزم الصمت كنت بسن صغير وكنت اقوم بأعمال المنزل كله بمفردي وكنت أجلي واغلس الملابس ومن ثمة انشرها وبعدما تجف اكويها واطويها كنت فقط  لا اطهي  الطعام لماذا؟كانت تتقزز مني هل هناك ام تتقزز من  ابنتها ؟نعم وهي امي .... وكانت تقارنني ببنات أخواتها وبنات الجيران او اي بنت تلتقي بها وكانت تقول بأنهم أجمل مني وانظف  وكانت تقول هم سيتزوجون قبلكي وانتي ستبقي هنا شوكه عالقه بحنجرتي كانت تقول انظري كيف ان الله بدل بشكلك الاءتنظرين لشكلك بالمرأه انظري كم انتي قبيحه ووجهي يبدو اكبر من عمرك كنت التزم الصمت لأني أعرف أن قمت برد ستبرحني  ضربآ  لهذا اصمت رغم الضياع والوجع والقهر الذي يسكن بداخلي وكنت لا أظهر بين الناس لأن امي تقول عليا بأني قبيحه فماذا ستقول عليا الناس كنت اختبر وإذا أتى أحدا الي منزلنا اجهز وانظر كل شي ومن ثم اذهب للغرفه وحينما كانت الناس تسأل أين ابنتك؟ كانت تقول:انها نائمه رغم انها كانت تعلم جيدا اني لست نائمه وكنت أبكي واقول هل حقاً  تشعر بالخجل مني هل حقاً  انا قبيحه لهذا الحد وكنت احتظن المخدة وابكي حتى إذا ذهبت الي منزل صديقاتها او أي حفله كانت لا تأخذني معها وكانت تقول اريد أن أعود والبيت نضيف كنت احس اني اادي دور سندريلا 😊ولكن كنا نختلف بشي انا سندريلا سندريلا كانت زوجت ابيها وانا كانت امي   لا زوجت ابي المهم  ضليت على هذي الحاله الي ان وصل عمر 16سنه وفي يومآ من  الأيام عادت من بيت صديقتها وقالت بناتها جميلات نضيفات يساعدنا امهم كنت اقول في نفسي ماذا عني!هل كل مافعله لا ترينه أو لاتعترفي به دخلت في دومة إكتئاب وحاولت كثر أن انتحر ولكن لم انجح ؟ضللت هكذا الي ان قال ابن أخيها أنه يريدني ماذا قالت ؟قالت عزيزي خذ واحد أجمل منها هيا ليست جميلها وأنت شاب وسيم ولاتليق بك إلا واحد جميله مثلك .... وكأنه أتى من عند الله قال:ولكن ان اخترت ابنتك إلا إذا كنت لا تتشرف بابن أخيك يكون صهر وزوج ابنتك قالت :لألم اقصد هذا ولكن فكر ربما تغير رئيك قال :لقد فكرت وقررت أن أخذها هيا أن لم يكن  لديك انت مانع قالت :لا ولماذا يكون لدي مانع شرفا لي أن تكون صهري من بعدها قال ايمكنني أن اتحدث معها قالت ولماذا اهناك شي ما قال اريد أن اسئلها بنفسي واسمع جوابها بنفسي كنت اسمع كل شي من خلف الباب طبعآ لم أكن اتنصت مررة وسمعت اسمي لهذا قررت اماسمع😆😆 ذهبت لغرفتي مسرعة وقلبي يخفق ولم أكن اتخيل أو أصدق بأن هناك من يحبني دق الباب وفتحت وتظاهر بأني لا أعلم قدومه ولكن كشفني دخل وقال هل كنت تعلمين قدومي هزيت راسي بمعنى لا ضحك ضحكه صغيره وقال إذا لماذا تلبسين الحجاب تجمدت وقلت في نفسي غبيه غبيه لما لا تفكري قال لا عليك اتيت لاخبرك بشي واريد سماعه منك وقال فورا اريدك زوجه لي وام عيالي وشريكتي يااللهي احمر وجهي  هذا تمادا بالكلام وقح تمنيت لو انشقت الأرض و  بتلعتني قال لا تخلي وفكري جيدا ولتف ليغادر فقلت موافقه التفت لي وبوجهه ابتسامه كبيرة وقال حقآ لن التض باي كلمه لاني منصدم من نفسي قال حسنن  أحبك وغادر جلست على الأرض وقلت حمقاء وبدأت ابكي. ..لا تسألوني لماذا بكيتي لاني حقآ انا لا أعلم لماذا بكيت  بدأت أبكي واضرب يدي براسي غبيه حمقاء ربما بكيت لخجلي لا اعلم دخلت اني وقالت ماذا قال لك التزمت الصمت وفي اليوم الثاني أهداني هاتف لاني لا أملك هاتف مثل بقية بنات العائله لا أنكر بأن كانت غرفتي أجمل من غرفهم وايضا ملابسي ولكن هذا كله فقط لأجل سمعتها أهداني هاتف واهداني كثييييرا من الشوكلاته ومن كل الأنواع واهادني سلسآ صغير مكتوب عليه حرفي وحرفه وكانت مزخرفة وكان جميييل وأنيق  لم تصلني الهديه سالمه لقد فتشتها السيده ماما ولكن لم تلاضد بأن في غطاء الصندوق ورقه صغيرة مكتوب بها أعلم انكي ستتفحصين الصندوق لهذا وضعتها هنا لكي لا تراها امك انا أحبك من صغرنا وكنت احلم بك في كل يوم  وكنت اخاف ان ياخذك اخد غيري كنت اقراها وانا ابكي الي ان وصلت إلي  أحبك فأنتي اميرتي وحبيبتي وفستقتي  ضحكت من كلمة فستقتي   أحبك وكان الورقه كبيرة والكلام كثير وانتهيت من قرائتها وكنت أشعر بشعور غريب لم أشعر به من قبل لا أنكر اني كنت معجبه به لكونه اسم شباب العائله او ربما كنت أحبه لا اعلم في اليوم التالي تجمعت كل العائله في بيتنا لأن ابن خالي أعلن بأن خطبته مني ستكون بعد يومين اتوقع بنات الخال والخاله  صحيح كانت تعامله معي سطحي  ومنهم من كان  لا يحبني  فقط كانت اخته وحدها من تحبني قالت إحداهن ملذي ضرب رأسه لياخذك  ردت الثانيه صحيح رغم أنه يدرس بالجامعه وهنالك فتيات جميلات قالت اخته ويا تجلس بجمبي احتظنتني  وقالت ولكن هوا لا ينظر إليهم لأنه ينظر فقط لاميرته  أتعلمون أن اخي كتب شعر لأجلها فقالت إحداهن :حقآ هل يشعر ماذا قال قالت انتظرو قلد صورتها بهاتفي سالقيها عليكم والقتها عبينا كانت تقرئها وانا متجمده من الخجل فقالت أكثرهم غرورآ  وملذي يثبت انها لها  فقالت اخته وهي تشير لخديني كانت في خدي الأيسر علامه  اتنظرين احداكن لديها علامه غيرها فهوا ذكر بشعره أن لديها علامه على خديها أتعلمون ماهي نهاية قصتي انا اعيش الان مع ابن خالي او بالأحرى مع زوجي وحبيبي ولدي 3 صبيان وبنتان  اعيش معه كأني اميره أحبني بصدق وكأنه عوضني من الله عن كل الذي راح  وامي تعيش معي وتعيش أجمل عيشه وكل يوم تقول لماذا تعامليني بهذا الحسن فاقول لها لكي لا يحاسبني ربي يوم يسألني  هذي قصتي وادعولي بالغيب أن يسعدني الله مع حبيبي 
شافي
شافي
أحببت قصتك
شافي
شافي
وجميل انك وثقت بلله
رافي
رافي
أجل فكنت اصلي وادعي من يحبني فراس لي من يحبني
شافي
شافي
ألحمد الله
رافي
رافي
اتمنى أن تستمر حياتي مع حبيبي بسعاده وأدعو لي بالغيب يحفظكم الله واتمنى من كان مثلي ان يسعده الباري
ادعومنا لكي ننشر لكم قصص من الواقع واكتب بتعليق عن ماذا تريد

ثق بلله فمن وثق ضن بلله خير لا يخيبه الله

تبداء القصه
شافي
شافي
مرحبا
شافي
شافي
انتي رافي
رافي
رافي
اجل
شافي
شافي
ماهي قصتك
رافي
رافي
كنت اعاني في الماضي ولكن أريد ان احكي لأحد عن ماضي لاتخلص منه
شافي
شافي
حسنن عزيزتي تحدثي اسمعك
رافي
رافي
انتي الطبيبة النفسيه شافي
شافي
شافي
صحيح عزيزتي
رافي
رافي
حسنآ
رافي
رافي
لم تكن   حياتي في صغري  مثل بقية الأطفال كانت عائلتي قاصية كثيرآ ابي لم يحسسني ابدا بأنه ابي بلاساسا لم يكن يتحدث معي فقط ان قمت بشر ما كان يخاصمني ام عن امي فاااااه امي كانت دائمًا تعاقبني  من  أبسط حقوقي وكنت التزم الصمت كنت بسن صغير وكنت اقوم بأعمال المنزل كله بمفردي وكنت أجلي واغلس الملابس ومن ثمة انشرها وبعدما تجف اكويها واطويها كنت فقط  لا اطهي  الطعام لماذا؟كانت تتقزز مني هل هناك ام تتقزز من  ابنتها ؟نعم وهي امي .... وكانت تقارنني ببنات أخواتها وبنات الجيران او اي بنت تلتقي بها وكانت تقول بأنهم أجمل مني وانظف  وكانت تقول هم سيتزوجون قبلكي وانتي ستبقي هنا شوكه عالقه بحنجرتي كانت تقول انظري كيف ان الله بدل بشكلك الاءتنظرين لشكلك بالمرأه انظري كم انتي قبيحه ووجهي يبدو اكبر من عمرك كنت التزم الصمت لأني أعرف أن قمت برد ستبرحني  ضربآ  لهذا اصمت رغم الضياع والوجع والقهر الذي يسكن بداخلي وكنت لا أظهر بين الناس لأن امي تقول عليا بأني قبيحه فماذا ستقول عليا الناس كنت اختبر وإذا أتى أحدا الي منزلنا اجهز وانظر كل شي ومن ثم اذهب للغرفه وحينما كانت الناس تسأل أين ابنتك؟ كانت تقول:انها نائمه رغم انها كانت تعلم جيدا اني لست نائمه وكنت أبكي واقول هل حقاً  تشعر بالخجل مني هل حقاً  انا قبيحه لهذا الحد وكنت احتظن المخدة وابكي حتى إذا ذهبت الي منزل صديقاتها او أي حفله كانت لا تأخذني معها وكانت تقول اريد أن أعود والبيت نضيف كنت احس اني اادي دور سندريلا 😊ولكن كنا نختلف بشي انا سندريلا سندريلا كانت زوجت ابيها وانا كانت امي   لا زوجت ابي المهم  ضليت على هذي الحاله الي ان وصل عمر 16سنه وفي يومآ من  الأيام عادت من بيت صديقتها وقالت بناتها جميلات نضيفات يساعدنا امهم كنت اقول في نفسي ماذا عني!هل كل مافعله لا ترينه أو لاتعترفي به دخلت في دومة إكتئاب وحاولت كثر أن انتحر ولكن لم انجح ؟ضللت هكذا الي ان قال ابن أخيها أنه يريدني ماذا قالت ؟قالت عزيزي خذ واحد أجمل منها هيا ليست جميلها وأنت شاب وسيم ولاتليق بك إلا واحد جميله مثلك .... وكأنه أتى من عند الله قال:ولكن ان اخترت ابنتك إلا إذا كنت لا تتشرف بابن أخيك يكون صهر وزوج ابنتك قالت :لألم اقصد هذا ولكن فكر ربما تغير رئيك قال :لقد فكرت وقررت أن أخذها هيا أن لم يكن  لديك انت مانع قالت :لا ولماذا يكون لدي مانع شرفا لي أن تكون صهري من بعدها قال ايمكنني أن اتحدث معها قالت ولماذا اهناك شي ما قال اريد أن اسئلها بنفسي واسمع جوابها بنفسي كنت اسمع كل شي من خلف الباب طبعآ لم أكن اتنصت مررة وسمعت اسمي لهذا قررت اماسمع😆😆 ذهبت لغرفتي مسرعة وقلبي يخفق ولم أكن اتخيل أو أصدق بأن هناك من يحبني دق الباب وفتحت وتظاهر بأني لا أعلم قدومه ولكن كشفني دخل وقال هل كنت تعلمين قدومي هزيت راسي بمعنى لا ضحك ضحكه صغيره وقال إذا لماذا تلبسين الحجاب تجمدت وقلت في نفسي غبيه غبيه لما لا تفكري قال لا عليك اتيت لاخبرك بشي واريد سماعه منك وقال فورا اريدك زوجه لي وام عيالي وشريكتي يااللهي احمر وجهي  هذا تمادا بالكلام وقح تمنيت لو انشقت الأرض و  بتلعتني قال لا تخلي وفكري جيدا ولتف ليغادر فقلت موافقه التفت لي وبوجهه ابتسامه كبيرة وقال حقآ لن التض باي كلمه لاني منصدم من نفسي قال حسنن  أحبك وغادر جلست على الأرض وقلت حمقاء وبدأت ابكي. ..لا تسألوني لماذا بكيتي لاني حقآ انا لا أعلم لماذا بكيت  بدأت أبكي واضرب يدي براسي غبيه حمقاء ربما بكيت لخجلي لا اعلم دخلت اني وقالت ماذا قال لك التزمت الصمت وفي اليوم الثاني أهداني هاتف لاني لا أملك هاتف مثل بقية بنات العائله لا أنكر بأن كانت غرفتي أجمل من غرفهم وايضا ملابسي ولكن هذا كله فقط لأجل سمعتها أهداني هاتف واهداني كثييييرا من الشوكلاته ومن كل الأنواع واهادني سلسآ صغير مكتوب عليه حرفي وحرفه وكانت مزخرفة وكان جميييل وأنيق  لم تصلني الهديه سالمه لقد فتشتها السيده ماما ولكن لم تلاضد بأن في غطاء الصندوق ورقه صغيرة مكتوب بها أعلم انكي ستتفحصين الصندوق لهذا وضعتها هنا لكي لا تراها امك انا أحبك من صغرنا وكنت احلم بك في كل يوم  وكنت اخاف ان ياخذك اخد غيري كنت اقراها وانا ابكي الي ان وصلت إلي  أحبك فأنتي اميرتي وحبيبتي وفستقتي  ضحكت من كلمة فستقتي   أحبك وكان الورقه كبيرة والكلام كثير وانتهيت من قرائتها وكنت أشعر بشعور غريب لم أشعر به من قبل لا أنكر اني كنت معجبه به لكونه اسم شباب العائله او ربما كنت أحبه لا اعلم في اليوم التالي تجمعت كل العائله في بيتنا لأن ابن خالي أعلن بأن خطبته مني ستكون بعد يومين اتوقع بنات الخال والخاله  صحيح كانت تعامله معي سطحي  ومنهم من كان  لا يحبني  فقط كانت اخته وحدها من تحبني قالت إحداهن ملذي ضرب رأسه لياخذك  ردت الثانيه صحيح رغم أنه يدرس بالجامعه وهنالك فتيات جميلات قالت اخته ويا تجلس بجمبي احتظنتني  وقالت ولكن هوا لا ينظر إليهم لأنه ينظر فقط لاميرته  أتعلمون أن اخي كتب شعر لأجلها فقالت إحداهن :حقآ هل يشعر ماذا قال قالت انتظرو قلد صورتها بهاتفي سالقيها عليكم والقتها عبينا كانت تقرئها وانا متجمده من الخجل فقالت أكثرهم غرورآ  وملذي يثبت انها لها  فقالت اخته وهي تشير لخديني كانت في خدي الأيسر علامه  اتنظرين احداكن لديها علامه غيرها فهوا ذكر بشعره أن لديها علامه على خديها أتعلمون ماهي نهاية قصتي انا اعيش الان مع ابن خالي او بالأحرى مع زوجي وحبيبي ولدي 3 صبيان وبنتان  اعيش معه كأني اميره أحبني بصدق وكأنه عوضني من الله عن كل الذي راح  وامي تعيش معي وتعيش أجمل عيشه وكل يوم تقول لماذا تعامليني بهذا الحسن فاقول لها لكي لا يحاسبني ربي يوم يسألني  هذي قصتي وادعولي بالغيب أن يسعدني الله مع حبيبي 
شافي
شافي
أحببت قصتك
شافي
شافي
وجميل انك وثقت بلله
رافي
رافي
أجل فكنت اصلي وادعي من يحبني فراس لي من يحبني
شافي
شافي
ألحمد الله
رافي
رافي
اتمنى أن تستمر حياتي مع حبيبي بسعاده وأدعو لي بالغيب يحفظكم الله واتمنى من كان مثلي ان يسعده الباري
ادعومنا لكي ننشر لكم قصص من الواقع واكتب بتعليق عن ماذا تريد

ثق بلله فمن وثق ضن بلله خير لا يخيبه الله

تبداء القصه
شافي
شافي
مرحبا
شافي
شافي
انتي رافي
رافي
رافي
اجل
شافي
شافي
ماهي قصتك
رافي
رافي
كنت اعاني في الماضي ولكن أريد ان احكي لأحد عن ماضي لاتخلص منه
شافي
شافي
حسنن عزيزتي تحدثي اسمعك
رافي
رافي
انتي الطبيبة النفسيه شافي
شافي
شافي
صحيح عزيزتي
رافي
رافي
حسنآ
رافي
رافي
لم تكن   حياتي في صغري  مثل بقية الأطفال كانت عائلتي قاصية كثيرآ ابي لم يحسسني ابدا بأنه ابي بلاساسا لم يكن يتحدث معي فقط ان قمت بشر ما كان يخاصمني ام عن امي فاااااه امي كانت دائمًا تعاقبني  من  أبسط حقوقي وكنت التزم الصمت كنت بسن صغير وكنت اقوم بأعمال المنزل كله بمفردي وكنت أجلي واغلس الملابس ومن ثمة انشرها وبعدما تجف اكويها واطويها كنت فقط  لا اطهي  الطعام لماذا؟كانت تتقزز مني هل هناك ام تتقزز من  ابنتها ؟نعم وهي امي .... وكانت تقارنني ببنات أخواتها وبنات الجيران او اي بنت تلتقي بها وكانت تقول بأنهم أجمل مني وانظف  وكانت تقول هم سيتزوجون قبلكي وانتي ستبقي هنا شوكه عالقه بحنجرتي كانت تقول انظري كيف ان الله بدل بشكلك الاءتنظرين لشكلك بالمرأه انظري كم انتي قبيحه ووجهي يبدو اكبر من عمرك كنت التزم الصمت لأني أعرف أن قمت برد ستبرحني  ضربآ  لهذا اصمت رغم الضياع والوجع والقهر الذي يسكن بداخلي وكنت لا أظهر بين الناس لأن امي تقول عليا بأني قبيحه فماذا ستقول عليا الناس كنت اختبر وإذا أتى أحدا الي منزلنا اجهز وانظر كل شي ومن ثم اذهب للغرفه وحينما كانت الناس تسأل أين ابنتك؟ كانت تقول:انها نائمه رغم انها كانت تعلم جيدا اني لست نائمه وكنت أبكي واقول هل حقاً  تشعر بالخجل مني هل حقاً  انا قبيحه لهذا الحد وكنت احتظن المخدة وابكي حتى إذا ذهبت الي منزل صديقاتها او أي حفله كانت لا تأخذني معها وكانت تقول اريد أن أعود والبيت نضيف كنت احس اني اادي دور سندريلا 😊ولكن كنا نختلف بشي انا سندريلا سندريلا كانت زوجت ابيها وانا كانت امي   لا زوجت ابي المهم  ضليت على هذي الحاله الي ان وصل عمر 16سنه وفي يومآ من  الأيام عادت من بيت صديقتها وقالت بناتها جميلات نضيفات يساعدنا امهم كنت اقول في نفسي ماذا عني!هل كل مافعله لا ترينه أو لاتعترفي به دخلت في دومة إكتئاب وحاولت كثر أن انتحر ولكن لم انجح ؟ضللت هكذا الي ان قال ابن أخيها أنه يريدني ماذا قالت ؟قالت عزيزي خذ واحد أجمل منها هيا ليست جميلها وأنت شاب وسيم ولاتليق بك إلا واحد جميله مثلك .... وكأنه أتى من عند الله قال:ولكن ان اخترت ابنتك إلا إذا كنت لا تتشرف بابن أخيك يكون صهر وزوج ابنتك قالت :لألم اقصد هذا ولكن فكر ربما تغير رئيك قال :لقد فكرت وقررت أن أخذها هيا أن لم يكن  لديك انت مانع قالت :لا ولماذا يكون لدي مانع شرفا لي أن تكون صهري من بعدها قال ايمكنني أن اتحدث معها قالت ولماذا اهناك شي ما قال اريد أن اسئلها بنفسي واسمع جوابها بنفسي كنت اسمع كل شي من خلف الباب طبعآ لم أكن اتنصت مررة وسمعت اسمي لهذا قررت اماسمع😆😆 ذهبت لغرفتي مسرعة وقلبي يخفق ولم أكن اتخيل أو أصدق بأن هناك من يحبني دق الباب وفتحت وتظاهر بأني لا أعلم قدومه ولكن كشفني دخل وقال هل كنت تعلمين قدومي هزيت راسي بمعنى لا ضحك ضحكه صغيره وقال إذا لماذا تلبسين الحجاب تجمدت وقلت في نفسي غبيه غبيه لما لا تفكري قال لا عليك اتيت لاخبرك بشي واريد سماعه منك وقال فورا اريدك زوجه لي وام عيالي وشريكتي يااللهي احمر وجهي  هذا تمادا بالكلام وقح تمنيت لو انشقت الأرض و  بتلعتني قال لا تخلي وفكري جيدا ولتف ليغادر فقلت موافقه التفت لي وبوجهه ابتسامه كبيرة وقال حقآ لن التض باي كلمه لاني منصدم من نفسي قال حسنن  أحبك وغادر جلست على الأرض وقلت حمقاء وبدأت ابكي. ..لا تسألوني لماذا بكيتي لاني حقآ انا لا أعلم لماذا بكيت  بدأت أبكي واضرب يدي براسي غبيه حمقاء ربما بكيت لخجلي لا اعلم دخلت اني وقالت ماذا قال لك التزمت الصمت وفي اليوم الثاني أهداني هاتف لاني لا أملك هاتف مثل بقية بنات العائله لا أنكر بأن كانت غرفتي أجمل من غرفهم وايضا ملابسي ولكن هذا كله فقط لأجل سمعتها أهداني هاتف واهداني كثييييرا من الشوكلاته ومن كل الأنواع واهادني سلسآ صغير مكتوب عليه حرفي وحرفه وكانت مزخرفة وكان جميييل وأنيق  لم تصلني الهديه سالمه لقد فتشتها السيده ماما ولكن لم تلاضد بأن في غطاء الصندوق ورقه صغيرة مكتوب بها أعلم انكي ستتفحصين الصندوق لهذا وضعتها هنا لكي لا تراها امك انا أحبك من صغرنا وكنت احلم بك في كل يوم  وكنت اخاف ان ياخذك اخد غيري كنت اقراها وانا ابكي الي ان وصلت إلي  أحبك فأنتي اميرتي وحبيبتي وفستقتي  ضحكت من كلمة فستقتي   أحبك وكان الورقه كبيرة والكلام كثير وانتهيت من قرائتها وكنت أشعر بشعور غريب لم أشعر به من قبل لا أنكر اني كنت معجبه به لكونه اسم شباب العائله او ربما كنت أحبه لا اعلم في اليوم التالي تجمعت كل العائله في بيتنا لأن ابن خالي أعلن بأن خطبته مني ستكون بعد يومين اتوقع بنات الخال والخاله  صحيح كانت تعامله معي سطحي  ومنهم من كان  لا يحبني  فقط كانت اخته وحدها من تحبني قالت إحداهن ملذي ضرب رأسه لياخذك  ردت الثانيه صحيح رغم أنه يدرس بالجامعه وهنالك فتيات جميلات قالت اخته ويا تجلس بجمبي احتظنتني  وقالت ولكن هوا لا ينظر إليهم لأنه ينظر فقط لاميرته  أتعلمون أن اخي كتب شعر لأجلها فقالت إحداهن :حقآ هل يشعر ماذا قال قالت انتظرو قلد صورتها بهاتفي سالقيها عليكم والقتها عبينا كانت تقرئها وانا متجمده من الخجل فقالت أكثرهم غرورآ  وملذي يثبت انها لها  فقالت اخته وهي تشير لخديني كانت في خدي الأيسر علامه  اتنظرين احداكن لديها علامه غيرها فهوا ذكر بشعره أن لديها علامه على خديها أتعلمون ماهي نهاية قصتي انا اعيش الان مع ابن خالي او بالأحرى مع زوجي وحبيبي ولدي 3 صبيان وبنتان  اعيش معه كأني اميره أحبني بصدق وكأنه عوضني من الله عن كل الذي راح  وامي تعيش معي وتعيش أجمل عيشه وكل يوم تقول لماذا تعامليني بهذا الحسن فاقول لها لكي لا يحاسبني ربي يوم يسألني  هذي قصتي وادعولي بالغيب أن يسعدني الله مع حبيبي 
شافي
شافي
أحببت قصتك
شافي
شافي
وجميل انك وثقت بلله
رافي
رافي
أجل فكنت اصلي وادعي من يحبني فراس لي من يحبني
شافي
شافي
ألحمد الله
رافي
رافي
اتمنى أن تستمر حياتي مع حبيبي بسعاده وأدعو لي بالغيب يحفظكم الله واتمنى من كان مثلي ان يسعده الباري
ادعومنا لكي ننشر لكم قصص من الواقع واكتب بتعليق عن ماذا تريد

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon