NovelToon NovelToon

بين الصفحات والظلال

الفصل الأول: بين السطور المجهولة

المقدمة:

في عالمٍ تاهت فيه الذكريات، بين صفحاتٍ لا تعرف نهايتها، تقف إيليان على عتبة الحقيقة التي قد تحررها أو تقيدها إلى الأبد.

بين ظلال الماضي وأسرار الهوية، تبدأ رحلة لا تشبه أي رحلة أخرى… رحلة البحث عن ذاتها، حيث الحب والخوف يتشابكان في كل خطوة، والضياع يصبح بداية لكل شيء.

📖 الفصل الأول: بين السطور المجهولة

كانت تعرف اسمها… إيليان.

لكنّ كل ما وراء الاسم بدا غامضًا، كأنّ ذاكرتها غرفة مغلقة منذ زمن بعيد. هي تعرف من تكون، تعرف وجهها في المرآة، صوتها، خطواتها… لكنها لا تتذكّر "متى" بدأت تفقد نفسها، أو "كيف".

دخلت المكتبة كما لو أنّ شيئًا مجهولًا يجذبها من الداخل. الهواء هناك كان خافتًا، مليئًا بصمتٍ يشبه الصلاة. رفوف الكتب العالية امتدّت أمامها كأنها متاهة… وكأنها لا تبحث عن كتاب، بل عن حقيقةٍ ضائعة.

وبين الرفوف، كان هناك شخص.

جلس وحيدًا قرب نافذة ضيّقة، تلمع عليها قطرات مطر خفيف. كان يقرأ كتابًا، لكن عينيه ارتفعتا فور أن وقعت عليهما نظراتها. عيناه كانت هادئتين، فيهما حزنٌ مألوف لا تفهم سببه.

نهض من مكانه، اقترب منها، وقال بهدوء غريب:

"إيليان... تأخرتِ."

تفاجأت، لكنّها لم تنسَ اسمها.

"كيف تعرف اسمي؟" سألت بارتباك.

ابتسم ابتسامة صغيرة، وقال: "لأنني كنت أنتظرك."

ثم مدّ يده، وفيها كتابٌ بغلافٍ جلدي أسود، لا عنوان له.

"ما هذا؟"

أجاب: "هو مفتاحك... إلى كل شيء نسيتيه."

ترددت، لكنّها أخذت الكتاب. كان دافئًا بطريقة غريبة، كأنّه نابض بالحياة.

فتحته ببطء، نظرت إلى الصفحة الأولى…

وهناك، مكتوب بخطّ مألوف… اسمها: إيليان.

شعرت بقشعريرة تسري في جسدها.

رفعت عينيها لتسأله شيئًا، لكنه لم يكن هناك. اختفى أليكس بين الرفوف، كما لو أنه لم يكن سوى ظلّ…..

____________________________________________

( بسم الله الرحمن الرحيم )

{ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) }

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

الفصل الثاني: ريستن

📖 الفصل الثاني: ريستن

وقفت إيليان تحدّق في الكتاب بين يديها.

لم تكن تذكر أنّ لها يومًا مذكرات، أو أنّها كتبت أي شيء. ومع ذلك، ذلك الخطّ… هو خطّها، بلا شك.

لكن هناك شيء ما لم يكن طبيعيًا، شيءٌ غير مريح يهمس في أعماقها أن هذا الكتاب… ليس عاديًا.

قلبت الصفحة الثانية.

"إلى ريستن...

حين تقرأين هذا، اعلمي أنكِ بدأتِ تستيقظين."

توقفت.

"ريستن؟!"

ارتجف قلبها للحظة. الاسم غريب، لكنه أشعل في عقلها ومضة غير مفهومة. كأنّه ينتمي لها… أو كان يومًا جزءًا منها.

تراجعت في جلستها، وضغطت على الكتاب لتغلقه.

شيء في الداخل بدأ يضطرب. الخوف؟ لا… بل إحساس أعمق، كأنّ جدارًا في ذاكرتها بدأ يتشقق، ووراءه ضوءٌ حارق ينتظر.

نهضت بسرعة. لا يمكن أن تفتح هذا الباب هنا، بين الرفوف وبين عيون الناس.

أمسكت الكتاب بقوة، وخرجت من المكتبة بخطوات سريعة.

الهواء في الخارج كان أكثر برودة مما تتوقع. لم تمشِ كثيرًا حتى وصلت إلى زقاقٍ صغير يفضي إلى شارعها. بيتها القديم، البسيط، كان كما تركته صباحًا… صامتًا، خانقًا، وكأنّه ينتظرها.

دخلت، أغلقت الباب خلفها، وأسندت ظهرها إليه. أنفاسها متقطعة، وقلبها يدق كأنّه يريد الهرب من صدرها.

وضعت الكتاب على الطاولة، وجلست أمامه. مدت يدها ببطء، فتحته من جديد…

"ريستن...

إن كنتِ تقرئين هذا، فقد بدأتِ تذكرين من أنتِ حقًا.

أنتِ لستِ إيليان فقط."

عيناها تجمدتا على السطر.

يدها ارتجفت، وحلقات من الدهشة والخوف راحت تتّسع في ذهنها.

"من أنا إذًا؟" همست.

كان عليها أن تعرف.

ولأجل ذلك… كان عليها أن تواصل القراءة.

____________________________________________

( بسم الله الرحمن الرحيم )

{ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) }

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

الفصل الثالث: الثالثة والنصف

📖 الفصل الثالث: الثالثة والنصف

جلست إيليان تحدّق في السطر الغريب:

"الساعة ٣:٣٠ صباحًا… سيفتح الباب."

شهقت، وكأنّ الكلمات صفعتها على وجهها. قلبها بدأ ينبض بسرعة، والهواء حولها بدا أثقل، خانقًا. أعادت القراءة مرارًا، علّها تُقنع نفسها أنّها تتوهّم، لكن الكلمات بقيت كما هي… واضحة، باردة، تهمس بما لا يُفهم.

همست: "أي باب؟ ماذا يعني هذا؟"

وفجأة… تقلبت الصفحة وحدها، رغم أنها لم تلمسها.

وظهرت كلمات أخرى:

"لا يمكنكِ الهرب."

ارتعد جسدها، وشعرت بقشعريرة تسري في عمودها الفقري.

صرخت، ورمت الكتاب بعيدًا عنها كأنه أفعى. ارتطم بالحائط وسقط في الزاوية.

"ما هذا الجنون؟!" قالت وهي تلهث، ثم التقطته ورمته في سلّة القمامة دون تفكير.

قضت بقيّة النهار في حالة قلق وتوتر. لم تأكل شيئًا، ولم تستطع التركيز على أي شيء. كل ما يشغلها… هو تلك الجملة.

٣:٣٠ صباحًا.

حلّ المساء، والبيت أصبح أكثر برودة وسكونًا. كل صوت بدا أعلى من المعتاد: صوت الريح، صرير الأرضية، أنفاسها المتقطعة.

عند منتصف الليل، أغلقت الأنوار، ودخلت غرفتها. بقيت تتقلّب في الفراش دون نوم، وكلما نظرت إلى الساعة، اقترب الوقت أكثر… حتى أرهقها التعب واستسلمت لعينيها الثقيلة.

… لكنها لم تنَم طويلًا.

استيقظت فجأة.

عينيها فُتحتا ببطء، وشعرت بشيء غريب. الهواء كان مختلفًا، باردًا بطريقة غير طبيعية. ثم رأت ذلك.

نورٌ خافتٌ يتسرّب من تحت باب غرفتها.

حاولت أن تتحرك… لتجلس، لتصرخ، لتغلق عينيها. لكن لا شيء استجاب.

وعندما نظرت إلى يديها… رأت الكتاب.

الكتاب الذي رمته في الزبالة… الآن في حضنها.

"لا… لا… هذا مستحيل!"

لكن صوتها لم يخرج.

ثم، وبدون إرادتها… بدأت تتحرّك.

جسدها نهض ببطء. قدماها لامستا الأرض، وبدأت تمشي بخطى ثابتة نحو الباب. لم تكن هي من يتحكم. كانت كما لو أن أحدًا يقودها… أو شيء بداخلها استيقظ، وقرّر أن الوقت قد حان.

الساعة بجانب السرير أظهرت التوقيت:

٣:٣٠ صباحًا.

ثم… سُمع "طَقّ".

مقبض الباب بدأ يتحرّك وحده.

إيليان حاولت أن تقاوم، أن تصرخ، أن تتوقف… لكن لا شيء.

الباب انفتح.

ومن خلفه… لم يكن هناك ممر البيت المعتاد.

بل عالم آخر… يغمره الضباب، وتملؤه همسات لا تُفهم

____________________________________________

( بسم الله الرحمن الرحيم )

{ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) }

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله

الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله الحمدلله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

.

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon