NovelToon NovelToon

I Can'T Run Away From Him...

رجعت للماضي

"كنت امشي ...بعد ان قضيت ليلة كاملة مه صديقاتي اشرب واجهت رجل ...لاستيقظ صياحا اجد نفسي في سريﻻه ..،هربت خارج البيت بعد ايم وهو يلاحقني ويرسل لي الهدايا ....ثم وجدت نفسي مقتولة على يده ...ياله من نهاية سيئة لو فقد لدي فرصة"

ري رينا : ....همم لماذا اشرب بالدفئ والراحة...

"تستيقظ تجد نفسها في غرفتها على سريرها"..

ري رينا : ماهذا؟..ماذا بحدث لي ...لقد مت

"تركض نحو المرأة لترى نفسها بشحمها ولحمها"

ري رينا : ...أهذا حلم؟....لحظة اكل الذي واجهته حلم...مستحيل

"ترى نفسها متأخره عن العمل ..فتتةتر ةتبجل ةتذهب لشركتها بينما كانت تركض لكي لايغلق المصعد ارتطمت بشخص...وكان هذا سوء حضها"..

ري رينا : انتيه على طريق....

"ترتعش ةتتةتر لترى امامها رئيس شركتها.....يو يون ....كانت نظرته باردة وصارمة "..

يو يون : ....احذري بطريقك

ري رينا : ...ن...نعم

"بعد ان يذهب هي تسترخي"

ري رينا "انه لم يكن حلم لان في الم اي حدث موقف مشابه...هل رجعت حقا...هل لدي فرصة للنجاة"

"تدخل غرفة مركزها لترى زملائها ...زصديقتها المضلة لينا"..

لينا : ري رينا هنا هنا

"تنضم ري رينا للمحادثة بينهم لتأتي الاقتراح الاسوء"

لينا :بنات بما انه لاشيء لدينا فلنذهب للشرب

الفتيات: نعم!!!

ري رينا : اعذروني اذهبوا بدوني..

لينا (صدمة) : مستحيل ا...انتي من اقترح هذا البارحة

ري رينا : ...هه..ل..،لدي موعد مع حبيبي

لينا (صدمة) : حبيبك؟

ري رينا : ..ن..نعم ههه

"هي تهرب منهن. وهن مذهولات وبينما ينتهي العمل وتريد الخروح ترتها تمطر وهي لم تحضر مظلتها"

ري رينا : يالاسوء الحظ

"ليخرج شخص من باب الشركة...وكانا هناك اثنين خلفه كان يويون"

ري رينا "....لم الأحظ انه طويل هكذا ..كنت دائما انظر للاسفل "

"هو ينظر لها ...فيتجاهلها ويذهب لسيارته ..لينظر لها مرة اخرى واقفة باا مظلة ليتنهد ويقترب منها"

يويون: ....تعالي معي سأوصلك لبيتك

ري رينا : ها؟

يويون: تحركي فقط (يستحبهاللسيارة ويوصلها لبيتها وكانت صديقتها بنظرن لهم متفاجئات ...يبدو ان سوء فهم سيحدث مستقبلا"...

.."بينما كانت في سيارته متوترة قررت التكلم"

ري رينا : لماذا توصلني للبيت؟

يويون: ...سمعت ان الامطار ستستمر لليل هل تخططين للبقاء واقفة طوال الليل

ري رينا : ..اوه صحيح...شكرا لك سيدي

يويون؛ انتي انسة ري رينا من قسم المحاسبات

ري رينا : صحيح...كيف علمت هذا

يويون : استطيع حفظ وجوه اعضاء شركتي

ري رينا "اهذه ذاكرة او حاسبة"

"وصلوا لبيتها فنزلت "

ري رينا : شكرا لك سيدي سأرد لك الدين يوما

يويون : ....لاداعي للشكر وداعا

"تودعه ةتدخل لشقتها "

ري رينا : انا الان لم اذهب مع صديقاتي ...يعني تجاوزت موتي صحيح....علي ان أتاكد اكثر...على الرغم من هذا تفاجئت اليوم بالرئيس ...كان لطي

...بينما كانت تفكر غفت

"في اليوم التالي تذهب للشركة ترى صديقتها واقفات منتظرتها"

ري رينا : ماذا تفعلن؟

لينا : اخبرني ...هل تواعدين رئيس الشركة ؟

ري رينا : ....هاه!?

لينا : رأيناكي البارحة تدخلي سيارته

ري رينا : لحظة لحظة ....مستحيل لاتسئن الفهم

لينا؛ اذن من حبيبك؟

ري رينا : انهه...

لينا: كنت اعرف انتي تكذي...انتي تواعديه صحيح

ري رينا : ...اهه نعم نعم هه"تبا لماذا قلت هذا"

لينا : واو هذا رائع لم اتوقع حقا

ري رينا : سأذهب للحمام

"تدخل الحمام وتمتم"

ري رينا " تبا لماذا قلت هذا ...الان ماذا سافعل ان كشف الأمر ...."

"بعد الضهر يتم استعدعها لمكتبه"

"تدخل تراه غاضب"

يويون : اشرحي لي مانشر على الهاتف الان

ري رينا : نشر ؟

"تنظر لهاتفها لترى صديقتها ناشرة كل شيء"

ري رينا. : هذا....هذا...

يويون : اشرحي

ري رينا : ....س...سيدي في الحقيقة ....

يتبع

تواعد مزيف

في مكتب يو يون

يو يون (بغضب مكبوت):

– هل من الطبيعي أن أستيقظ وأجد إشاعة تقول أنني أواعد موظفة لدي؟!

ري رينا (تتلعثم):

– سيدي... هذا... لم أقصد...

يقترب منها بخطوات بطيئة، نظرته باردة لكن في عينيه بريق حاد

يو يون:

– إذن لم تقصدي... ولكنك لم تنفي.

ري رينا (تتراجع خطوة):

– صديقاتي أسأن الفهم فقط... أنا لا أريد أن أضعك في موقف محرج.

يصمت لحظة وهو يحدق بها، ثم يضع الهاتف على المكتب بقوة

يو يون:

– اسمعي، سواء قصدتِ أم لا... من الآن فصاعداً، ستبقين بجانبي.

ري رينا (مصدومة):

– هاه!!؟

يو يون (بجدية):

– أريدك أن تتظاهري بدور حبيبتي... على الأقل حتى أُنهي هذه الفوضى.

عيناها تتسعان بينما قلبها ينبض بسرعة

ري رينا (تفكر بارتباك):

– مـ... ماذا!!؟ أنا فقط أردت تجنّب موتي... كيف انتهى بي الأمر أن أصبح حبيبة الرئيس المزيفة؟!

ري رينا واقفة مصدومة، عيناها ترتجفان:

– تظاهري... بحبيبتك...؟ سيدي، هذا مستحيل!!

يو يون يتكئ على مكتبه، يضع ذراعيه متشابكتين، صوته منخفض وحازم:

– ليس لديك خيار، أليس كذلك؟ أنت من سمح للإشاعة أن تنتشر.

ري رينا (تفكر وهي تعض شفتها):

– صحيح... إذا رفضت، قد أطرد... وإذا وافقت، سأموت من الإحراج! تباا... كيف ورّطت نفسي؟!

تأخذ نفساً عميقاً، تنحني بخفة:

– حسناً... سأفعل. لكن فقط حتى تهدأ الإشاعات.

يو يون يبتسم ابتسامة بالكاد تُلاحظ:

– جيد. إذن من الآن، ستجلسين معي على الغداء... وسأوصلكِ يومياً.

ري رينا (تشهق):

– هاه!!؟

يو يون (يرفع حاجبه):

– هل تظنين أن الناس سيصدقون أننا على علاقة لو لم نُظهر شيئاً؟

ري رينا (تفكر بعصبية وهي تخفي وجهها):

– لااا... هذا يشبه تماماً دراما المكاتب التي كنت أشاهدها... لكن الفرق أني البطلة هنا!!

---

في اليوم التالي، الكافيتريا الخاصة بالشركة:

الجميع يحدق بري رينا وهي تجلس أمام الرئيس مباشرة، وهو يتناول طعامه بهدوء وكأن الأمر طبيعي.

زميلة تهمس للأخرى:

– هل حقاً الرئيس يواعد موظفة بسيطة من المحاسبة؟!

لينا (تصفق بيدها على الطاولة):

– قلت لكن!! كنت متأكدة من هذا!

ري رينا تمسك الشوكة بيد مرتجفة، تعرق جبينها... بينما يو يون يمد لها كوب الماء بهدوء:

– اشربي، أنتِ ترتجفين.

ري رينا (تفكر):

– هل... هل هو يهتم؟! لاا لاا... هذا فقط جزء من التمثيل!!

لكن قلبها يخفق بقوة وهي تلتقط الكوب...

بعد الغداء، في ممر الشركة

ري رينا تخرج مسرعة، تمسك بوجهها:

– تبا... كل العيون كانت عليّ... أنا راح أموت من الإحراج قبل أن أتجنب موتي الحقيقي!!

فجأة، يظهر يو يون خلفها بهدوء:

– أنسة ري رينا.

تلتفت بفزع:

– هاه! سيدي... لا تخيفني هكذا!

يو يون ينظر إليها ببرود لكن عينيه فيها لمعة خفيفة:

– اعتادي... من الآن، سيكون عليكِ التصرّف كأنكِ معتادة على وجودي بجانبك.

ري رينا (تفكر):

– اعتادي؟! يا إلهي... حتى نبرته تجعل قلبي يضطرب!

---

في المساء، عند باب الشركة

السماء مازالت تمطر.

يو يون يقترب وهو يحمل مظلته، دون أن يقول شيئاً يفتحها فوق رأسها:

– لن أكرر نفسي. سأوصلك.

ري رينا (محرجة):

– لستَ مضطراً...

يو يون يقترب أكثر، يحدق بعينيها:

– من الآن، أنا مضطر.

ري رينا تشعر بحرارة وجهها، تمشي بجانبه بصمت.

---

في السيارة

الجو صامت، وصوت المطر على الزجاج يزيد التوتر.

ري رينا تحاول كسر الصمت:

– سيدي... لماذا تفعل كل هذا؟ أعني... الأمر مجرد إشاعة، كان بإمكانك أن تنفيها ببساطة.

يو يون :

-...انت محقة بكلامك لكن انا ضجر هذه الأيام عندما كنت بمكتبي وانتشرت اشاعة فجاة انني اةاعد أردت ان اعرف الفتاة التي ابتكرت هذه الأشاعة السخيفة...اتضح انها انتي...لهذا متعيني ري رينا

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon