فتاة عمرها 27 سنة تذهب كسائحة إلي بلدها المفضل الذي كانت تحلم بالذهاب إليه منذ أن كانت صغيرة بينما كانت تمشي توقفت فتحت ذراعيها و قالت هذا هو بالضبط الهواء و الأجواء، التي كنت أبحث عنها أخرجت ورقة و قالت الآن سنبحث عن منزل لٱستئجاره بدل الفندق .
بدأت بالبحث في حي بسيط و لا يكون كبيرا جدا و يكون بجانبه حانوت أو مغازة صغيرة قليلا ، بحثت كثيرا لأنه ليس سهلا أن تجد المكان الذي حلمت به ، بينما كانت تبحث و تنظر حولها لاحظت وجود حي ك الذي حلمت به بالفعل كان يشبهه قليلا ، دخلت إلي صاحب وكالة العقارات الذي هناك و سألته عن منزل
_مرحبا كيف أساعدك
_ مرحبا أنا سائحة هنا و أريد إستئجار منزل لمدة سنة علي الأقل
_حسنا تفضلي معي إذن
أراها المنزل و أخبرها عن السعر ، دفعت مينا ل 3 أشهر مسبقا و أخذت المفتاح بعد أن وقعت العقد
دخلت المنزل وبينما كانت تدخل حقيبتها كانت هناك فتاة صغيرة قد رأتها أغلقت الباب و نضرت حولها بعدها قالت حسنا إذن يجب علي شراء بعض الأثاث للسكن ،أريكتين و تلفاز و خزانة كانت الأم تركض جيني جيني تعالي توقفت الأم و قالت لٱبنتها ما الذي تفعلينه ه ما مهذه التصرفات أشارت جيني بيدها أمي هناك جارة جديدة إنها لا تشبهنا أظنها سائحة إستغربت الأم من كلام إبنتها و قالت ماذا من علمك هذا مازلت 4 سنوات علي أية حال ما شأننا نحن بها سنتعرف عليها عندما حين الوقت علي الأقل لترتح المرأة الآن أولا أجابت البنت بل الآن ركضت جيني و طرقت الباب فتحت مينا الباب تفاجأة عندما رأت فتاة صغيرة فقالت لها مرحبا إبتسمت الفتاة و قالت مرحبا أنا جيني و هذه أمي قالت مينا أنا إسمي مينا قالت الأم إعذريها رجاءا أنا آسفة أعتذر نيابة عن إبنتي بسبب الإزعاج الذي سببته لك إبتسمت مينا و قالت:
_ لا ,لا, لا بأس إن إبنتك لطيفة جدا إنها صغيرة لا داعي للإعتذار أبدا
_أشكرك حقا ، بالمناسبة نحن جيران لذلك إن إحتجت لأي شيء يمكنك إخباري أنا إسمي جي يونغ
فرحت مينا كثيرا و قالت سررت بلقائك جي يونغ و ٱبنتك جيني أيضا . ذهبت الأم و ٱبنتها إتصلت مينا لأجل الأثاث بعدها خرجت لتكتشف المكان من حولها مشت قليلا فجأة رأت حانوتا فتوقفت أمامه قليلا بعدها دخلت إليه فوجدت به إمرأة عجوز
_ مرحبا ، لي أن أسألك
_تفضلي
_أنا سائحة هنا لكنني أريد تجربة العمل فيها يمكنني ذلك
_بصراحة لقد تفاجأة قليلا برغبتك هذه واضح أنك غريبة أطوار لكن لا بأس يمكنك العمل لكن لكن بعلمك أن الأجر سيكون قليلا
_ لا بأس أنا أري تجربة العمل و لا حاجة لي للمال أنا أساسا أسكن هنا لست بعيدة أبدا إنني في هذا الحي
كانت مينا تغمرها السعادة لم تجد المرأة العجوز شيئا كي تقوله لها فوافقت ح حسنا إذن يمكنك البدأ متي تريدين قالت مينا مباشرة غدا ، هل هو مناسب قالت المرأة العجوز أجل مناسب جدا لك تعالي غدا إذن الساعة السادسة أجابت مينا أوه حقا شكرا لك إذن وداعا ، خرجت مينا و واصلت طريقها بينما كان البطل يتذكر اليوم الممطر في الليل بجانبه فلكس و المسمّي بالحفيد الأكبر فاق البطل من ذكرياته و قال من يعيش في الضلام لا يخرج من الماضي و لا يتركه التفكير أبدا بعدها مباشرة لاحظ مينا وهي تخرج من محل جدته جذبت إنتباهه قليلا لأنها كانت فارغة اليدين لكنه لم يهتم كثيرا و مر بجانبها بشكل عادي و دخل ليسأل الجدة في اليوم الثاني كانت مينا واقفة أمام المحل و كان البطل مارا بسيارته فتوقف كي يسلّم علي جدته و يسألها عن أحوالها لكنه تفاجئ بمينا واقفة أمام الباب إقترب فسألها ألم تفتح إلي الآن أجابته أجل علي أساس سأعمل هنا و لكن لم تأتي إلي الآن قال جيون غريب ايس من عادتها التأخر إتصل بها لكنها لم تجب كانت جي يونغ مارة من هناك لإيصال أبنائها إلي المدرسة فسألتها مينا
_عذرا هل تعرفين ما الذي حدث للأرأة العجوز أين يمكن أن تكون يا تري
_ آه أجل صحيح الجدة لقد تم أخذها إلي المشتشفي في الليل . قال جيون بهلع و خوف أية مستشفي أخبرته جي يونغ عن المكان فركض مباشرة إلي سيارته بأقصي سرعة وصل إلي المشتشفي و سأل عنها أجابته الممرضة حالها ليست علي ما يرام لكنها ستتحسن قريبا بإذن الله إنه في الغرفة 25 ر كض مجددا إلي الغرفة و مينا خلفه دخل جيون إلي الغرفة فوجدها نائمة و الأكسجين يغطي نصف وجهها في الليل كان جيون جالس بجانب الجدة بينما مينا خارج الغرفة نهضت و بدأت تمشي ذهابا و إيابا أمام الغرفة بعدها دخلت وقالت له هل تحتاج شيئا ما. أجاب لا ، إقتربت مينا منه و قالت له لا تقلق ستكون بخير رفع رأسه إزدادت نبضات قلبه و توترت مينا فقالت أنا سأذهب لإخضار الماء فقال لها أجل ماء حسنا وذهبت مسرعة .
في تلك الأثناء كان الجد و الحفيد الأصغر و هو آرون يجلسان معا كان الجد يراجع بعض الأوراق بينما آرون تذكر عندما رأى مينا مرة في مطعم الحلويات و مرة ثانية و هي تركب التكسي، قاطع تفكيره جده عندما قال له بني مابك ما الذي يشغل تفكيرك هكذا فأجاب آرون :
_جدي لقد رأيت فتاة قابلتها مرتين حيرني أمرها قليلا و لا أعرف كيف و لماذا
_إنها الصدفة يا آرون، إذن ما ذا ستفعل
_أجل إنها صدفة بالتأكيد هي كذلك و يالها من صدفة أيضا إنرأيتها مجددا فلن أتركها و سأتعقبها
_واضح أنها نالت إعجابك بشدة
_أجل
قوّس الجد حاجبيه و كأن الأمر لم يعجبه كثيرا و بدأ خائفا قليلا علي العمل و علي حفيده فقال له و بعد إياك و نيسان واجبك ، لا تنسي عملنا . أجاب الحفيد لا تقلق فالأمور ليست بخير كثيرا هذه المرة يجب علينا التخطيط جيدا و الإنتباه أكثر قال الجد أعرف لدي خبر . قال آرون عن إذنك الآن ياجدي .
فتاة عمرها 27 سنة تذهب كسائحة إلي بلدها المفضل الذي كانت تحلم بالذهاب إليه منذ أن كانت صغيرة بينما كانت تمشي توقفت فتحت ذراعيها و قالت هذا هو بالضبط الهواء و الأجواء، التي كنت أبحث عنها أخرجت ورقة و قالت الآن سنبحث عن منزل لٱستئجاره بدل الفندق .
بدأت بالبحث في حي بسيط و لا يكون كبيرا جدا و يكون بجانبه حانوت أو مغازة صغيرة قليلا ، بحثت كثيرا لأنه ليس سهلا أن تجد المكان الذي حلمت به ، بينما كانت تبحث و تنظر حولها لاحظت وجود حي ك الذي حلمت به بالفعل كان يشبهه قليلا ، دخلت إلي صاحب وكالة العقارات الذي هناك و سألته عن منزل
_مرحبا كيف أساعدك
_ مرحبا أنا سائحة هنا و أريد إستئجار منزل لمدة سنة علي الأقل
_حسنا تفضلي معي إذن
أراها المنزل و أخبرها عن السعر ، دفعت مينا ل 3 أشهر مسبقا و أخذت المفتاح بعد أن وقعت العقد
دخلت المنزل وبينما كانت تدخل حقيبتها كانت هناك فتاة صغيرة قد رأتها أغلقت الباب و نضرت حولها بعدها قالت حسنا إذن يجب علي شراء بعض الأثاث للسكن ،أريكتين و تلفاز و خزانة كانت الأم تركض جيني جيني تعالي توقفت الأم و قالت لٱبنتها ما الذي تفعلينه ه ما مهذه التصرفات أشارت جيني بيدها أمي هناك جارة جديدة إنها لا تشبهنا أظنها سائحة إستغربت الأم من كلام إبنتها و قالت ماذا من علمك هذا مازلت 4 سنوات علي أية حال ما شأننا نحن بها سنتعرف عليها عندما حين الوقت علي الأقل لترتح المرأة الآن أولا أجابت البنت بل الآن ركضت جيني و طرقت الباب فتحت مينا الباب تفاجأة عندما رأت فتاة صغيرة فقالت لها مرحبا إبتسمت الفتاة و قالت مرحبا أنا جيني و هذه أمي قالت مينا أنا إسمي مينا قالت الأم إعذريها رجاءا أنا آسفة أعتذر نيابة عن إبنتي بسبب الإزعاج الذي سببته لك إبتسمت مينا و قالت:
_ لا ,لا, لا بأس إن إبنتك لطيفة جدا إنها صغيرة لا داعي للإعتذار أبدا
_أشكرك حقا ، بالمناسبة نحن جيران لذلك إن إحتجت لأي شيء يمكنك إخباري أنا إسمي جي يونغ
فرحت مينا كثيرا و قالت سررت بلقائك جي يونغ و ٱبنتك جيني أيضا . ذهبت الأم و ٱبنتها إتصلت مينا لأجل الأثاث بعدها خرجت لتكتشف المكان من حولها مشت قليلا فجأة رأت حانوتا فتوقفت أمامه قليلا بعدها دخلت إليه فوجدت به إمرأة عجوز
_ مرحبا ، لي أن أسألك
_تفضلي
_أنا سائحة هنا لكنني أريد تجربة العمل فيها يمكنني ذلك
_بصراحة لقد تفاجأة قليلا برغبتك هذه واضح أنك غريبة أطوار لكن لا بأس يمكنك العمل لكن لكن بعلمك أن الأجر سيكون قليلا
_ لا بأس أنا أري تجربة العمل و لا حاجة لي للمال أنا أساسا أسكن هنا لست بعيدة أبدا إنني في هذا الحي
كانت مينا تغمرها السعادة لم تجد المرأة العجوز شيئا كي تقوله لها فوافقت ح حسنا إذن يمكنك البدأ متي تريدين قالت مينا مباشرة غدا ، هل هو مناسب قالت المرأة العجوز أجل مناسب جدا لك تعالي غدا إذن الساعة السادسة أجابت مينا أوه حقا شكرا لك إذن وداعا ، خرجت مينا و واصلت طريقها بينما كان البطل يتذكر اليوم الممطر في الليل بجانبه فلكس و المسمّي بالحفيد الأكبر فاق البطل من ذكرياته و قال من يعيش في الضلام لا يخرج من الماضي و لا يتركه التفكير أبدا بعدها مباشرة لاحظ مينا وهي تخرج من محل جدته جذبت إنتباهه قليلا لأنها كانت فارغة اليدين لكنه لم يهتم كثيرا و مر بجانبها بشكل عادي و دخل ليسأل الجدة في اليوم الثاني كانت مينا واقفة أمام المحل و كان البطل مارا بسيارته فتوقف كي يسلّم علي جدته و يسألها عن أحوالها لكنه تفاجئ بمينا واقفة أمام الباب إقترب فسألها ألم تفتح إلي الآن أجابته أجل علي أساس سأعمل هنا و لكن لم تأتي إلي الآن قال جيون غريب ايس من عادتها التأخر إتصل بها لكنها لم تجب كانت جي يونغ مارة من هناك لإيصال أبنائها إلي المدرسة فسألتها مينا
_عذرا هل تعرفين ما الذي حدث للأرأة العجوز أين يمكن أن تكون يا تري
_ آه أجل صحيح الجدة لقد تم أخذها إلي المشتشفي في الليل . قال جيون بهلع و خوف أية مستشفي أخبرته جي يونغ عن المكان فركض مباشرة إلي سيارته بأقصي سرعة وصل إلي المشتشفي و سأل عنها أجابته الممرضة حالها ليست علي ما يرام لكنها ستتحسن قريبا بإذن الله إنه في الغرفة 25 ر كض مجددا إلي الغرفة و مينا خلفه دخل جيون إلي الغرفة فوجدها نائمة و الأكسجين يغطي نصف وجهها في الليل كان جيون جالس بجانب الجدة بينما مينا خارج الغرفة نهضت و بدأت تمشي ذهابا و إيابا أمام الغرفة بعدها دخلت وقالت له هل تحتاج شيئا ما. أجاب لا ، إقتربت مينا منه و قالت له لا تقلق ستكون بخير رفع رأسه إزدادت نبضات قلبه و توترت مينا فقالت أنا سأذهب لإخضار الماء فقال لها أجل ماء حسنا وذهبت مسرعة .
في تلك الأثناء كان الجد و الحفيد الأصغر و هو آرون يجلسان معا كان الجد يراجع بعض الأوراق بينما آرون تذكر عندما رأى مينا مرة في مطعم الحلويات و مرة ثانية و هي تركب التكسي، قاطع تفكيره جده عندما قال له بني مابك ما الذي يشغل تفكيرك هكذا فأجاب آرون :
_جدي لقد رأيت فتاة قابلتها مرتين حيرني أمرها قليلا و لا أعرف كيف و لماذا
_إنها الصدفة يا آرون، إذن ما ذا ستفعل
_أجل إنها صدفة بالتأكيد هي كذلك و يالها من صدفة أيضا إنرأيتها مجددا فلن أتركها و سأتعقبها
_واضح أنها نالت إعجابك بشدة
_أجل
قوّس الجد حاجبيه و كأن الأمر لم يعجبه كثيرا و بدأ خائفا قليلا علي العمل و علي حفيده فقال له و بعد إياك و نيسان واجبك ، لا تنسي عملنا . أجاب الحفيد لا تقلق فالأمور ليست بخير كثيرا هذه المرة يجب علينا التخطيط جيدا و الإنتباه أكثر قال الجد أعرف لدي خبر . قال آرون عن إذنك الآن ياجدي .
فتاة عمرها 27 سنة تذهب كسائحة إلي بلدها المفضل الذي كانت تحلم بالذهاب إليه منذ أن كانت صغيرة بينما كانت تمشي توقفت فتحت ذراعيها و قالت هذا هو بالضبط الهواء و الأجواء، التي كنت أبحث عنها أخرجت ورقة و قالت الآن سنبحث عن منزل لٱستئجاره بدل الفندق .
بدأت بالبحث في حي بسيط و لا يكون كبيرا جدا و يكون بجانبه حانوت أو مغازة صغيرة قليلا ، بحثت كثيرا لأنه ليس سهلا أن تجد المكان الذي حلمت به ، بينما كانت تبحث و تنظر حولها لاحظت وجود حي ك الذي حلمت به بالفعل كان يشبهه قليلا ، دخلت إلي صاحب وكالة العقارات الذي هناك و سألته عن منزل
_مرحبا كيف أساعدك
_ مرحبا أنا سائحة هنا و أريد إستئجار منزل لمدة سنة علي الأقل
_حسنا تفضلي معي إذن
أراها المنزل و أخبرها عن السعر ، دفعت مينا ل 3 أشهر مسبقا و أخذت المفتاح بعد أن وقعت العقد
دخلت المنزل وبينما كانت تدخل حقيبتها كانت هناك فتاة صغيرة قد رأتها أغلقت الباب و نضرت حولها بعدها قالت حسنا إذن يجب علي شراء بعض الأثاث للسكن ،أريكتين و تلفاز و خزانة كانت الأم تركض جيني جيني تعالي توقفت الأم و قالت لٱبنتها ما الذي تفعلينه ه ما مهذه التصرفات أشارت جيني بيدها أمي هناك جارة جديدة إنها لا تشبهنا أظنها سائحة إستغربت الأم من كلام إبنتها و قالت ماذا من علمك هذا مازلت 4 سنوات علي أية حال ما شأننا نحن بها سنتعرف عليها عندما حين الوقت علي الأقل لترتح المرأة الآن أولا أجابت البنت بل الآن ركضت جيني و طرقت الباب فتحت مينا الباب تفاجأة عندما رأت فتاة صغيرة فقالت لها مرحبا إبتسمت الفتاة و قالت مرحبا أنا جيني و هذه أمي قالت مينا أنا إسمي مينا قالت الأم إعذريها رجاءا أنا آسفة أعتذر نيابة عن إبنتي بسبب الإزعاج الذي سببته لك إبتسمت مينا و قالت:
_ لا ,لا, لا بأس إن إبنتك لطيفة جدا إنها صغيرة لا داعي للإعتذار أبدا
_أشكرك حقا ، بالمناسبة نحن جيران لذلك إن إحتجت لأي شيء يمكنك إخباري أنا إسمي جي يونغ
فرحت مينا كثيرا و قالت سررت بلقائك جي يونغ و ٱبنتك جيني أيضا . ذهبت الأم و ٱبنتها إتصلت مينا لأجل الأثاث بعدها خرجت لتكتشف المكان من حولها مشت قليلا فجأة رأت حانوتا فتوقفت أمامه قليلا بعدها دخلت إليه فوجدت به إمرأة عجوز
_ مرحبا ، لي أن أسألك
_تفضلي
_أنا سائحة هنا لكنني أريد تجربة العمل فيها يمكنني ذلك
_بصراحة لقد تفاجأة قليلا برغبتك هذه واضح أنك غريبة أطوار لكن لا بأس يمكنك العمل لكن لكن بعلمك أن الأجر سيكون قليلا
_ لا بأس أنا أري تجربة العمل و لا حاجة لي للمال أنا أساسا أسكن هنا لست بعيدة أبدا إنني في هذا الحي
كانت مينا تغمرها السعادة لم تجد المرأة العجوز شيئا كي تقوله لها فوافقت ح حسنا إذن يمكنك البدأ متي تريدين قالت مينا مباشرة غدا ، هل هو مناسب قالت المرأة العجوز أجل مناسب جدا لك تعالي غدا إذن الساعة السادسة أجابت مينا أوه حقا شكرا لك إذن وداعا ، خرجت مينا و واصلت طريقها بينما كان البطل يتذكر اليوم الممطر في الليل بجانبه فلكس و المسمّي بالحفيد الأكبر فاق البطل من ذكرياته و قال من يعيش في الضلام لا يخرج من الماضي و لا يتركه التفكير أبدا بعدها مباشرة لاحظ مينا وهي تخرج من محل جدته جذبت إنتباهه قليلا لأنها كانت فارغة اليدين لكنه لم يهتم كثيرا و مر بجانبها بشكل عادي و دخل ليسأل الجدة في اليوم الثاني كانت مينا واقفة أمام المحل و كان البطل مارا بسيارته فتوقف كي يسلّم علي جدته و يسألها عن أحوالها لكنه تفاجئ بمينا واقفة أمام الباب إقترب فسألها ألم تفتح إلي الآن أجابته أجل علي أساس سأعمل هنا و لكن لم تأتي إلي الآن قال جيون غريب ايس من عادتها التأخر إتصل بها لكنها لم تجب كانت جي يونغ مارة من هناك لإيصال أبنائها إلي المدرسة فسألتها مينا
_عذرا هل تعرفين ما الذي حدث للأرأة العجوز أين يمكن أن تكون يا تري
_ آه أجل صحيح الجدة لقد تم أخذها إلي المشتشفي في الليل . قال جيون بهلع و خوف أية مستشفي أخبرته جي يونغ عن المكان فركض مباشرة إلي سيارته بأقصي سرعة وصل إلي المشتشفي و سأل عنها أجابته الممرضة حالها ليست علي ما يرام لكنها ستتحسن قريبا بإذن الله إنه في الغرفة 25 ر كض مجددا إلي الغرفة و مينا خلفه دخل جيون إلي الغرفة فوجدها نائمة و الأكسجين يغطي نصف وجهها في الليل كان جيون جالس بجانب الجدة بينما مينا خارج الغرفة نهضت و بدأت تمشي ذهابا و إيابا أمام الغرفة بعدها دخلت وقالت له هل تحتاج شيئا ما. أجاب لا ، إقتربت مينا منه و قالت له لا تقلق ستكون بخير رفع رأسه إزدادت نبضات قلبه و توترت مينا فقالت أنا سأذهب لإخضار الماء فقال لها أجل ماء حسنا وذهبت مسرعة .
في تلك الأثناء كان الجد و الحفيد الأصغر و هو آرون يجلسان معا كان الجد يراجع بعض الأوراق بينما آرون تذكر عندما رأى مينا مرة في مطعم الحلويات و مرة ثانية و هي تركب التكسي، قاطع تفكيره جده عندما قال له بني مابك ما الذي يشغل تفكيرك هكذا فأجاب آرون :
_جدي لقد رأيت فتاة قابلتها مرتين حيرني أمرها قليلا و لا أعرف كيف و لماذا
_إنها الصدفة يا آرون، إذن ما ذا ستفعل
_أجل إنها صدفة بالتأكيد هي كذلك و يالها من صدفة أيضا إنرأيتها مجددا فلن أتركها و سأتعقبها
_واضح أنها نالت إعجابك بشدة
_أجل
قوّس الجد حاجبيه و كأن الأمر لم يعجبه كثيرا و بدأ خائفا قليلا علي العمل و علي حفيده فقال له و بعد إياك و نيسان واجبك ، لا تنسي عملنا . أجاب الحفيد لا تقلق فالأمور ليست بخير كثيرا هذه المرة يجب علينا التخطيط جيدا و الإنتباه أكثر قال الجد أعرف لدي خبر . قال آرون عن إذنك الآن ياجدي .
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon