مرحبا انا فتاة اسمي هيا عمري 18 عاما انا ادرس طب كل يوم استيقظ في صباح الباكر الساعة الخامسة بكل نشاط و قوة لكي اذهب الى الجامعة اقوم لغسل و جهي وارتدي ملابس رياضة واذهب الى الخارج لركض و عندما ارجع استحمم والبس ملابسي بنطال اسود و قميص ابيض و جاكت سوداء وافرد شعري كان طويلآ ولونه اسود مثل اليل بدون نجوم و عيناي لونهما بنيتان مثل القهو وعيون حاد و بشرة حنطيا جميلة و كان جسدي مثير وكأن شخص رسمني وكان الجميع يحبني كنت نشيطا و اجتماعية امي توفيت عندما كنت صغيرة لم اعرف معنى حنان كان لدي اختان هديل اختي الكبرى عمرها 23 متزوجا كانت دائما تزعجني و تضايقني و اختي صغرة اسمها كارلين عمرها 14 كانت اختي مدللة لدى ابي وانا الوسطانية كانت اختي هديل كل يوم تزعجني و تشتمني ولاكن انا لم اهتم كان لدى ابي شركة لساعات جميلة ولدي اسمه حازم حتى اسمه اسم على مسمة كان ابي حازم جدآ معنا كان يحبني لاني هادئة كان عمره 66 سنة ولاكنه انيق وجميع الفتيات يحبون هيبته ...

وانا انزل بكل نشاط اسمع اختي هديل تصرخ ذهبت لمعرفة لماذا تصرخ

هديل: اخرس ايها...

سامر: انتي خرسي لاتتحدثي معي هكذا

كانت كل عاد يصرخون على بعضهم كان اسمه سامر يشتغل في مطعم فاخر كان شعره لونه بني وعيون خضراء اكرهه كثير لانه دائما يستفزني بكلماته سخيفة...

نظرت لهم بشمئزاز و ذهبت الى مطبخ لتناول الفطور و اذهب الى الجامعة وانا ذاهبا صادفت خادمتنا اسمها سالي كانت تحبني كثير كنت اناديها لاني افتكرها مثل امي كانت كبيرة بسن كان عمرها 44 ولاكنها نشيطا و كأنها بعمر 14 ...

سالي: صباح الخير هيا

هيا بكل ابتهاج: صباح نور امي

سالي: رائع اراكي نشيطا اليوم

هيا: نعم ليوم ساذهب الى جامعة وبتعدعن المنزل

سالي: حسنا اذهبي لتناول فطورك لكي لاتتأخري على الجامعة

هبا: حسنا امي

تناولت فطوري و شربت القهوة اتصلت لصديقة طفولتي اسمها الين كنت احبها لدرجة كبيرة ولايكمنني تخلي عنها كانت شقراء شعرها طويل كان خصلا من لونها مثل الذهب و عيونها العسلية التي تشبه الشمس عندما تستطع وكانت بيضاء لون مثل بياض ثلج...

هيا:صباح الخير الين

الين: صباح نور هيا هل انتي مستعدة لذهاب الى الجامعة

هيا: نعم بطبع

الين: حسنا خمس دقائق و اكون عندكن

هيا: حسنا انا بنتظارك

ذهبا الين و هيا الى الجامعة وكنا نمشي مثل عارضات لازياء كانت مشيتنا جميلة جعلت الجميع ينظر الينا و من شدة جمالنا واناقتنا كان الفتيات بنظرن الينا بغرور و الفتيان ينظرون الينا بحب و غرام كنا انا والين اجمل فتاتان في الجامعة كنا ذكيتان لاكن انا اجتماعية و نشيطة و اتصرف مثل لاطفال و الين انطوائية و باردة و تتصرف بعقلانية راينا صديقتنا اسمها غزل كانت تدرس الهندسة المعمارية كانت طويلة و جميلة شعرها قصير لونه أبيض ووبني مثل الشاطئ و عيونها زقاوتان مثل البحر

هيا: صباح الخير غزوووول

الين: صباح الخير

غزل: صباح نور كيف حالكم

هيا و الين تكلمة مع بعض بنفس الحظة: تمام وانتي

غزل وهي متوترة: تـ تمام تمام

الين: مابكي متوترة

غزل:انا خائفة اليوم لدي محاضرة اقدمها

هيا وهي تشجعها : لاداعي للخوف خذي نفسآ عميقا و اذهبي بكل ثقة

غزل:شكرا لكي هيا اصبحت احسنا لان .. يجب علي ان اسرع قبل ان اتاخر

هبا: ابذلي جهدك

الين: الى اللقاء بتوفيق

ودعا غزل و ذهبا الى المحاضر قبل ان يتأخرو كانت المحاضر ثلاث ساعات و نص كانا متعبان فقررا ذهابو الى كافتريا لشرب القهوة مع الكعك ولكن اتا لهيا اتصال غريب وكان رقم غريب فعندما اجابت

هيا: مرحبا من معي

.... : مرحبا هل انتي بنت حازم

هيا اصبح و جهها شاحب و صرخت و هي تقول ماذااااااااا

ـــــــــــ ـــــــــــ ـــــــــــ ـــــــــــ ـــــــــــ ـــــــــــ ـــــــــ

ياترى ماذا سيصبح في الفصل الثاني و لماذا صرخت هيا و وكان و جهها شاحب و من المتصل ترقبونا بفصل ثاني 😉

وداعآ👋👋👋