كيوبر يعيش في الغابة وحده لاوالدين يرتاد مدرسة السحر الكبييرة في وسط المدينة ولاكن كيوبر لايمتلك اي نوع من قوانين العالم هي الميل الروحي كل شخص لديه ميل روحي احمر يعني النار واخضر يعني الطبيعة والرمادي يعني الرياح والاصفر البرق والازرق الماء وكل عنصر فيه مملكة خاصة به مملكة النار والريح والبرق والطبيعة والماء وكيوبر يعيش في مملكة الريح سكانها يستعملون سحر الرياح والعلاج ولاكن كيوبر ليس لديه ميل روحي ابدا ولايستعمل اي سحر كل يوم يذهب للمدرسة ليتعلم دون جدوى لاكنه يذهب لكي يكتسب اصدقاء ولاكنه كان شبه منبوذ فالشخص الذي لايملك ميل روحي يعتبرونه رمز لشئم والخراب
في صبحا يوم جديد استعد للذهاب للمدرسة دخل الصف ثم هو يجلس في وسط الصف اتاه روي طفل قوي جدا يستعمل عنصر الريح ومعه اولاد يقودهم ثم بدا يتنمر عليه ويشتمه:_ياضعيف هه حثالة لاادري كيف دخلت المدرسة ولاكنك تثير اشمئزازي اسمع اذا كلمتني فساعتبر الامر تحديا لي مفهوم )كيوبر يكن الغضب في قلبه دون ان يضهر شيا والفتايات يحتقرونه . زعيم مملكة الرياح يتعرض للسخيرة من زعيم البرقي لان في مجتمعه طفل عديم الفائدة مما أدى لغضب الملك وقرر التخلص من كيوبر بطريقة غير مباشرة. اليوم التالي تمة دعوته للملكة وطلبو منه الانضمام لجيشهم الاعضم اتت عربة فخمة ووقفت امام المدرسة وطلبو من كيوبر الذهاب معهم انصدم كيوبر وشعر طلاب المدرسة بالغيرة الا فتات كانت تنضر له بشفقة وهي الوحيدة التي تحترمه كيوبر اخذوه ووقف امام الحاكم مباشرة وطلب منه الحاكم الانضمام ووقعت فتات غنية من المملكة في حبه ثم شكلو ثنائيا الى في اليل كيوبر يحتفض ببعض المال في حذائه وبعض في مكتبته كي يقضي شؤنه اثناء الحاجة ثم في اليل الفتات ذهبت و سرقة المال في مكتبته ومزقت ملابسها عمدا وجرحت نفسها وتركت دما مزيفا وذهبت نحو والدها الذي يدرك كل شيء انها خطة ملكية لطرده ثم في الصباح استيقض بنشاط وفرحة عارمة الى ان دفع احد الجنود الباب بعنف وحطمه واعتقل كيوبر دون ان يعلم كيوبر بالامر حتى ثم اخذوه لوسط المدينة مقيد بالسلاسل كانه وحش فقال الملك:البارحة ليلا قام هاذا الكيوبر بانتهاك القانون المحرم واعتدى على الجنس الملكي فلولا الحض لما استطاعة ابنن كايب مستشاري الغني ان تفلت كيوبر انصدم وكلما اراد ان يتكلم يسكته والفتات تنضر له بخبث ثم تلقى كيوبر طعنة في ضهره يصرخ بقوة ثم قال المستشار انها ابنتي وانا اقول ارموه في الغابة المحضورة تعالى صوت السكان من الفرح يضنون ان المعانات ستنتهي وفرح طلاب مدرسته الى تلك الفتات التي اشفقت عليه . كيوبر تم اخذه الى منحدر عالي جدا ودقعوه صرخ كيوبر واسمع صوته كل الناس وقال سانتقم منكم جميعا ثم اختفى في ضلام الغابة سقط كيوبر بقوة كسر كتفه وهو يبكي :لماذا يحدث هاذا لي لماذا ثم اشتمت رائحته وحوش مررعبة ثم هجمت عليه بقوة كيوبر يجري والوحوش خلفه ثم نهش احد الوحوش كتفه المكسور كيوبر لم يعد يبكي من الالم ثم احد الوحش دفعه من منحدر ضخم نزل كيوبر يتدحرج وراسه ارتطم بصخرة واغمي عليه من الالم مرت الساعات والوحوش تراقبه الى ان يموت وتاكله. في الليل عجوز كبيرة مرة بالصدفة تجمع الطعام
اقتربت منه بحذر، واختبرت نبضه. كان ضعيفًا، لكنه لا يزال حيًا. "يجب أن أساعدك!" قالت، وهي تحمل كيوبر برفق. كانت العجوز تُعرف في الغابة بسمعتها الطيبة، حيث كانت تُعالج المصابين والضعفاء.
حملته إلى بيتها، الذي كان يقع في منطقة آمنة بعيدة عن الوحوش. كان البيت صغيرًا، ولكنه دافئ، محاطًا بالأعشاب والنباتات. وضعت كيوبر على سرير خشبي قديم، وبدأت تعمل على علاجه. كانت تستخدم الأعشاب الطبيعية، وتخلطها مع الماء، تصنع مرهمًا لتخفيف الألم.
مرت ساعات وهو في غيبوبة، بينما كانت العجوز تعمل بجد. كانت تتحدث إليه برقة، تعبر عن أملها في أن يستعيد وعيه. "أنت قوي، يا ولدي. يجب أن تقاوم. لا تستسلم."
وفي صباح اليوم التالي، بدأ كيوبر يستعيد وعيه ببطء. كانت عينيه تفتحان ببطء، ورأى العجوز جالسة بجانبه. "أين أنا؟" همس بصوت ضعيف.
"أنت في بيتي، يا عزيزي," ردت العجوز بابتسامة. "لقد وجدتك في الغابة. كنت في حالة سيئة للغاية. لكنك الآن بأمان."
حاول كيوبر الجلوس، لكن الألم انتشر في جسده. "آه، ما الذي حدث لي؟" سأل، وهو يحاول تذكر الأحداث.
"سقطت من منحدر عالٍ، وأنت بحاجة إلى الراحة," قالت العجوز بحنان. "لكن لا تقلق، سأعتني بك."
جلس كيوبر على السرير، وبدأ يحاول الوقوف، لكن قدميه لم تكن قويتين بما يكفي. "لم أكن أعتقد أنني سأجد شخصًا يساعدني في هذا المكان," قال، بينما كان التعب واضحًا في صوته قالت العجوز مالذي كنت تفعله في الغابة انها خطرة ومحضورة لم يرد كيوبر الكلام لاكنها قرأت افكاره بفضل سحرها وعرفت كل شيء عن حياته وعن ماحدث له وانه ليس لديه ميل روحي ثم في الصباح اتت فتات وهي حفيدة العجوز تفاجئت من حالة كيوبر وكتفه المهشم وهو نائم لم ترد العجوز اقاضه وقالت لحفيدتها لقد نال العذاب في السابعة عشر من عمره مؤسف .استيقض كيوبر والقى التحية على الفتات ولاكنه لم يشفى بعد قررت الفتات المدعوة لين التعرف عليه لاكن ملامح تغيرت وقال ليس لدي معرف اتشرف به صمتت لين ودخلت العجوز واعلنت وقت العشاء.
حان وقت النوم قال كيوبر فجاتا لولا هاذا العالم لو مات ابي قبل ان اولد لكان الامور افضل اسكتته العجوز وقالت انت لاتعرف شيا عن هاذا العالم ولا انتي يالين
قال كيوبر اخبريني عن العالم فانا لم اغادر بلدتي قط ثم تنهدت وقالت لهم تعالووالي :في القديم جدا كان هناك قائد يحكم مملكة كبيرة جدا تدعى القرن الاسود وتعني مئة سنة من السواد ولاكن ميله الروحي كان اسود مميز اي يتحكم في الضلام وهو الوحيد في الكون عنده ميل اسود وكان اسمه دا سيلفر وايضا كان هناك القادة الخمسة للعناصر كل منهم يحكم مملكة النار والماء والريح والبرق والطبيعة
وكل قائد يملك بلورة تحي عنصر الذي يمتلكه ولاكن داسيلفر ذهب فتح بعد السير وهو مكان فارغ يه مكعب ازرق داخله لويد وهو يحقق اي امنية كانت ولاكن اي امنية تخلف بعدا مجهول في الكون
كيوبر والحفيدة في نفس الوقت قالا ماذا حدث بعد ذلك قالت اصبح دا سيلفر يمثل الشر المطلق وكل هاذه الاحداث تدور قبل الف سنة واصبح لديه حكم شامل لاكنه لم يقترب من الممالك ولاكنه يحكم منطقة كبيرة من الارض قال كيوبر هل سيحدث قتال فاكملت العجوز: ولاكن سيلفر قام بالبحث عشرة سنين على سيف فضي في كوكب الارض هاذا السيف فيه مكان بلورة فارغة اي اذا وضع بلورة الضلام سيتحول السيف الى ضلام وهاذا السيف معروف بقاطع الارواح وقواه غير منطقية لاكن في تلك اللحضة تدخل زعيم النار استشعر الامر وتنقل آنيا الى مكانه وضرب سيلفر بقوة لقد كان زعيم نار قوي ولاكن سيلفر غطى المكان بضلامه ثم ايقض السيف حينها تدخلت العناصر ووقفو مع النار واتحدو ثم هجمو عليه معا قتلوه ولاكن.....عاد للحيات بعد ثوان اجل لقد تمنى من لويد الخلود ثم وقف وحمل السيف وجمع قوته وقتل كل من العناصر الا ملك البرق نجى قليلا ولاكنه اصيب بسبب سيف قاطع الروح ثم البرقي فتح بوابة عالم لويد وطلب عالما جديدا لاكنه مات قبل ان يكمل امنيته وبالتالي انتج عالم جديد ولاكن الاحداث القديمة لم تتغير بل تخطى الحرب القديمة ويعني ان سيلفر لايزال حيا ومجهول المكان وسميت تلك الحرب ب الياقوت الاخير قالت الحفييدة هل يعني ان الحكام القداما لايزالون احياء؟ فقالت لها لا : بعد ذلك ولد حاكمو عناصر جدد ومنهم حاكم الرياح الذي طردك افتراء يا كيوبر وقال كيوبر لاكنه في الماضي كان طيبا وحكيم واكملت العجوز ان خطورة عالمنا الان اعلى الف مرة من الخطر في حرب الياقوت الاخير.لممالك غير متوازنة ويحكمها الطمع واللامبالت وادا سيلفر لايزال حيا فمن المؤكد ان يضهر من خلال اي شيء لانه اصبح شيء فوق الخيال ونحن لسنا مستعدين لاقافه فقالت الحفيدة سهلة اذا خرج نتمنى من لويد ان يقتله او يمحيه او يصنع عالما جديدا تماما فقالت العجوز لانستطيع لقد تمنى البرقي عالما جديدا من قبل وسيلفر تمنى عدم الموت وانا اجهل طريقة عكس هذه الامور فلويد كيان غير مفهوم وغير ذلك لاندرك البعد الذي انتج من خلال امنية سيلفر والبرقي ثم قالت هه يكفي اليوم هي اخبدو لنوم ادرك كيوبر انها تتصنع الابتسامة لانها تدرك ان شيا خطرا سيحدث في المستقبل .في الصباح استيقضت لين اول واحدة ثم ايقضت كيوبر وقالت هيا لقد شفيت لنذهب ونتجول لاكن كيوبر رفض بااتسامة وقال اذا عرفت مملكتي انني حي فسيقتلوني وسااقحمك معي علي ان اغادر اعتذر ثم ودعته العجوز وقالت اذا اصبت فعد الي ثم غادر يبحث عن طريقة للانتقام منهم. في الليل كيوبر ارتاح لنوم لاكن حشرة من نوع ما انجذبت لكتفه الجريح ولسعته لاكن اللسعة خلفت الما شديد وانفجر كتفه بالدماء ، والريح الباردة تداعب جسد كيوبر المتهالك. كل خطوة يأخذها، كانت كالطعنة.
الكتف الممزق، الدم المتخثر، الجلد المحترق، والهلوسات التي تحيط به ككابوس لا نهاية له. يرى وجوهًا لا يعرفها، يسمع صرخات من الماضي… كل شيء بدا وكأن الواقع ينهار داخله.
كيوبر (يهمس لنفسه وهو يترنح):
"أين... أنا؟ من... أنا؟"
ثم يسقط على ركبتيه، يتنفس بصعوبة.
أمامه... أضواء قرية صغيرة تظهر في الأفق. قرية نائية وسط الجبال، خالية من الجنود، خالية من الخيانات… فقط أناس عاديون.
في مدخل القرية، كانت هناك ولد يحمل سلة طعام ،.
رأت جسدًا يزحف وسط الظلام…
اقترب ببطء، ظن أنه وحش. لكن عندما شاهده من قرب، شهق
الولد (بذهول):
"إنه... بشر؟! لا، لا يبدو عاديًا... من أين جاء بكل هذه الجروح؟!"
ركض نحوه، يحاول حمله، لكنه وقف فجأة بعينين زجاجيتين، هلوسة، يتنفس بقوة، كأن الظلام في قلبه انفجر أمامها.
كيوبر (بصوت هادئ لكنه مرعب):
"إياكِ... أن تلمسني.. ...."
لكنه لم يستطع المقاومة… وسقط
عمدة القرية
انفجر صوت غليظ خلفه
"ابتعد!"
رجل ضخم الجثة، عليه عباءة من الجلد، بعين واحدة مصقولة بالتجربة، ظهر فجأة. إنه عمدة قرية "توريل". رجل قاتل في ثلاث حروب، ودفن عائلته بيده. يعرف نظرة الموتى… وقد رأى تلك النظرة في عيني كيوبر.
مرّت ثلاث ليالٍ.
الطبيب اعتنى بجسده المحطم، نزع ببطء الشظايا من كتفه، نظّف الجروح، وغيّر الضمادات.كيوبر لم يكن يتكلم، لكنه كان يتنفس.
الغريب؟ أن جسده بدأ يلتئم بشكل غريب، كأن الخلايا تتجدد بسرعة… لكن بطريقة لا يمكن تفسيرها ):
الطبيب:
"هل… هو بشري؟ ما نوع الكوابيس التي يهرب منها؟"
في صباح اليوم الرابع داخل البيت، فتح كيوبر عينيه ببطء.
أشعة الشمس تلامس بشرته. رائحة الأعشاب تعبق في الغرفة. لكن أول شيء رآه… كان عيني الطبيب تحدّق فيه.
كيوبر (بصوت خافت):
"أين أنا...؟
اجابه
"قرية توريل. لقد وجدتك تنهار… كان كتفك محطمًا، وعقلك غارقًا في الظلام.جلس العمدة في مجلس القرية مع حكمائها:
"ذلك الغريب يملك في داخله طاقة أشد من أي طاقة رأيتها. جروحه ليست جروح بشر، وحرارته تتغير مع القمر. إن بقي هنا طويلًا… سيجلب أنظار المملكة."
أحد الشيوخ:
"هل نطرده؟"
العمدة:
"لا… لكن علينا أن نراقبه.
مرّ أسبوع على تواجد كيوبر في قرية "توريل". جراحه بدأت تلتئم، وبدا وكأنه بدأ يفكر في البقاء… لا هروب، لا قتال، فقط راحة مؤقتة.
لكن السلام في هذا العالم لا يدوم. خاصةً عندما يكون الظلم هو الحاكم.
صباح يوم غائم، دوّت خطوات مدرعة في شوارع القرية.
سبعة رجال، يرتدون دروعًا سوداء تتصاعد منها بخار حارق، يحملون شعار مملكة النار:
لهب يتوسطه سيف مقلوب.
قائد الفرقة (بصوت حاد):
"نحن فرقة الجباة الملكيين لمملكة النار! القرية تأخرت في دفع الضريبة السنوية. أي تأخير… يعتبر تمردًا!"
سادت حالة من الذعر، وخرج العمدة لملاقاتهم:
"لقد مررنا بعام صعب، الجفاف دمّر المحاصيل… أعطونا أسبوعًا آخر فقط."
القائد:
"أسبوع؟ أم تريدون أسبوعًا في السجن؟"
أُجبر الناس على الوقوف بطابور، كل عائلة تُسلّم النقود، الحبوب، وحتى الأدوات. لم يسلم أحد.
الخوف... القهر... الهمس... كلها كانت طاقة مظلمة تتصاعد دون أن يشعروا.
كيوبر راقب ذلك من بعيد، من على سطح أحد المنازل، يده ترتعش، عينه تراقب.
كيوبر (يفكر):
عندما جاء دور كيوبر، وقف أمامهم بصدر شبه مكشوف، لا يحمل شيئًا.
أحد الجنود (بصوت وقح):
"وأنت؟ أين الضريبة؟"
كيوبر (بهدوء):
"لا أملك شيئًا. أنا لا أنتمي لهذه القرية."
القائد (بغضب):
"كل من يقف على أرض المملكة، عليه الدفع! وإلا فهو عدو للدولة!"
كيوبر:
"من يحكم بقوة الحديد والنار… لا يستحق الطاعة."
ثم استدار، وبدأ بالابتعاد.
القائد (صارخًا):
"أمسكوه
ركض اثنان من الجنود خلفه، لكن كيوبر تحرك بسرعة مذهلة، ركل أحدهم أرضًا وأطاح بالثاني، رغم إصاباته السابقة.
إلا أن القائد نفسه تدخل… واستخدم نصر الريح، وهي تقنية مشتركة بين مملكتي النار والريح: ضربة ضغط هوائي شديدة تُفجر الأعصاب.
ضرب كيوبر في الكتف المصاب…
سقط على ركبتيه، يتنفس بصعوبة…
ثم حدثت الجريمة.
القائد (بابتسامة خبيثة):
"سنعلمك من هو السيد هنا."
رفع راحة يده…
وانفجر اللهب على ظهر كيوبر!
صرخة خافتة، ثم صمت… وجسده تفحّم من الخلف.
جندي (ضاحكًا):
"سنقدّمه كهدية لمملكة الريح. سيُعدم في احتفال علني، ليكون درسًا للفقراء!"
"أو ربما... نعذبه أكثر؟
ردة فعل القرية
القرية كلها وقفت صامتة… خائفة. لم يجرؤ أحد على قول شيء.
لكن رينا… كانت في حافة الانهيار، تمسح دموعها وتراقبهم يسحبونه مقيدًا بالسلاسل."
مملكة الريح... مركز النظام والسيطرة، كانت تعيش لحظات هدوء نادرة، إلى أن جاء الموكب.
عربة حديدية سوداء، يجرها أربعة خيول ريحية مغطاة بالقماش الأبيض...
وفي داخلها، جسد كيوبر المكبّل، المحترق، والمشبع بالرماد.
عندما اقتربت العربة من بوابة العاصمة، أطلق أحد الحراس صافرة الريح.
"المجرم الذي ظنناه ميتًا… قد عاد."
خلال ساعات، تجمع كل سكان المملكة: شيوخ، أطفال، نساء، تجار، جنود.
الكل يهمس:انه حي كيف لقد رموه في الغابة المحضورة
اقتادوه نحو الساحة الكبرى، مكان الإعدامات القديمة، حيث منصّة قديمة منقوشة بتعاويذ الريح.
ساقاه مكبّلتان، وظهره لا يزال يحمل آثار الحرق.
رأسه مرفوع… لكنه لا يقوى على المشي.
الجنود يجرّونه والناس يهتفون:
> "العدالة! العدالة!"
صرخات لا تأتي من عقل، بل من كراهية غريزية…
كأنهم يريدون التخلص من شيء
وسط الهتاف والضجيج، نظر كيوبر للأعلى… ورآها.
ابنت المستشار، ، التي كانت بداية عذابه.
رآها الآن تبتسم ابتسامة فخر.
كيوبر أغلق عينيه بشدة… يديه ترتجفان… صوته مختنق.
"أنتِ… أنتِ سبب كل شيء..."
لكنه لا يستطيع فعل شي
"الطاقة السلبية تتجمع. هذا بالضبط ما يحفز ظهور سيلفر... كل هذه المعاناة تُطعم شيئًا لا يفهمونه."
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon